أحمد ورباب – الحلقة الثانية و الأربعون: أحمد ينيك صفاء شرموطة كرموز في مقر الشركة وتصرخ ارزع أوي…

سنرى في تلك الحلقة احمد ينيك صفاء شرموطة كرموز في مقر الشركة كما واعدها و يتعجب منها وهي تشرمط وقد سخنت وتصرخ ارزع أوي..ارزع جامد…! فقد احتاط لصفاء و علم أنها نتاية فاجرة تريد أن تتكيف منه بقوة فاحب أن يجعلها لا تنسى اسمه و أن تحلف به أمام زميله رامي! لذلك ابتلع حبة ترامادول و تجهز فشب زبره دون أن يستثار سريعاً و ضمها إليه و شمها و كبر زبره و تصلب وراح يخلعها العباءة السوداء ليجدها ياا مولاي كما خلقتني ! عارية إلا من الأندر الكياوت و الستيان! كانت نصف بزازها ظاهرة مثيرة كبيرة و كيلوتها بالكاد يغطي كسها الناصع المشافر! شاهد احمد أمامه أحلى جسم لنتاية اسكندرانية! جسد مقسم ليس فيه إلا أنوثة و إثارة! قوام فرنساوي ملفوف و بزاز بيضاءمتلئة واقفة شامخة و كأن صفاء ليست متزوجة ولم تقفش بزازها يدان ولا مصت حلتيها شفتان و كأن جسده كله لم يطلع عليه إنس و لا جان!! اسخن جسم طري مليان مصبوب متناسق الأعضاء ذات . بزار كبيرة و طرية و ناعمة و رجلين حلوة ناعمة بيضاء و طيز ما أحلى التحسيس فوقها ناعمة بيضاء ملساء و ما أروع نياكتها أو التقفيش فيها!
سريعاً ألقى أحمد ملابسه كما المحرور ليقفز في ماء بارد ممتع وتدلدل زبره بين فخذيه ذلك الطويل الجسيم فشاهدته صفاء شرموطة كرموز فلمعت عيناها ثم ألقت براحتيها فوق وجهها تغنج بدلع و شرمطة: يا حوستي يا حمادة…أيه ده كله..وحش..دا يشقني نصين…!!! ابتسم أحمد و أكسبه ذلك ثقة في نفسه فقرب منها و أمكسها من خصرها و احتضنها فوجدها ترتعش تعبانة أوي فتعلقت برقبته تقبله فالتحمت الشفاة مجدداً فٍقط من خلف ظهرها أحمد مشبك الستيان فسقطت عن بزازها الكبيرة الضيقة المفرق فضمها بقوة إليه فانبعج لحم بزازها فوق عظام صدره و حلماتها الطويلة كانت تدغدغ أحاسيس أحمد فأمسك بز من بزازها و قفشه و زبره يضرب بين فخذيها وفي سوتها و تلاصقا لصوقاً حميماً و شفتيه تغتصبان شفتيها و لسانه يحاكي فعل النيك فهو داخل خارج مدفوع مسحوب في فمها يضرب سقف حلقها و يمص لسانها و يضاجعه و صفاء شرموطة كرموز تتحسس ظهره هامسة بمحنة و عشق: يا حبيبي… كل ده حب…انت جامد أوي….أممممم…ثم نزل من فمها يقبل خديها و سائر وجهها م عاد يلتقط شفتيها بين شفتيه و ياخذ لسانها يمتصه وقد سخن مص فيه وهى بدأت تتجاوب معه و تمص في لسانه فيما كفاه تتحسسان طيازها العريضة البارزة و تقفشان فلقتيها و تشد عليها ثم بإصبعه راح أحمد ينيك صفاء شرموطة كرموز في مقر الشركة و يبعبصها بعنف وهي تصرخ ارزع أوي..ارزع جامد فأعجبه دلعها و شرمطتها و أثارته أيما إثارة!
أسخن أحمد صفاء شرموطة كرموز فظل يتحسس بكفيه لحم عنقها و رقبتها الناعمة البيضاء وفوق صدرها الشهي و أخدود ظهرها و أمسك بزازها ليقفش فيهم و يعصرهما عصراً فانبعجا بين كفيه كما العجين المتماسك أو كور الجيلي فظل يدعك حلماتها و صفاء قد هاجت و سخنت و أطبقت جفنيها وراحت تنتفض و تتأوه و تتشرمط و تغنج:اممممم اه اه اهه حلو أوي مش قادرة… بحبك بحبك أوي…. فطرحها على ظهرها فوق أريكة جلدية تشبه السرير و برك فوقها و انسحب من شفتيها المكتنزتين إلى بزازها التي احمرت من شدة دعكهما ثم إلى بطنها فنزل إلى كسها يمص فيه و يسخنها فلمس زنبورها بلسانه فارتعشت و صوتت و قالت بدلع: بالراحة يا حمادة…. لا بقا.. خليك حنين أنا مش قدك… ظل يلحس شفتي كسها و انفخ فيه وهي تنتفض أسفله وهو يواصل لحس و مص شفرتيها و يبعبصها بأصابعه حتى أنها أرعشها بقوة و جابت فوق أصابعه! ثم راحت تصرخ: يلا يا حمادة… كفاية ….مش قادرة دخله…ثم راحت تصفع فخذيه: دخله دخله دخله…..سخن صاحبنا بقوة وفشخ ساقيها بقوة وراح يحرك راس زبره فوق كسها فأخذت تتنهد بثقل و تتأوه: يلا يلا ي نكني نكنمي…مش قادرة ….تعبانة أوي… محتاجة زبرك… بقوة دخلها وراح أحمد ينيك صفاء شرموطة كرموز في مقر الشركة وهي تصرخ ارزع أوي..ارزع جامد…أرزع أو أوي يا احمد….راح يدكها بقوة وهي تتلوى أسفل منه وهو لا يعتقها وهي قد لفت بساقيها حول ظهره وةراحت تأخذها أليها بكل قوة و كانها تريد أن تدلخله كله في كسها المحموم فراح ينيكها بلك قوة وهي تهرف: أوووف …اممممممم أوووووف و توح وح: أحوووووووووو..لا لا لا….ثم نهضت ببطنه و بصدرها وتقوس ظهرها و تيبس وقد جابت شهوتها للمرة الثانية..و أحمد يواصل دهسا بزبره فراح هو يعصر بزازها و زبره يعتمل داخلها بكل قوة و انتفضت صفاء شرموطة كرموز بقوة أسفله وهو يصرخ: هجيبه …سيبيني…كان كسها قد قبض على زبره فصرخت: جيب جيب…جوايا…لم ينزع فشرب كسها لبنه وقد همد جسده فوق جسدها الغض وقد اختلط لبنه بلبنها و دماء رقيقة نتيجة شدتة نيكه لها لتحلف صفاء شرموطة كرموز بقوة و فحلوة احمد أمام رامي زميله!