أحمد ورباب – الحلقة الرابعة و الثلاثون: رباب في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها

كان عماد يلتقي رباب في المحاضرات في كلية علوم و في الكورسات و تلتقي أعينهما فتتفاهم وقد لاحظت الطالبات قبل الطلاب فكانت عينا رباب تلتقي عينيه وتقرأها الأعين: يلا بقا يا عوعو ..عاوزاك تولعني زي ما قولت…مش فالح بس غير فالمحاضرات….عماد بعينيه: انا هظبطك يا روبي…هخليكي تحلفي بحياتي..مش هسيبك تفلتي مني…رباب بنظرات عينيها: يا ريت يا عوعو متجبهمش بدري زي اللي المرة اللي فاتت..دا أنت سيبتني مولعة…..عماد: متقلقيش يا روبي دا أنا هبلبع ترامادول مخصوص عشان أفشخك أنتي و عينك مترحش لبعيد….كانت هذه كلمات صامتة تشي بها الأعين إذا التقت حتي كان يوم الخميس فاستأذنت رباب من أمها لسهرة مع خطيبها عماد فأذنت لها وهي لا تتوقع و هي في لا وعيها و في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا احمد… يا احمد…نيكني بس بالراحة…. فتكون له نتائج تؤثر علي علاقة عماد بها فيشمأز منها!

بعد سهرة رائعة في كازينو الشاطبي حيث الدلع و الرقص و رشف المشروبات الروحية و إذ كاد الليل أن ينتصف صعدت رباب بثلاثة أرباع و عيها لشربها الخمر لأول مرة إلى جانب عماد في سيارته و قصدا شقته في كليوباترا الصغرى ولم يكد صاحبنا يدخل بها شقته حتى عانقها يلثمها فضحكت رباب: على مهلك يا عوعو…فهمس لها باسماً: حاضر ياروح عوعو…روحي ف الأوضة استنيني و أنا هاخد دش و هالحقك طوالي إلا أن رباب اعترضت: ليدز فرست….مش هطول عليك و قبلته قبلة خاطفة وهرولت إلى الحمام فتحممت و خلعت عنها فستان السهرة الأسود الذي كاد يطير بها من جماله عليها لتبقى بقميص نومها الأسود كذلك و كيلوتها فخرجت فكاد عماد أن يشمطها بوسة إلا أنها وضعت يدها بمقابل فمه وهمست ضاحكة: بعدين…لما تاخد شاور…ضحكا و هرولت هي إلى غرفة النوم لتقف أما المرآة تخلع وراحت تمشط خصلات شعرها وهو إلى الحمام فانقضى من الوقت ربع ساعة تحمم فيها صاحبنا و اطمأن على عمل الترامادول الذي يطيل أمد المعاشرة ليجد صاحبتنا ما زالت أمام المرآة فيضع كفيه فوق عنقها هامساً: أنا الدنيا مش هتسعدني أكتر من وجودك معايا يا روحي…أراحت رباب صفحة خدها فوق راحة كفهو قبلتها بشفتيها فهمس لها: عاهديني أنك مش هتسيبيني لأي سبب م الأسباب..نظرت إليه نظرة حانية و همست: عاهدني انت الأول…تعاهدا ثم ـنهضها من يديها و ضمها إليه في عناق طويل ليكون مقدمة رباب إلى نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها وهي تتأفف: آه أوف براحة يا احمد…لا يا احمد…نيكني بس بالراحة…

أرخى عماد رباب فوق الفراش وبدأ من عند ركبتيها وصعد فجابه وجهه كسها الشهي المنتوف الضيق فاشتد زبره بقوة و قبل كسها بقوة ثم راح لسانه فقط يلحس كسها الشهي في ورباب في حراك و أنين خافت رقيق: آه ام ام أمممم و أخذت تزفر هواءا حارا يلفح وجهه فأولج بظرها كله في فمه ودغدغه بلسانه ورباب تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .ثم راح يدخل لسانه في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل زبر الوليد و أخذت رباب وهي في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتلوى مثل الأفعى أسفله و تنازع لتزيد في هياج و شبق عماد فانتفخت بزازها و تكورت وتصلبت وهو يدعكها وهي تضغط على راسها برجليها بقوة حتى راحت تأن بقوة و تصعد وتهبط بجسدها فألقت شهوتها بقوة فوق لسانه فذاق عسيلتها!! اهتاج عماد و لم يصبر فوق ذلك فاعتلاها فباعد بين ساقيها بقوة و ركبها وراح يفرش كسها برأس زبره فلم تتمالك: آآآآه دخله ..دخله ….أمسكت رباب بزبره و سددته بشق كسها: نيكني….نيكني…عماد دهشاً: متأكددة يا روحي….رباب مهتاجة: أخلص….راح عماد يدفعه بهدوء و لطف لتعود رباب للتأوه و وأنين المتعة وهي راحت رباب تمتدح ذزبه مطلقة أنين متواصل: اممممم .؟…..أأأأح حلو أوي يا عواعو……سخن أوي….راح عماد ينيك رباب و قد اهتاج و أثر الترامادول قد عمل عمله فأبطأ من قذفه فراحت رباب تولول و توحوح و تتافف: أوووووووووهه..لا لا لا…أأأأأأأأأأح…..أووووووف….أخذ صاحبنا يسحب زبه ويدفعه و هو يهبط بشفتيّه مقبلاً وعاضاً البزاز أو راشفاً لسانها الذي كان و رباب ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهر عماد فراح عماد يدكها بقوة طيلة نصف ساعة وهي تأتي شهوتها بصورة متواصلة فتعرقت بشدة و تحرر بدنها و سابت و ارتخت مفاصلها بقوة و عماد يكبس فيها كامل زبه حتى البيضتين وهو لا يرحمها فراحت وهي وقد غاب وعيها و عمل لاوعيها في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا احمد…لا يا احمد…نيكني بس بالراحة….و أخذت تخمش ظهره بأظافرها من فرط شهوتها الجارفة! سمع عماد همسها بكلمة” أحمد ” مرات عديدة إلا أن نار شهوته لم تكن لتطفأها تلك الكلمة فواصل نياكتها حتى زمجر غاضباً وقد هتكها: أووووووووووووووووف… آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…… و دفق منيه بها بلذة عنيفة لم يحسها من قبل و هو يلهث بشدة!ألقى بنفسه من فوقها فطرطش منيه من إحليله فوق سوتها والفراش فاستراح لدقائق ثم همس بعتاب و ضيق شديد: تاني أحمد يا رباب….أحمد و انتي في حضني!!!