اغتصبني بقوة بعدما كان يبادلني الحب و فتح كسي بزبه الكبير

لا ادري كيف اسمي قصتي حين اغتصبني حبيبي بالقوة هل هي ليلة دخلة ام قصة نيك حيث لم اشعر باي لذة او متعة جنسية على عكسه الذي كان ينيكني و يذوب و يستمتع بجسمي و كسي الذي فتحه بزبه الكبير بعدما كنت عذراء . بداية القصة الجنسية التي كنت طرفا في بطولتها بدات في ذلك اليوم المشؤوم حيث كنت على علاقة مع احد ابناء الجيران لمدة حوالي خمسة سنوات كنا نلتقي خلسة عن الاهل و الجيران و كنت وقتها في العشرين من عمري و كنت املك جسم يجعل زب الميت ينتصب . المهم كنت مع حبيبي فؤاد الفتى الجميل الانيق و هو يكبرني بحوالي ثلاث سنوات فقط و كنا على علاقة حب قوية جدا و لم يسبق و ان ناكني باستثناء بعض القبلات الساخنة التي كنت امحها له و اجد فيها متعة و لذة جنسية قوية جدا لكن بما اني كنت عذراء فقد كنت اخشى على كسي و غشاء بكارتي و كنت اتمنى ان ياتي اليوم الذي اجد فيه نفسي مع فؤاد في بيت الزوجية نعيش حياتنا مثل العشاق و نواصل مسيرة الحب التي بداناها لكن هيهات فحبيبي استعجل الامر و اغتصبني بطريقة لم اتخيلها اطلاقا .

في ذلك اليوم الذي اغتصبني فيه كنا على موعد احد شواطئ البحر و كان الفصل ربيعا و الجو جميلا جدا و يومها كنت طالبة جامعية بينما كان هو في تربص في مدرسة ضباط الشرطة و قد مرة على اخر لقاء بيننا حوالي اربعة اشهر و حين عاد الى بيته في اجازة طلب مني ان نلتقي في احد الشوائ الجميلة . بمجرد ان وصلنا الى الشاطئ حتى طلب مني ان نبتعد بين الصخور و لاحظت ان تصرفاته غريبة جدا ففي العادة كنا نجلس على الشاطئ و نضع اقدامنا داخل الماء و كالسكرانة اتبعته و نظرات الحب تشع من عيني نحوه فانا احبه الى درجة غير محدودة و اطيعه بلا اي شرط او قيد . وصلنا بين الصخور و امسك بيداي ثم قبلهما و بدا يتغزل و يلقي عبارات الحب و الاطراء ثم احتضنني و هنا وضع قبلة على رقبتي احسست بها ساخنة جدا ثم لمس صدري فتفاجات من فعلته فلم يكن يفعل هذا الامر من قبل . ثم وقف و طلب مني ان اقف و هنا التصق بي حتى احسست بزبه يكاد يختق بطني و لاول مرة يلمسني بزبه من فوق الملابس

كانت انفاسه ساخنة جدا و نبضات قلبه عالية و هو يقبلني و انا بدوري احسست بمتعة كبيرة جدا الى ان حدث ما لم يكن في الحسبان حيث امسك بيدي و وضعها على زبه و طلب مني ان اداعب له زبه دون ان يخرجه و رغم انني كنت خجلانة الا انني وافقت و رحت ادعك له زبه و في نفس اقبله من فمه لبكل حرارة . و ما هي الا لحظات حتى رايته يفتح سحاب بنطلونه و لم اصدق انه سيخرج زبه لانه لم يفعلها من قبل و ما هي الا ثواني حتى كان زبه ماثلا امامي و هو الزب الذي اغتصبني و قلب حياتي راسا على عقب فلاول مرة ارى الزب و كان يبدو كبيرا جدا و غليظا و هنا طلب مني ان المسه مباشرة و رغم الدهشة كنت انفذ كل طلباته فامسكت بالزب و بالكاد استطعت ان الف حوله اصابعي الصغيرة و الصراحة كان زبه دافئا جدا و ناعما . و بينما انا اقبله و العب بزبه حتى ادخل يده تحت البودي كي يلمس بزازي ثم راح يمررها على حلماتي التي انتصبت بقوة و احسست بشهوة لم اشعر بها من قبل و كانت ممتعة و غريبة جدا

و في الوقت الذي ظننت انه سيكتفي بهذا القدر من النيك طلب مني ان اخلع كيلوتي فرفضت بشدة و نهرته لكنه كان كالمجنون و تحدث معي و هو يرتعد و بصوت متقطع جدا و قال هيا اخلعي كيلوتك فاعدت عليه نفس الاجابة و هي الرفض و هنا صفعني بكل قوة حتى شعرت بدوار و سقطت على الارض و كدت اصيب راسي بالصخور . و رغم ذلك لم يشفق لحالي و كان اسير شهوته و اغتصبني بطريقة وحشية جدا حيث فتح رجلاي و نزع الكيلوت و انا ارى زبه منتصب جدا و هو يقربه من كسي الذي كان مشعرا جدا لانني لم اكن مستعدة الى النيك و كل ما كنت افعله هو قبلات خفيفة فقط . يومها اغتصبني حبيبي في الشاطئ و لم ينتظر حتى ان يتبلل كسي الى درجة ان زبه كان يدخل كسي و يحتك بقوة مسببا الما قويا انساني تلك اللذة و المتعة التي كنت عليها اثناء التقبيل و من سوء حظي كانت دخلتي بين الصخور و رغما عني و مع من مع من احببته اكثر من نفسي .

و من شدة انتصاب زبه و الهيجان الذي كان عليه كان مثل الاعمى و لا ينظر الا الى زبه الذي كان يمسكه بيده اليمنى و يوجه راسه بين شفرتي الكس و هو يدفع بكل جسمه حتى يدخل زبه و انا اشعر بالام قوية جدا و كانه يغرز سكين في كسي و ظننت ان الالم الذي شعرت به في البداية هو كل ما ساعيشه لكني كنت مخطئة فقد اغتصبني اغتصاب تام و كامل حيث لم يتوقف عن ادخال زبه الى ان شعرت ان غشائي يتمزق و زاد الالم و هنا احسست انني فقدت عذريتي و بدات ابكي و فكرت حتى ان ارمي نفسي من بين الصخور فقد ضاع شرفي . و ادخل زبه كاملا و ظل ينيك و هو يدعك صدري و يتحسسني و انا اصبت بارهاق شديد و انهيار عصبي لحظتها فقد سلمته نفسي و انا انتظر متى يكمل نيكته الى ان راته يرتعش و يتلوى و احسست بئي ساخن جدا داخل كسي فعرفت انه يقذف

بعمدا اغتصبني و انهى النيكة حاول تقبيلي فمنعته و قام يلبس ثيابه و يحك زبه على الصخور و كان منظر زبه مخيفا جدا حيث تلون الى الاحمر و حتى كسي كان يقطر من الدم لكني تشجعت و اقتربت من الماء و غسلت كسي بماء البحر و انا ابكي ثم لبست كيلوتي . و حين اقترب مني راح يعتذر و يعبر لي عن حبه فبصقت على وجهه و صفعته ثم اقسمت له انه لن ينجو من العقاب و توجهت الى اول مركز شرطة و اودعت شكوى ضده و فضحته مثلما فضحني و اغتصبني حين فكر في زبه و شهوته على حساب حبنا و شرفي  و لم اعد الى البيت الى يومنا هذا و هاجرت الى انجلترا هربا من الفضيحة و قد مرة على الحادثة سبعة سنوات لم استطع نسيانها لكن ما يجعلني انسى همومي  هو مكوثه بالسجن الى يومنا هذا حيث حكم عليه بالسجن عشرة سنوات نافذة و انا تمنيت لو حكم عليه بالاعدام