الجنس الحار بين خبرة الشيخ مع الفتاة الطرية: الجزء الثاني

واصلت ممارسة الجنس مع الرجل الخبير … دخلت …. و بدأت أنادي و أنا أبحث في الغرف…. أين انت يا فلان … الى ان وجدته مستلقيا في سرير في غرفة من الغرف … فلما رآني … قال لي مباشرة كيف حال حبيبتي الصغيرة كما كان يناديني دائما … قلت له أنا بخير و لكني قلقت عليك حين لم أجدك في الخارج … قال أنا أحس بتوعك و ألم بسيط … و أحتاج الى تدليك لظهري … سوف أنتظر الى ان يأتي طبيب أو أي شخص ليقوم بذلك … قلت له و لكن هل ستبقى تتألم هكذا في انتظار أحدهم … قال تعرفين انني وحيد …. فقلت له دعني أعمل لك مساج مثل الذي أراه في التلفاز … فابتسم و قال … حسنا سأدعك تجربين و لكن لا  تكوني قاسية علي ظهري الضعيف … نزع ملابسه و بقي مرتديا شورت قصير … كان جسمه جميل رغم أنه شيخ كبير … فصعدت على ظهره و وضعت له بعض الهلام و نوع من الزيوت التي أعطاني اياها ثم بدأت أدلك له ظهره بحنية .. كان يأن و يتأوه … ثم بدأ بلمس رجلي … و حكها بيده …فقلت له ماذا تفعل ..قال انا أقوم بمساج لرجلك مثلما أنت تفعلين لظهري … كانت لمساته لي جميلة للغاية أحسست معها بنوع من النشوة و الرغبة في تجريب الجنس معه ثم انتهيت من التدليك و بعدها بثواني قام و قال انا أحس بتحسن كبير … اااه الآن لابد لي أن أرد لك الجميل … سأعمل لك مساج كذلك … كنت صغيرة في تفكيري فوافقت بكل نية طيبة … نزعت ملابسي و لقيت بالبيكيني … ثم انبطحت على بطني … وضع الكريم على ظهري و بدأ بمساجه الذي جعلني أشعر بشعور مهدئ و رائع و لكنه بدأ ينزل شيئا فشيئا  الى ردفي و فخذي و يتحسس مؤخرتي بيديه … فلم أعترض لهذا و سلمته جسدي كاملا … قال لي الان سأعمل مساج لجسمك بشكل كامل …. انزعي البيكيني فأنت حبيبتي الصغيرة لا تخافي … ترددت و لكن نزعته … قال أغمضي عينيك … فأعطاني قبلة في فمي و بدأ يقبلني بشدة و أنا أبادله ذلك التقبيل و انتقل بسرعة الى لحس حلمة صدري الصغير … كان يلعب بالصدر الأخر بيده الأخرى و يرضع فمه في حلمتي ….. أحسست بحلاوة الجنس الدافئ و حنين و حلو للغاية…كان حبيبي يرضع لي ثديي … و بعدها انتقل الى كسي … وضع لسانه و بمهارة بدأ يلحسه بشكل اثارني جدا ….جعلني أتألم و أتأوه ….يدخل لسانه عميقا في كسي …يلعب به جيدا … ثم يخرجه و هكذا … بعدها … أخرج لي زبه و قال هذه هديتي لك يا حبيبتي…. أخذته بيدي …. و بدأت أتلمسه لأني لم ألمس زبا من قبل … قال لا تبقي هكذا مصيه و ارضعيه … لا  تخافي ضعيه في فمك و لن تندمي … وضعته في فمي …و بدأت أرضع له زبه الذي انتصب بشكل كامل و أصبح متصلبا و بينما أنا أرضع له زبه …. قال ــــ أااااي سأنزل في أي لحظة …. و قذف منيه في فمي … لم يعجبني هذا الأمر … فغضبت .. أما الشيخ فقد استلقى على السرير … و هو يشعر بالحلاوة و تركني انا دون أي لذة كبيرة …. لبست ملابسي و التفت اليه و بسقت المني الذي كان في فمي عليه بعدما مارسنا الجنس الحار و قلت له يا لك من شيخ كاذب .