الجنس الساخن مع السكرتيرة نانسي و رجال الاعمال في مكتب المدير

 

مرحبا بكم في قصتي حول الجنس  والنيك التي سارويها لكم بكل حذافيرها فانا اسمي نانسي و عمري تسعة و عشرين سنة اعمل سكرتيرة لدى مكتب تصدير  واستيراد و عندي مديري يعشق جسمي و النيك معي دون انقطاع. و بما اني احب بدوري الزب فقد اتفقت معه ان يكون اجري مضاعفا على ان اقوم بكل اعمالي اضافة الى تمكينه باحلى اوضاع السكس في اوقات الفراغ و احيانا في الفنادق او في بيته حين يكون وحيدا . كان مديري وسيما جدا  وفي الثامنة و الثلاثين من عمره و متزوج الا ان جسمي المثير جعله ينحني امام فتنتي و قد صارحني منذ البداية انه لن يستطيع العمل معي دون ان ينيكني و نمارس الجنس من حين لاخر حيث وعدني ان يكون اجري مضاعفا بطريقة غير محدودة و ذلك حسب جهدي في العمل و النيك معا . المهم انا لدي بزاز جميلة و بحجم متوسط مع حلمات بنية مثيرة تنتصب بمجرد المص خفيف و عندي ايضا طيز مدورة و جد مرتعدة اثنا ءالمشي و تتمايل بطريقة ملهبة جدا و صرت مدلعة في الشركة و ادخل على المدير فارضع له زبه و اذا كنا بعد اوقات الدوام اتعرى كلية و نمارس نيكة كاملة و نستخدم الكابوت . كان مديري ذو جسم متوسط و زب غليظ و لكن قصير و له راس احمر بحج حبة بيض صغيرة و صرنا نمارس الجنس معا مثل الازواج و مع مرور الوقت صار ياتون الينا زبائن عدة من المستوردين و المصدرين و كلهم رجال اعمال و يملكون المال و لاحظ مديري ان اغلبهم يرمقني بنظرات ساخنة و يشتهون جسدي لممارسة الجنس حتى تاكد مع مرور الوقت انهم ياتون من اجلي لان منطقتنا كانت مملوء بمكاتب شركات التصدير و الاستيراد

لم يجد المدير اي حرج ان يعطيني الضوء الاخضر ان البي رغبات الزبائن حتى لا نفقدهم و خاصة  وان رقم اعماله تضاعف في وقت قصير جدا و هناك صرت البس اضيق الثياب  على بزازي و طيزي و اضع الماكياج المثير و تسريحات الشعر الجميلة مع الوان شعر فاتحة و اقراط كبيرة. اول شخص ناكني بعد المدير هو عامر و كان رجل اعمال يستورد الادوات الكهرومنزلية و لما جاءنا اول مرة وجدني ارتدي تنورة سوداء فوق ركبتي ثم طلبت منه الجلوس و قابلته ثم فتحت رجلاي و ظل ينظر الى فخذي و كيلوتي و رايته يتحدث و العرق يتصبب من جبينه رغم ان المجتب كان مكيفا . بعد ذلك نزعت المعطف  و بقيت بالقيمص و كانت الازرار العلوية مفتوحة و بياض بزازي ظاهر جدا و لما اكمل عامر حديثه و طلبت منه ان يدخل على المدير في مكتبه كان زبه يصل تقريبا الى ركبته اليمنى و كان رجلا اسمرا من احدى المدن الداخلية  ولما اكمل شغله مع المدير عاد الي و عبر لي عن اعجابه بي . اخذته الى مكتب اخر و امسكت بيده و بعده عبرت له انا ايضا عن اعجابي به و طلب مني ممارسة الجنس و قبل ان يكمل الكلمة كنت اخرجت له زبه من بنطاله الكلاسيكي و امسكته بيدي و انحنيت كي ارضعه و شعرت انه كان ممحونا حيث ظل يتاوه بلذة عالية جدا . كان زبه اضخم من زب المدير بكثير و لما رضعته كدت اختنق ثم فتحت رجلي و اخرجت كابوتا من محفظتي و لففته على زبه بفمي بطريقة حارة ثم مارسنا الجنس و كان نياكا بامتياز و رفع رجلاي الى الاعلى و ناكني من كسي مرتين ثم قذف المني داخل الكابوت و صار زبونا لدينا و كلما زار دولة ما الا وجلب لي ارقى ما ركات العطر و الملابس

هناك ايضا منصور و كان رجلا تبدو عليه مظاهر الغنى فهو في الخامسة و الخمسين من عمره و له جسم ممتلئ و له الشيب في منطقة الاذنين و مقدمة شعره و يرتدي افخم الاطقم الكلاسيكية حيث لم تكن بداية ممارسة السكس بيننا بالامر الصعب اذ بمجرد نظرة او نظرتين حتى انجذبت قلوبنا معا و يومها اخذته الى نفس المكتب و امسكته من ربطة العنق ثم منحته قبلة حارة جدا من شفتيه و كان وجهه ناعما جدا ثم فتح مباشرة ازرار قميصي و راح يرضع صدري كنت العب في نفس الوقت بشعره و الحس اذنيه و في نفس امرر يداي على زبه من فوق البنطال حيث كان منتصبا جدا . لما اخرج زبه طلب مني ان ارضعه حتى يقذف في فمي و بعدها نمارس الجنس و النيك مرة اخرى باكثر راحة و لمدة اطول و كان زبه بحجم جد غليظ و راس كبيرة جدا لكنه لم يكن طويلا جدا و له خصيتين كبيرتين جدا . رضعت له زبه بصعوبة كبيرة من كثرة الثخانة و بقيت انتظر حتى يقذف في فمي لكن اطال المدة فعرفت عندها انه خبير في النيك و معتاد على النساء و لما قذف في فمي ارتخى زبه مباشرة و صار طريا في فمي . عندها عراني كلية و لحس جسمي بطريقة اشعلتني و عريته انا ايضا و كان جسمه ابيضا و غير كثيف الشعر ثم مارسنا الجنس بطريقة ساخنة جدا و من حسن حظنا ان الزبائن لم يكونوا يومها في المكتب حيث كان زبه في كل مرة يرتخي فاعيد الرضع و المص مرة اخرى حتى ينتصب من جديد و ناكني من كسي لمدة اكثر من اربعين دقيقة حتى وصلت الى رعشتي مرتين في نيكة واحدة من حلاوة الجنس مع منصور

و بعدما تعودت على الاجواء صرت دائما مرتبطة بمواعيد في المكتب و احيانا في بيوت فخمة مع زبائننا حيث استفدت انا من الازبار اللذيذة و استفاد المدير من تضاعف ارباحه و رغم اني استفد ماليا من كثرة النيك مع رجال الاعمال الا ان المال لم يكن دافعي الوحيد اثناء ممارسة الجنس و الدليل على ذلك اني في عديد من المرات نكت مع السائقين و الشغالين الذين يعملون عندهم حتى انه مرة ناكني رجل جاء الى بيتي يشحت و لكن لما فتحت الباب اعجبني شكله فادخلته الى البيت و رضعت له زبه حتى ملا وجهي بالمني و بعدها فتح لي رجلاي و نزع الكيلوت و ادخل زبه الضخم و ناكني حتى مزق كسي بزبه و قد امتعني كثيرا حيث كان ينيك و يتحسس على بزازي و بقية جسمي بكل حرارة و شهوة . و رغم كل الازبار الا ان الزب المثالي بالنسبة لي لم اعثر عليه فانا ابحث عن رجل يكون له زب من العيار الثقيل لان كسي صار كبيرا و لا يشبعه الا زب كبير مثله حتى امارسه مع الجنس و لا يهمني اين يعيش فانا مستعدة ان اسافر الى اي بلد عربي بشرط الجدية و توفير الماوى فقط