الجنس الهادئ بين الفتاة الشقية و ابن عمها الوسيم : الجزء الثاني

و انطلقنا نتبادل الجنس و بادلته أنا كذلك القبل…. اشتعلت النار بيننا كانت قبلات حارة و ساخنة … كان لساني داخل فمه و أنا أمص له لسانه …ثم اتكأت على شجرة قريبة و أنا أحتضنه و أقبله بشغف… ثم بدأ بعصر ثدي و هو يقبلني و عندها أحسست بحلمة ثدي تتصلب و تصبح منتصبة جدا لأن شعورا حلوا غمر جسمي … قبلاته مع عصر ثديي هذا كان ساحرا…. هذه القبلة لم تتوقف و بدأت أضع يدي على منطقة زبه … كان ملمسه فوق السروال متصلبا … فقلت له … ألن تخرج حصانك … فضحك و قال … أكيد أيتها الفارسة و سوف تركبينه …و أخرجه كان منظره مذهلا و رائعا … طويل و جميل ….تمنيته أن يدخله فيا بأكمله ولكن لما العجل … سأنتظر قليلا و سيفعل هذا حتما … بدأت أولا بمصه … و لحسه شيئا فشيا…. كان ناعما و طريا في نفس الوقت رغم انه منتصب … كان رائعا حقا أن أضعه في فمي علما انها أول مرة أفعل فيها هذا الأمرو اجرب الجنس الذي كنت اسمع به فقط …. ثم قال لي أخرجي لي ثدييك ,, قلت له لا’ أخرجهما وحدك …. فنزع عني الروب بشكل كامل و نزع البيكيني كذلك من فوق و أسفل و بقيت عارية أمامه … قال لي هذا جسد جميل جدا لم أرى مثله من قبل…ثم بدأ بملاعبة و دغدغة حلمتي المتصلبة كان هذا جميلا …و أخذ يداعبهما بلسانه اللزج … حينها شعرت بلذة فارطة تغمرني حتى ان كسي بدأت تظهر عليه اللزوجة التي أفرزها و هكذا و لما انتهى طرحني على الأرض و قال لي اتكئي على العشب و افتحي رجليك …. فتحت له رجلي لكي يرى ذلك الكس الوردي اللزج …. و من ثم وضع لسانه في كسي و بدل بلعقه كان شعورا يثير جنوني و محنتي … كنت اتأوه و اغنج و,,,اااه اااي اااخ…و كنت أعصر حلمتي لا شعوريا في تلك اللحظة يا لها من لذة غامرة …و بعد أن لحس لي كسي ,,, أخذ زبه و بدأ يمرره بشكل مثير بين شفرتي كسي … بطريقة خبيثة للغاية …. و أنا أقول له أرجوك ادخله و لكنه لم يفعل حتى يزيد من محنتي في الجنس الذي ذوبني … و فجأة غرسه عميقا في كسي بسرعة و بدأ يدخل و يخرج بشدة ثم ازدادت سرعة ذلك … و أنا أتأوه و الحلاوة تكاد تفقدني و عيي و هو كذلك … كان مشهدنا و نحن في وسط هذه النياكة الساحرة  داخل الغابة جميلا جدا و كانت الأجواء ساحرة … المهم أتكأ على صدري و  زبه لا يزال في كسي و بدأ يقبلني حينها و هو يغوص بزبه عميقا فيا ….كان رأس زبه يلامس منطقة الجي سبوت عندي و كل مرة يلامسها تزيد المحنة و تتصاعد درجة حلاوة الجنس و لذته في جسمي و هكذا الى ان قال لي لا أستطيع أن امسكه أكثر من  هذا سأنزل الان … اااه … أخرج زبه و أنفجر بركان زبه في وجهي و على صدري كان دافئا للغاية و ناعما جدا …  و بدوري أنزلت كذلك فالحلاوة وصلت حدها … و استلقى بقربي لكي يلتقط أنفاسه ثم التفت لي … و قال .. لقد نكت الكثير من البنات و لكن نياكتك كانت هي الأجمل يا شقية …. ماذا حتى أنت تنعتني بالشقية … يا لحظي العاثر و تتجرأ و تقول بأنني نكت الكثير من البنات في وجهي … يا ابن الـــ…. و لكن لم أسكت له … و أعطيته بكف على خده طبعت أصابعي عليه و قلت له خذني الان الى البيت و إلا …. أخذني الى البيت و لم نتكلم بعدها … لكنها كانت تجربة في عالم الجنس الساخن و حقيقة شقية و شيقة في نفس الوقت.