الجنس و شدة النشوة التي تملكت نواف و دفعته للنيك مع جارته

كعادتنا على موقع واحد فان الجديد دائما حاضر مع  اولى ايام 2014 و قد اخترنا لكم احلى قصص الجنس و شدة النشوة هذه المرة من العربية السعودية بين نواف و جارته ام ماجد المتزوجة و كانت اية في الجمال و باحلى جسم ممكن بينما كان نواف غير متزوج و هو اصغر منها بعشر سنوات . ظل نواف في كل مرة يتمحن على ام ماجد و طيزها كلما لمحها من الشرفة و دون ان تراه يخرج زبه من تحت جدار الغرفة و يستمني و هو يراها بلباس النوم حتى يقذف و يطفئ محنته و هو يتشهى الجنس مع جسمها و تطورت الامور حتى صار نواف يغامر اكثر و يصعد فوق الكرسي و يتظاهر انه يغير المصباح و هو عاري تماما حتى ترى ام ماجد زبه و هذا حين يغيب زوجها و كان يعلم انها ممحونة و تحب الزب كثيرا من خلال نظراتها اليه و حركاتها المغرية امامه . و تطورت الامور بينهما الى الايحائات و التلميحات الجنسية و صارت ام ماجد الممحونة تبادله نفس الحركات على شرفتها و تخرج له بزازها وهي تتلذذ برؤيته يستمني حتى ترى زبه يقذف المني و لم يكن بين الشرفتين الا حوالي خمسة امتار . و في احد الايام الحارة كان نواف ينام بالبوكسر فقط و لم يكن يعلم ان امه خرجت رفقة ابيه و اتجها الى احد المولات  في الدمام  لشراء حاجيات البيت و هو وحيدا و لم يكن يعلم حتى ان ام ماجد ترقبت والديه حتى غادرا البيت و اسرعت بارتداء جلبابها و نقابها و قصدته في بيته و لما وقفت امام الباب رن الجرس فاسرع ماجد كي يلبس شيئا و ارتدى دشداشته  فوق البوكسر مباشرة ثم فتح الباب و اذا به امام سيدة ترتدي جلبابها و نقابها . بمجرد ان القت عليه التحية حتى احس بجمال صوتها و عذوبته و تملكته شدة النشوة و كانه يعرف هذا الصوت من قبل رغم انه لم يسمعها من قبل تتحدث ثم طلبت منه الاذن بالدخول لكنه اخبرها انه وحيدا في البيت و اخبرته انها مصممة على الدخول لانها تريده في امر مهم  و هنا فتح الباب على مصراعيه و رحب بها . بمجرد ان دخلت ام ماجد الى البيت حتى نزعت نقابها و بدا وجهها الجميل امام نواف و عرف انها جارته المتزوجة ام ماجد و لم يصبر و لو للحظة و راح يحتضنها و يقبلها بطريقة ساخنة جدا ثم رفع دشداشته و بقي بالبوكسر و زبه منتصب بطريقة رهيبة جدا ثم رفع لها نقابها الاسود ليكتفها لاول مرة بالكيولت و الستيان و يباشر الجنس معها بكل قوة

كان نواف يقبل جارته بطريقة حارة جدا و يتحسس على ظهرها و طيزها من فوق الكيلوت بينما كانت ام ماجد تقبله بانفاس هائجة من شفتيه و هي اكثر خبرة منه في الجنس و النيك بحكم انها معتادة على الزب من زوجها  ثم نزع لها ستيانها و كاد يمزقه من خلال الطريقة التي نزعه من ظهرها من شدة النشوة و الشهوة التي سيطرت عليه ثم رضع حلمتي بزازها بكل محنة و كانت بزازها جميلة و لها حلمتين كبيرتين بلون بني داكن و مثير . و كانت اول مرة يتذوق فيها ماجد الجنس و السكس في حياته لانه اعتاد على ضرب العشرات فقط من قبل و اخرج لها زبه الذي كان جميلا و قد راته ام ماجد من قبل عدة مرات و تمحنت عليه اكثر من مرة و كانت متلهفة الى مصه و تقبيله حيث ضغطت بشفتيها عليه بكل قوة و ظمت الراس بين شفتيها و بقيت تلاعبه بطرف لسانها على الفتحة و كان زبه يرمي المذي بطريقة كثيفة من فرط شهوته . و بعد ان رضعت زبه و رضع بزازها بدا الجنس من الكس حيث نزل الاثنان مباشرة على الارض فوق البلاط و باعد بين رجليها و مص شفرتي كسها و لحس كسها ثم ادخل زبه و شعر لاول مرة بدفئ الكس في حياته و متعته التي لا تقارن مع الاستمناء و ظل يدخل و يخرج زبه بطريقة سريعة جدا و هو في كل مرة يذوب اكثر في الجنس مع ام ماجد المتزوجة الهائجة الى شعر برغبة في قذف سائله المنوي في كسها و بحكم نقص خبرته فقد كان يريد ان يقذف داخل كسها خاصة و انه لم يستطع مقاومة الحلاوة و اللذة و لم يقدر حتى على اخراج زبه و لكن ام ماجد عرفت انه سيقذف حين ارخى نفسه فوق جسمها فامسكته من خصيتيه و طلبت منه ان يسحب زبه . قبل ان يسحب نواف زبه ضاعت منه القطرة الاولى من المني داخل كسها و لما اخرج زبه كان يقذف كالرشاش المني في كل الاتجاهات و هو كالمجنون بعد الجنس الذي محنه مع ام ماجد و جعله لا يميز من شدة النشوة  حتى خطورة القذف داخل كس امراة

و بمجرد ان قذف نواف احس براحة جنسية و نفسية لم يسبق له تجربتها حيث كان في العادة بعد ان يكمل الاستمناء يحس بتانيب الضمير و الندم و بقي مصمما على ان ينيك جارته مرة اخرى حيث طلب منها الا تتوقف عن رضع زبه رغم انه ارتخى و لم يعد يشعر باللذة مثل المرة الاولى  . و صارت ام ماجد ترضع له زبه بكل احترافية مثلما تفعل مع زوجها حين ينيكها و يرتخي زبه لانها لا تشبع من الزب و الجنس و كانت متاكدة ان نواف بامكانه ان ينيكها عدة مرات لانه ينيك لاول مرة في حياته و بدا زبه يستجيب للاستثارة الفموية حتى انتصب و صار مثل الحديدة و اعاد ادخله في كسها و ظل ينيكها لمدة طويلة حيث تبادلا وضعيات النيك مرات عديدة و اتجها الى غرفة نوم والدي نواف اين ناكها على السرير و ركب فوقها و ركبت هي ايضا فوق زبه رغم ان جسمها كان ممتلئا  و وضعت بزازها على وجهه كي لا يتوقف عن رضعهما طوال الجنس الساخن الذي كانا عليه . و قد اعجب نواف كثيرا حين كانت طيزها ترتعد لما يصفعها و هي تطلب منه ان يواصل النيك بقوة و سمعها و هي تتغنج فوق زبه بكل هيجان جنسي الى ان وصلت الى قشعريرة كبيرة معلنة عن بلوغها الرعشة الجنسية معه و هنا تعبت ام ماجد و صارت راكبة فوق الزب و هو يضخ من اسفلها بسرعة و احس انه يجب عليه ان يقذف قبل ان يعود ابوه و امه و يشاهدانه يمارس الجنس في غرفة نومهما . و بما ان نواف قد شبع من النيك في المرة الثانية فقد فهم انه يجد ان يسحب زبه حين يصل الى القذف و قد قذف على بزازها بطريقةحارة ثم لبست ثيابها و غادرت و صارت من ذلك اليوم مثل زوجته يطلبها للمارسة الجنس كلما وجد نفسه متوقا الى النيك و وحيدا في البيت