الجنس و رغبات النيك بين الطبيب و الخادمة : الجزء الأول

انا طبيب و ساقص لكم قصتي في الجنس مع الخادمة التي الهبتني و اسمها لميس … قد لا يكون جمالها مثل لميس التي تظهر في المسلسلات التركية … و لكنها أحلى و أجمل بكثير و لن تصدقوني الا إن رأيتموها…. و أنا أؤكد لكم ذلك … دخلت علي في عيادتي الطبية …. و كنت قد نشرت اعلانا أطلب فيه شغالة لكي تعتني لي بنظافة مكتبي … فأنا رجل و طبيب  و لن أستطيع أن أرعى نظافة مكتبي وحدي … استقبلتها … و رحبت بها … و قمت معها بلقاء عمل …. كانت هادئة .. ولا أخفيكم سرا ان قلت لكم اني قبلتها في الشغل دون تردد من أجل جمالها … و من هنا بدأت قصتي مع الخادمة … سأرويها لكم :

مرت الأيام و هي تعتني بنظافة مكتبي … كنت كل صباح حين أدخل اليه أجده يفوح روائح عطرة …. و كان نظيفا و جميلا … و الأجمل من كل هذا إطلالتها البهية و الجميلة …. ثم أقضي النهار كله و انا أتأمل جمالها الأخاذ و رغباتي في الجنس و النيك معها تزداد  ..و مرت الأيام و بعد ان تعرفنا على بعضنا جيد أحسست ان فيها ميلا للعب و التلاعب بالمشاعر … فقد كانت تكشف لي عن ساقها مرات و مرات كان صدرها واضح امامي و لكن كل مرة كنت أقول لا … أنا أضنها مجرد صدف فقط….. لكن تلك الصدف أصبحت اكثر مما يطاق و أصبح قلبي يخفق بشدة في كل مرة كنت أرى منها احدي الغمزات أو الضحكات…الى ان جاء يوم لم ـكن أعتقد اني سأشهد مثله أبدا…. حين دخلت الى مكتبي صباحا فوجدتها …جالسة على كرسي  و كانت تحدق بي

كنا لا نزال نحدق في بعضنا البعض و أرى في عينيها بريقا يجذبني إليها و الرغبة في الجنس مع هذا الجسم تشتعل اكثر  ……. لكن لم أفهم ماذا كان يدور هناك … فقلت لها ماذا هناك لماذا تنظرين الي هذه النظرة الغريبة … فلم ترد … فأعدت عليها السؤال …أخبريني ماذا هناك فقالت بكل صراحة انا أحس بألم… فسألتها ماذا بك أين تحسين بالألم دعيني أفحصك … فقالت بكل خبث أنا أستحيي منك … فبدأت أنا كالمجنون أقول ….لا تستحيي مني فالمرض لا حياء فيه عليك أن تخبريني ماذا بك …. فابتسمت و قالت لي …على مهلك لا تصرخ هكذا … حسنا أخبريني أين مكان الالم … فأشارت الى كسها … ماذا ؟ حقا تألمك تلك المنطقة من جسمك …. فقالت نعم منذ الصباح و أنا أحس بألم شديد كأن النار تحرقه…..فهمت قصدها و أضنكم فهمتم قصدها كذلك فهي تبحث عن الجنس و زب يداوي كسها …. حسنا فلنكشف عليك يا لميس … اصعدي على السرير و استلقي هناك … ثم لبست  قفازي الطبي ..و قد كنت أرتجف لما قد أراه بعد لحظات فأنا لست متزوج بعد … و لم ألمس فتاة من قبل لأني امضيت عمري كله في الدراسة ….تعرفون ماذا يعني أن تكون طالب طب …. المهم …. قلت لها أبعدي الروب فقالت لي لا انا أتألم انزعه أنت عني …. فنزعته عنها على مهلي و كان شعور النيران داخلي و لما نزعت الروب … وجدتها تلبس بيكيني …أصفر خافت  اللون و كان لا يغطي الا القليل…. و عندها فهمت انها …. كانت حقا تريد ان تمارس الجنس معي و تتذوق زبي…. و لكن كنت أتظاهر بأني لم اكن افهم ما يحصل  …و بعدها بدأت أضع يدي على كسها فوق البيكيني دون أن أنزعه و اضغط على مهلي و أقول لها هل يؤلمك حين أضغط هنا …. و هي تتأوه ااه و تغمض عينيها كان مشهدا جنسيا حقا…….

يتبع