الحلقة الثالثة رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و أحمد يشتهي كس رباب المشعر في استمناء مثير

سنري في تلك الحلقة كيف أن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و أحمد يشتهي كس رباب المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح أحمد مفاتن رباب وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك رباب منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت رباب الشقية لأحمد أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك أحمد يشتهي كس رباب المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت رباب الشقية راسها بنعم!! راح أحمد يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت رباب الشقية برشاقة زبر أحمد الكبير !
شهقت رباب و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر أحمد الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر أحمد الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت رباب على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لأحمد أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ أحمد يهيج على منظرها يشتهي كس رباب المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت رباب تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح أحمد يحدق يشتهي كس رباب المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت ربابا تشتهي زبر أحمد الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر رباب و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت رباب و أجابت طلبه
سحبت رباب ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر أحمد فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد أحمد ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل رباب تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت رباب تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر أحمد الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس رباب المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي أحمد جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت رباب و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة أحمد و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و رباب قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت رباب بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان احمد يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد أحمد قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: أحمد…فيهمس: قلب أحمد… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت رباب وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل أحمد هامساً: رباب…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت رباب ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك أحمد وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس رباب: أحمد..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…