الحلقة الثانية عشرة أحمد ورباب و دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و حلب الزب و متعة جارفة

اختلى أحمد برباب و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها احمد وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت رباب فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت تعبتني أوي…استمر أحمد في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر رباب بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى أحمد لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت رباب تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها أحمد بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد رباب إلا اللباس الرقيق الفتلة!

سرى الخدر اللذيذ في أوصال رباب طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي….فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,…تعلقت برقبته و مطت رباب شفتيها مطبقة جفنيها وراح أحمد يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم أحمد عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت رباب تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و رباب هائجة تماما فأولج أحمد يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس رباب حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل أحمد يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كفاااية…كانت رباب مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت رباب تمارس حلب الزب لأحمد فطال و انتصب بقوة.

انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس رباب المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت رباب متأفف: أووووووف…لا لا احمد…ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه……لا لا ..أممممم….حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ رباب من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر أحمد كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و رباب مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف….بس..بس ..بس يا أ..ح…م…د مش…قاااااا…..أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر احمد وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه…أووووووووووه….و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها أحمد و خشيتها رباب! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت رباب: يالهوي يا لهوي يا أحمد….هحبل منك…جبتهم جوايا….احمد لاهثاً: متخافيش…..مش جوة…هانزل أجيبلك حبوب منع حمل…..خمسة وجايلك….