الحلقة الثانية و العشرون من أحمد ورباب: أحمد يشقط الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة

تطورت علاقة أحمد مع جارته الجديدة فنراه في تلك الحلقة و قد شغل بها عن رباب وراح يشقط الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة شيقة جداً! فبعد أن اعترفت له مريم بنفثة صدرها أنها تحسده سألها أحمد مستغرباً قليلاً: عل أيه يا حبيبتي… مريم : لأني قاعدة لوحدي و مو لاقية حدا احكي معه .. الأولاد كلهم برة البيت…أحمد: طيب و أنا رحت فين ..انا معاكي بسليكي بالتليفون….مريم تلمح: الحكي عالهاتف حلو بس الحديث الشخصي أحلى..راح أحمد يطرق فوق الحديد وهو ساخن ويشعل مشاعرها وهي هائجة فقال: عارفة يا حبيبتي…أنا نفسي نكون مع بعض…أقضي وقت معاكي لوحدينا….عارفة رغم فرق السن اللي بنا بس …..مريم مستطلعة: بس شـــو ؟ أحمد في سره” ما هو انا لازم أحور عليكي شوية….” قال بتردد: يعني بحس اني …أني إنك نصي التاني .. نصي اللي بيكملني…ثم أردف : بصراحة أنا بعرف بنات كتيير فالجامعة بس حاسس أنهم مش فاهمني….راح صدر الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة يتلجلج في صدرها تثيراها كلماته فواصل احمد: بس عرافة بحس يا مريم أنك الوحيدة اللي بتفهميني …مريم متأثرة: حبيبي… بتعرف إنك نزلت دموعي … بتعرف أني ول مرة بحس إنو قلبي عم ينبض… بتعرف يا حمودي…انا ..انا و صمتت فأكمل أحمد: بتحبيني …. و أنا كمان بعشقك يا مريم …. انا بمووووت فيك كتير….إنتي فتاة أحلامي حبيبتي رحتي فين…!!!

تأثرت الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة بقوة فهمست برقة أسرة وفرت دمعة من عينها: معك يا قلبي معك .. بس ما عم صدق اللي عم اسمعه .. تعا أطلع لعندي… بدي ضمك على صدري وا بعدك عن الناس .. و شوف الغزل و الحب و النشوى الإحساس… احمد يجاريها: يا عمري…لا لا أنا مقدرش علي الرقة دي كلها…كل ده حب… مريم : و أكتر حبيبي….هلق حبيبي بدي شوفك و إحكي معك بلا دلال ….أحمد معتذراً حت الغد: روح قلبي..انا نفسي أضمك لصدري دلوقتي…بس ممكن هنا يحسو ا بيا…خليها لبكر بعد الجامعة…أجيلك علي طول… قبلت مريم وهمست مؤكدة: طيب بكرة بس ترجع من الجامعة مباشرة بتحكيني حتى نرتب قعدة..اوكي…أحمد: حاضر يا عمري .. تصبحي على خير و…مريم بدلع شديد: و إنت من أهل الخير يا مسهرني …ثم أرسلت له قبلة شهوانية لها طرقعة خالها أحمد فوق خده أنهت علي أثرها المكاملة! بالفعل جاء الغد الذي شهد أحمد يشقط الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة مع أربعينية هائجة جداً!

رتب أحمد معها اللقاء بالهاتف فتركت له باب شقتها موارباً فدخل و أغلقه خلفه لتتلقاه مريم خارجة من غرفة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر فصافحها و جلسا علي كنبة واحدة فراح يكسر الصمت ما بينهما ويداعبها : حبيبتي…عارفة أيه أكتر حلوة فيكي…همست الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة: شعري ..! دعب أحمد شعرها الناعم: شعرك حلو بس برده فيكي حاجة احلي…لتعود فتهمس مبتسمة: عيوني ..! حدق فيهما أحمد وهمس: عيونك حلوين كتير بس برده فيكي حاجة احلي…غنجت مريم: تقصد صدري حبيبي…..! قبل أحمد بزازها من فوق القميص وهمس: لأ…. شفايفك…ميتقاوموش…بسمت مريم و ارتعشت شفافها ودنت من شفتي أحمد فأطبقت هي جفنيها و اقتربتْ برأسها نحوه فلفها بزراعه و ضمها إليه و وضع شفتيه على شفتيها وراح يضم شفتها السفلى بشفتيه بينما يسمع الشهيق و الزفير العابرين من أنفها الجميل! التقط لسانها و ضمه بين شفتيه و أخذ يداعبه بلسانه ثم يرضع منه في مقدمات سكس مثيرة وهو يشقط الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة فنسي نفسه و نسيت نفسها حت كادت أنفاسهما تنقطع! طالت القبلات النارية حت بضع دقائق حت أنه حين أراد أن ينزل إلي صدرها همست بضعف: خدني على غرفتي حبيبي…لفت ساعديها حول عنقه و أدخل زراعيه تحت فخذيها ثم حملها و لفت ساقيها حول خصره .. ثم سار بها بينما يمصمص شفتيها المكتنزتين ثم ابتعدت من صدره وهو لا يزال يحملها فأحلت الروب عن صدرها ثم ألقته فحط بها أحمد فوق سريرها و أسرع إلي ركبتيها كي يقبلهما فلفت ساقيها حول عنقه ثم جذبت رأسه نحو سوتها! كانت هائجة ذات خبرة و أحب أحمد أن يلثم كيلوتها غير أنها أمسكته بيديها و شدته إلى فمها لتقبله! كانت الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة و في مقدمات سكس مثيرة تغنج في حركات سريعة مليئة بالزفرات و الشهقات و الآهات و الضحكات
فألقي بيده تحتها ثم قلبها عل بطنها ثم أمسكها من خصرها و جذبها إلي حيث كان لا يزال واقفاً أمام الفراش!دهش أحمد من حركتها فبينما إذا أنه كان يشدها نحوه فأوسعت ما بين ساقيها حتى أصبحت قدم عند طرف السرير و ألأخري عند الطرف المقابل فراح أحمد يلاعب مؤخرتها بيديه و يمرر أصابعه فوق فخذيها الحريري الملمس!!