الحلقة الحادية والعشرون من أحمد ورباب: أحمد النسوانجي يعط مع الأرملة اللبنانية المزة جارته الجديدة

سنري في تلك الحلقة أحمد النسوانجي يعط مع الأرملة اللبنانية المزة جارته الجديدة فيقيم معها علاقة كاملة. فقد أصاب أحمد اليأس من إصلاح علاقته برباب فأخذ يفرج عن نفسه بان زاد من عدد علاقاته النسائية حتي تخطت الجامعة و الفتيات إلي العط مع الجارات في الخارج! فوق مسكنه بالطابق الخامس سكنت تلك الأرملة اللبنانية المزة التي كان أحمد , بعد أن توطدت علاقته الغرامية بها. يدلعها و يناديها” مزتي..” و ذلك لانها مزة بحق! فهي امرأة لبنانية رائعة الحسن لا يبدو عليها أنها تخطت الربعين بخمس سنوات بل أن من يراها لا يزيد في عمرها عن الثلاثين؛ فهي متوسطة القامة ممشوقتها شامخة الصدر مكورة البزاز المتوسطة عريضة العجز كبيرته مثيرة انحناءات الجسد من خصر و بطن لطيفة هضيمة ذلك إلي غير بشرتها الصافية البيضاء و ملامحها الرقيقة و عيونها الفاترة الدعجاء!قدمت مريم إلي مصر و خاصة الإسكندرية لتحيا حياة هادئة بعيدة عن الطائفية كما حكت لأحمد وهي التي قضت علي حياة زوجها فترملت ولها من الأولاد شابين بعمر 26 و 22 عام و فتاة رائعة الجمال عمرها 24 سنة. كان أحمد يعود من جامعته فيجدها في أيام الإجازات الجمع و السبوت وحت بعد عودة والدته تجالس أمه و تحتسي معها القهوة!

و لان أولادها كانوا يعملون حت وقت متأخر من الليل. فإن مريم الأرملة اللبنانية كانت دائماً ما تشعر بالوحدة فلذلك كانت تزور أم أحمد فيشاهدها سافرة أو تضع منديل شفاف يبين أكثر ما يخفي كونها من عائلة متحررة! حت جيبتها كانت قصيرة حتي الركبة مفتوحة تبدي باطن وركيها الشهيين!كان أحمد يشاهدها فيهيج علي سيقانها الجميلتين الطويلتين و شعرها الأسود الطويل حتى أسفل كتفيها! كانت تصعد السلم أمام أحمد فكانت تر قص مؤخرتها فشغلت باله و شغلته حيناً عن صاحبته الأثيرة رباب! تطورت القصة عندما بدأت الأرملة اللبنانية المزة حينما راحت تثير شهوته متعمدة أو غير عامدة فكانت تطرق الباب عليه لتقترض منه شيئا ما فكانت أشبه بالعارية الكاسية بقميص نومها ذي الصدر المكشوف و القصير حتى أعلى ركبتيها! شغلت مريم خاطر أحمد فهو يحدث أصدقائه عنها و يحدثهم عن شاهدها من مفاتنها و كأنه مراهق!! بدأ أحمد النسوانجي يعط مع الأرملة اللبنانية المزة جارته الجديدة فبدأ يدخن معها السجائر بل ترسل هي في طلبها منه و تجالسه علي طالة حاسوبه بل تطلب منه أحياناً أن يرسل لها نغمات عبر البلوتوث و تحدد له نغمات لهاني شاكر و محمد فؤاد لو كاظم الساهر !
تطور الأمر فصارت مريم الأرملة اللبنانية المزة تطلب منه نغمات عاطفية بل راحت تطلب مني أن أضع لها أغاني لعبد الحليم حاف و خاصة قارئة الفنجان الذي يعشقها أحمد و قد علمت ولوعه بها!كان أحمد النسوانجي يحب أن يعط مع تلك الأرملة البنانية إلا انه كان ينتظر أن يفهمها جيداً. تطورت الأمور بينهما حتي أخذت مريم ترفع ثوبها عن ساقيها الجميلتين عندما تجلس مع صاحبتها امه! بل أنها ذات مرة نزلت إليه ملفوفة بثوب قصير شفافا جداً يبدي كيلوتها و البرا خاصتها و ساعداها الناعمان يغريان بركوبها!! ذات يوم دق هاتفه رقم غريب و كان الصوت رقيق أنثوي مثير! سلـّمت عليه ولم يعرفها فطلبت إليه أن يتعرفها من صوتها فلم يفلح فهمست برقة: حتى صوتي ما عرفتو ! أنا جارتكم مريم! لمعت عينا أحمد النسوانجي: مين مريم؟ لتهمس: نعم…أنا مريم.. ما عرفت صوتي! ضحك أحمد: معلش أصلي أول مرة أسمع صوتك في الموبايل… قالت مريم: مو مشكلة .. شو عم تعمل ؟! أحمد: بلعب شوية عالكمبيوتر …. ضحكت مريم و قالت: بزعل منك… عم تلعب و بتترك حفلةهاني شاكر !سألها أحمد مستفسراً: بجد…طيب علي أيه….! مريم: بسرعة روح افتح التلفزيون على أغانينا طالعه يقبرني صوته و اسمع قربني ليك ليه الوقت بيفوت بسرعة و أنا جنبك….ر احت مريم تغنيها له بدلع و مياصة و رقة كبيرة حت انتهت و أغلقت الموبايل! من حينها و احمد فهم مقصدها فراح أحمد النسوانجي يعط مع الجارة الأرملة اللبنانية المزة و ينيكها برغبتها!تتابعت اتصالات مريم بأحمد حت في أوقات المحاضرات فكان يسمع ذلك لأصحابه فيهمس أحدهم: الولية دي واقعة يا بني..انا لو منك أركبها…في حد طايل يشقط لبنانية…كان أحمد يضحك ويهمس: أتقل …. خليها تستوي علي نار هادية….تعلقت مريم باحمد حتي كانت لا تفوت ليلة إلا و تهاتفه و تطمئن عليه مع أنه لا يفصلهما سوي السقف. مرت أيام و ليالي و تطورت العلقة بينهما جداً حت صار أحمد يناديها ” يا مزة” بدلاً من مريم و هي ” حمودي” بدلاً من احمد! تلق منها اتصال ذات ليلة فهمست: حمودي…كيفك..أحممد: مزتي..بخير و انتي…مريم: مش ر ايقة كتير… و انت شو عم تعمل ؟ أحمد : بكل … تعالي حماتك بتحبك.. ضحكت مريم و همست: شكراً…بس عم تاكل لوحدك ؟! فهم أحمد نيتها وقال: لا… مع العيلة..بس أنا باكلمك من أوضتي….! زفرت مريم الأرملة اللبنانية المزة : نيالك…تدري أني انا عم بحسدك….!