حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة

سنكمل في تلك الحلقة لقاء حسن أبو علي الفحل مع الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة وقد راح يلقي كل ورك من وراكها الشهية في اتجاه يطلب كسها اللامع الشهي! أمسك بزبه السميك الدسم و راح يدور برأسه فوق مشافرها الرقيقة الحلوة المنتوفة لمدة نصف دقيقة! ثم أخذ وسط الآهات الممحونة المنطلقة منها يدلك زبه الهائج الجسيم المنفوخ فوق شق كسها الذي راح ينفتح و ينضم والراقصة صافيناز تتأوه.: آه آه… أح أح… يلا بقا دخله… نيكنى…مش قادرة….يلا بقا….وضع حسن أبو علي رأس زبه فى مدخل كسها وراح يداعبها ويهيجها اكثر، فما كان منها إلا أن تترجاه في كامل محنتها أن يخترقها لأنها لم تعد تحتمل! بكل قوة، دفع حسن أبو علي زبه يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة فتموج و تضطرب و تتأفف يسكنه بعد ذلك بكامله حتي البيضتين داخلها لتطلق هى آهة طويلة: آآآآآآآآآآآآآآآه … جامد اوى…
أسكنه حسن أبو علي الفحل داخلها وجعل يمصمص ويعض حلمات بزازها التى انتصبت وانتفخت تعبيراً عن الهياج الجنسي لديها فأخذ صاحبنا يدفع و يسحب و يدق و يشد من رتم نياكته لها وتتقطع آهات الراقصة صافيناز تحت الأسد الهائج : آه آه آه آه … بر…برااا..حة…برا..براحة…. فلا يلقي لها بالاً و لا إلي نداءها المبحوح الصوت فيحس أنه يقذف فيسحب زبه قليلاً من الوقت فتستريح الراقصة صافيناز وتفتح جفونها الساجية التي كانت مطبقة و ترمقه بعينين تشيان بالامتنان و تعبران عن سعادتها بأسدها القوى وتداعب شعره! ثم طلب إليها صاحبنا أن أن تركع على أربعتها فتفعل فيسدد عزيزه وراح حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة من جديد فأولج زبه الضخم بقوة وراح ينيكها وهي تولول فيسحبه منها فتشهق ثم يغمده في طيزها المفتوحة فتشهق شهقة عالية و تترجاه أن ينيكها في كسها، فيلبى طلبها و يطأ كسها بالقضيب الضخم ويطعنها طعنات نافذة إلي أقصي أحشائها وهي توحوح و تولول و تطلق تأففات تشي بنارها المشتعلة من فرط النيك و سخونته وصاحبنا يفرقع كسها بقوة و بعنف وشدة !
و كأنما أحس حسن أبو علي بقرب قذف الراقصة صافيناز فمال فوق ظهرها ليفرك بزازها الكبيرة بقوة و ترتعد هي من تحته وتصوت بصوت عالي و خارت قواها و تخدر بدنها من اللذة التي تضرب به في أصل أعصابه و لحمه و دمه فلم تتمالك جسمها فراحت تتكأ على ساعديها بالكامل كاضطجاع اللبوة وقد اعتلاها أسدها! راح حسن أبو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الآهات الممحونة التي اختلطت باهاته هو و أناته فانقبضت تعابير وجهه و اطبق جفنيه وهو يدفع ليسحب زبه منها فينفجر منه اللبن الدافق السخن فوق سلسلة ظهر صافيناز ليسكن صاحبنا و يسكن الراقصة جسم الراقصة صافيناز لتستلقى نائمة على الأرض وليلقمها حسن أبو علي زبه لتمصصه وتبتلع لبنه المتدفق في دفقات و لتنظفه له بينما عيناها معلقتان بعينيه! كانت عيناها تلمعان تنتشي من فرط سرورها بفحلها حسن أبو علي التي لم تعرفه إلا من قريب! من عجيب الأمر أن زب صاحبنا تمدد في يد الراقصة صافيناز لتحملق وتهمس في دهش: أيد ده…انا مشفتش في حياتي زيك يا أبو علي!! ابتسم الأخير ثم زم شفتيه ف عجب و ألقي صافيناز أرضاً و اعتلاها مجدداً وهمس: ولا هتشوفي…كاللبؤة استعدت فباعدت بين ساقيها وزحفت بطيزها و صاحبنا يمسك بزبه الذي شد بقوة! أمسك بذلك القضيب المنتفخ المتحجر وراح يفرش به بظرها، لتنتفض مرة أخرى وترتعش، ليثني حسن أبو علي الفحل بشفراتها وتطلق هي آهات مكتومة تكاد تسمع الجيران وتصيح قائلة، : آه آه ……أووووووه….أيه ده… هاجه محن الراقصة صافيناز وتعبيرات وجهها السكسي وأحس بفحولته و اشتداد عزمه فراح يتفنن فى نيكها! أخذ صاحبنا يحرك رأس زبه بنعومة ورقة بين شفرتى كسها الهائج المتورم من اللذة وفرط النيك وبين طرف بظرها الذي انتفخ نسيجه العصبي فصار منتصبا كزب الوليد! جعلت هي تشهق وتزفر وتعلو وتهبط بنصفها السفلى الطري اللين وتتلوى من تحته وتلقى برأسها يمنه و يسرة من فرط الانتشاء! سحب حسن أبو علي زبه وأدخل حشفته بين شفرات كسها ، ثم راح يدفع به برقة حتى أسكنه فى مهبلها، ليسحبه بعنف ويدفعه بعنف. راح حسن ابو علي الفحل يفرقع كس الراقصة صافيناز صاحبة الاهات الممحونة فيتقلص فوق رأس قضيبه، معلنة عن وصولها لقمة الشهوة من جديد وليرتعش جسدها بشدة ، فتصيح من اللذة وقمة النشوة ليزيد هو من سرعة دفعه وسحبه فيطعنها بشدة فتطلق آهات متعتها عالية : آه..آه.أأأأه ..لم يكن الفحل قد انتشي فسحب زبه من كسها و برك به فوق بزازها ينيكها من جديد بينمها وهي تتلقاه بلسانها فتمصصه و تلعقه! ل كذلك طيلة دقائق دفق في أخرها لبنه مجددا وهو يلهث لهاث النشوة…