خدت الترقية اللي كنت عايزاها والمدير يضرب عشرة على بزازي

أنا وجوزي أتجوزنا على طول بعد التخرج وأتوظفنا في وظايف كويسة وعندنا كل اللي عايزينه وسقف فوق رأسنا. صحيح مش أغنياء بس مكفيين نفسنا. بس جوزي أتصاب في العمل وساب شغله وأنا وظيفتي لوحدها كمحاسبة مش هتكفينا أحنا الاتنين فما بالك مع مصاريف العلاج. ولإن المصايب ما بتجيش منفردة مديري أستاذ سمير قال لي إنه وظيفتي هتتلغي من الشركة. ساعتها أتحطمت تماماً. بس هو قالي إنه في احتمال إنه يرقيني لوظيفة أحسن بس لسة بيفكر فيه. وسألني إيه اللي مستعدة أقدمه له في مقابل الترقية ديه. أنا كنت ساعتها مستعدة أعمل أي حاجة. وهو كان صريح تماماً معايا قالي لي إنه عايز عايز بس يلمسني و يضرب عشرة عليا. من غير تفكير وافقت. وفصلت يوم التلات كله أفكر في اللي أنا جبت لنفسي. ما فيش حد لعب في بزازي وحلماتي قبل كده إلا جوزي. وأنا مش قادر أصدق إني هخليه راجل تاني ضرب عشرة قدامي. في النهاية عرفت إني ما عنديش إختيار تاني لازم استمر في اللعبة السخيفة ديه وأتمنى إنه يعمل زي ما بيقول، يلمسني و يضرب عشرة عليا. في الليلة دي في البيت حاولت إني أخليها ليلة عادية أهتم بجوزي وأحاول إني ما باينلوش الخجل اللي كنت حاسة بيه. وبعد ما أديته الدواء بتاعه أستنيت لغاية ما نام ودورت في درج اللانجيري عشان ألاقي حاجة سكسي زي ما أستاذ سمير طلب. وبهدوء خبيته في الحمام عشان جوزي ما يسألنيش ليه لابسة حاجة سكسي كده وأنتي رايحة الشغل!
ويوم الجمعة الصبح قمت من النوم بدري قبل ما جوزي يصحى وخدت الشاور بتاعي وحلقت رجلي وقصيت الشعر حولين كسي. وقلت في عقل بالي إني لو بقيت سكسي النهاردة هو يضرب عشرة بسرعة . لبست البرا اللي كانت يدوب مغطية حلماتي ورافعة بزازي لفوق وضماهم على بعض. ودخلت في الكيلوت وبصيت على نفسي في المراية وكانوا مش سايبين حاجة للتخيلات كله واضح وصريح. حطيت الميك أب والبيرفيوم ولبست بلوزة بلياقة عالية وجيبة لف مخبية اللي تحت. وكحركة سكسي أخيرة لبست شراب طويل شفاف. والجزمة في أيدي عشان ما صحيش جوزي. وأتسحبت من الأوضة على السلالم عشان أشرب القهوة وأكل الكيكة. وبعد كده خرجت على الشركة. كان يوم عادي جداً في الشغل ما عدا إني حسيت كأن الجميع كانوا عارفين باللي بيحصل. هما أكيد ما كانوش عارفين بس الموضوع كان كده بالنسبالي. وكانوا بيتكلموا ما بين بعضيهم وأول ما أقرب منهم يغيروا الموضوع. وزي ما توقعت طلبني أستاذ سمير على أخر اليوم. قال لي إنه عنده اجتماع تاني بعد ساعتين في شركة تانية عشان كده هيبدأ في مقابلتي على طول. كان بيكلمني بلهجة الواثق من نفسه. وأنا رحت على مكتبه وقعدت قدامه. بس هو قال لي إن النهاردة هيكون يوم مختلف. اتمددي على مكتبي! وأنا باستكانة اتمددت على مكتبه ووأنا بعمل كده الجيبة اللف أتفتحت وظهر شرابي الشفاف وكيلوتي. “شراب شفاف! ما لوش لازمة! اقلعيه!” أمرني بصوت حازم. وأنا على طول رفعت ركبتي على فوق وطيزي كمان عشان أقلع الشراب. وأنا بأعمل كده كيلوتي نزل لتحت شوية عشان يبان شعر كسي أكتر. حاولت أرجع الكيلوت بس هو وقفني وقالي “سيبي زي ما هو وخلصي قلع هدومك.” رميت الجزمة وخلصت قلع الشراب.
تحمس أوي وقالي: “خلينا دلوقتي نشوف أخترت أيه للنهاردة!”. “حلو أوي الكلام ده! أنا شايف اللي تحتهم. خلينا نشوف مغطين أيه!” وبعد كده أقرب مني وسحب سوستة البلوزرة وببطء نزلها عشان يفتحها ويبين البرا. وطبعاص الحركة الكتيرة طول اليوم طلعت بزازي لفوق من البرا وبقيت حلماتي ظاهرة. “احسنت الاختيار يا منى!” ومشي بصوابعه على حلماتي وبعد كده قاللي: “أرفعي رجلك لفوق ووسع رجلك عايز أشوف كسك كويس!” وبعد ما عملت كده لعب في بزازي وحسس عليها وعلى جلماتي بأيديه الاتنين شوية وطلعهم أكتر وبعد كده طلع زبه وبدأ يضرب عشرة عليها. وكانت أيده الشمال بتتمشى على رجليا. بدأ من على ركبتي المتنية وببطء طلع من جوه رجلي على كسي ومشي على شعر كسي ونزل على رجلي التانية. عمل كده عدة مرات وكل مرة يقف شوية أكتر على كسي. عرفت إن ما فيش غير حتة نيلون صغيرة شفاف بتمنعه من إنه يلمسني. قفلت عيني وأنا مستنية الموضوع ده يخلص. وكنت سمعاه وهو يضرب عشرة على زبه وأنفاسه وضربه بيسرع ويسرع. وحشرج وفجأة حسيت بشلال ساخن بينزل على بزازي وحلماتي. فتحت عيوني عشان أشوف الكلب جابهم عليا. قطرات من اللبن كان على البرا وما بين بزازي وعلى بزازي الاتنين. صرخت فيه أنت عملت أيه؟ بس هو قالي أهدي أحنا لسة ما خلصناش. وقبل ما أعمل أي حاجة شد بزازي بإيديه الاتنين وفرش لبنه عليهم. وبعد دعك إيديه اللي متغطية باللبن على كيلوتي وشعر كسي. بدأت أبكي بس هو قال لي أهدي خلاص كل حاجة خلصت. أنت عملت اللي عليك وخدت الترقية. روحي نضف نفسك دلوقتي وأنا هأروح على الاجتماع. وأداني علبة المناديل. مسحت لبنه على قد ماقدرت ولبست هدومي ورحت بهدوء على حمام السيدات عشان أنضف نفسي كويس. ولحسن الحظ ما كنش فيه حد هناك لما دخلت.