شهوة الجنس و لحظات النيك الساخن بين كسي الممحون و زبه الهائج

كنت اعرف ان زميلي ممحون لينيكني و شهوة الجنس عنده مرتفعة مثلما هي مرتفعة عندي ايضا و كلانا كان ممحونا و يبحث عن المتعة الجنسية و تذوق النيك الساخن و اصبح يشتهيني و لا يطولني  و كان يعمل في شركة يمتلكها ابي ولكني تذكرت لمسته لي و لجسدي كانت جميله و كم اثارتني لافيق علي صوته و هو يقول لي انه يريد ان يتحدث معي فافتح له الباب و انسي اني كنت امارس عادتي السريه و قميص القصير يبين اني بدون كليوت لينظر لي كانه صعق من هذا المنظر  و شهوة الجنس تكاد تقتله و جسدي كانه كتاب مفتوح امامه و بدأ في الكلام انه ياسف لما فعل فهو كان تحت تاثير المخدارت وانه لن يفعل مثل هذا الفعل ثانيه و مثلت اني قبلت اعتذاره و انصرف و انا اتمني ان اكمل عادتي معه و يكون نيك بدل من عاده سريه لا تروي شهوتي و قبل ان يغادر قال لي ان احتجتي شئ لا تتردي فانا مستقيظ في اي وقت. لاقول لنفسي اريد زبك فموضوع لم يعد انتقام بل اصبح هيجان  و نمت لاستيقظ علي صوت واحس ان يدي مربوطه في السرير لافتح عني و اجده ربط يدي في السرير و وضع لاصق علي فمي و يربط رجلي وانا مذهوله من الالم و ماذا سيحدث ماذا سيفعل بي لاجده يقول لي اتي تحت سيطرتي دلوقتي يا شرموطه لازم اعذبك زي ما عذبتني و انتقم منك, بقالك شهرين مبهدلني و مبهدله زبي انتي مفكره ايه يا شرموطه انك هتوقعني وتعملي اللي انتي عايزاه ده انا هنيكك واعذبك زي ما عذبتي زبي بكثرة شهوة الجنس من كتر الفرك فيه بسببك و انا اريد ان اصرخ فقد تملكني الخوف و لكن لا محاله يقف زميلي فاتح امامي و يخلع جميع ملابسه و يظهر زبه المنتصب و يقطع لي كل ملابسي ليقول لي ما اجمل صدرك يا هايجه شوفي حلماتك واقفه ازاي عايزاه تتعض و تتمص اومال بتبعدي عني ليه؟
و يبدأ في عض حلماتي و مصها و انا أحاول الابتعاد و لكني لا اقدر. و يقول لي لازم انتقم منك طول عمري عايش خدام ليكي و لابوكي و بعد ما يموت تستكتري عليا اني اخد فلوسه اللي عذبني بيها طوال عمري…. لا و مش كده و بس كل يوم توقفي زبي عليكي  من شهوة الجنس و رغبة النيك معاك و تخلني افرك فيه لحد ما اجيبهم عليكي يا متناكه  . لازم بقي ارتاح بجد تعبت من الخيال لينزل بين رجلي ليجد كسي قد غرق من المحنه و الهيجان و يجد زنبوري منتصب جدا و يبدأ في مصه و عضه و سحبه كانه ياكله و انا قد بدات ارتخي و افتح له رجلي كي يدخل اكثر و يمص ذلك الزنبور الهايج و يعضه كما يحلو له فقد اصبح الالم متعه من خلال شهوة الجنس الحارقة . و يدخل لسانه داخل كسي و ينزل و يلحس فلقتي طيزي التي اصبحت كجمره من النار متوهجه لا تقدر علي الانتظار كي ترتاح و اصبحت ائين من المتعه و الالم و اتمايل يمينا و يسارا لا اقدر علي الانتظار اريده ان ينيكني ان يريحني فيحس بي ان كسي اصبح غارق من المحنه و الهيجان و يقولي انتي هيجتي يا شرموطه دلوقتي بس اقدر افك بقك الجميل ده علشان تنيكي زبي ببقك الجميل ده تعالي يا كلبه انزلي بين رجلي ومصلي زبي
انزل بين رجله و ابتدأ وصله من المص و اللحس و اتمعن في كل شئ فيها  و امص بهياج من شهوة الجنس و الرغبة و انا افرك كسي و هو وصل الي ذروته و زبه في بقي و احسست انه سيصل و ضممت بقي علي زبه اوي مش عايزاه و لا نقطه اخسرها من اللبن الساخن لازم ابلعه كله لاخر قطره لاجده يقول لي ما انتي محترفه اهو يا شرموطه او مال كنتي بتمثلي عليا ليه ؟ ده انا لازم اعذبك زي ما عذبتني طوال المده اللي فاتت ديه تعالي يا هياجه لما اربطك تاني انتي جاننتني و طلعتني عن شعوري في شهوة الجنس لانام علي ظهري و انا قد استلذات الالم و جعلني شعوري بالخوف اهيج اضعاف هيجاني الطبيعي ليربطني مره اخري و يحضر خرازنه رفيعه جدا لاصرخ و اقول له ماذا ستفعل ارجوك ارحمني ارجوك  . و لكنه يقول لي كلما صرختي كلما زاد عذابك و ينزل بالخزانه علي صدري فيهتز و يحمر لونه فيهيج عليه اكثر و يرمي الخرازنه و يبدأ في وصله من عض الحلمات و مصهم فيزيد من محنتي و هيجاني و احس بسخونه الالم علي صدري و هيجان كسي الغارق من شهوة الجنس و النيك لاقول له نيكني نيكني ارجوك ريحني انا مش قادره  . ليقول لي انتي بقتي ممحونه اوي مش قادره تستني لما اعذبك شويه و ينزل بين رجلي الغرقانه بمياه شهوتي و محني ليلحس كسي و يعض زنبوري و ارتعش مرات عديده لا اعرف عددهم و لكني ما زالت هياجه  و شهوة الجنس هي نفسها ساخنة جدا و لا اقدر ان انتظر لاقول له دخل زبك جوه كسي افتحني و نيكني مش قادره استني ليمسك بالخرازنه و يضعها علي كسي و يحركها بكل هدوء كانها زبه ليراني قد ازداد هياجني  .

وفجاه احس بالخزارنه وهي قد اخترقت طيزي وتناكني كانها زبه لاصرخ و يده تعتصر حلماتي و يقول لي ايه يا شرموطه هتوصلي علي الخزارنه كمان امسكي نفسك شويه لاصرخ و اتمحن و اقول له نيكني ارجوك دخل زبك كله ريحني و انا ارتعش من نياكته لي بالخرازنه  وفي شهوة الجنس الساخن التي كنا عليها . و لم اعد قادره فقد اصبح الالم ملازم لمتعتي و اصبح مرات رعشتي تفوق مرات سنين من الحرمان الجنسي التي عايشته و انا اقضي رغبتي بممارسه العاده السريه و لكني احساسي انه لابد ان ينيكني لابد ان يفتح كسي و يقذف لبنه بداخل رحمي كي ارتاح من محنتي و كانه يقراء افكاري لينام علي ظهره و يقول لي تعالي افتحي نفسك بزبي يا شرموطه تعالي نيكي نفسك بزبي  . لاصعد عليه و اضع راس زبه علي كسي و ابدأ ادخله بكل شرمطه و بكل هدوء فانا اريد ان استمتع بكل ملي من زبه و هو يخترقني و يمتعني و انا فوقه يشد حلماتي بكل قوه و عنف ليزيد من هياجي لادفع زبه داخل كسي ليخترق رحمي بكل قوه و هو يقول لي يلله نيكي نفسك بزبي يا متناكه و ادفعه اكثر لتختلط دماء بكارتي بماء شهوتي الذي اصبح ينزل كانه نافوره من المياه  و شهوة الجنس في دخالي تتفجر و اصعد واهبط علي شده لحماتي و عضه لها لاحس بلبنه الدافئ داخل رحمي كانه شلال يخترق كل جزي من جسدي