قصص سحاق احكي فيها عن تجربتي الجنسية مع فتاة مثلي تحب نيك الفتيات الجرء الاول

قصص سحاق احكي فيها عن تجربتي الجنسية مع فتاة مثلي تحب نيك الفتيات و لكوننا من عائلة جد محافظة انا و هي لم يكن هذا الموضوع نستطيع الكلام فيه مع احد و لما وجدتها في الاحد الايام و هي جالسة في غرفة نومها و كل تركيزها على فيديو سكس سحاقي بامتياز علمت عندها انها مثلي و كانت تخبي هذا السر فانا و هي كنا قريبتين و لاكن لم نكن نقضي الكثير من الوقت مع بعض فكل مرة تاتي خالتي و تجلس هي و ماما في الصالة كنا لا نتحدث مع بعض الى ببعض الكلام اللبق و ذلك اليوم الذي جهلت الى غرفتها جلبتي ماما معها لنزور خالتي و ما ان رأتني اشاهدها حتى احمرت وجنتها و صارت تخبي هاتفها و كأني الشرطة و هي لصة فهدأتها و حكيت لها عن قضتي لكي اجعلها تتق في قلت لها عن المرة التي تعرفت على سيدة مطلقة على النت و بها تخبرني ان سبب طلاقها هو كونها تحب النساء و كلما كان يحاول زوجها التقرب اليها و او يدخل قضيبه فيها كانت لا تشعر باي شعور جنسي و لا تتثار او تهتاج كتى ان كسها لم يكن يتبلل لزوجها و هذا يغضبه حتى جاء اليوم الذي طلقها فيه و هي كانت جد مسرورة و كملت قصتي لابنة خالتي حيث حكيت لها التفاصيل لما التقيت بهذه المطلقة في مقهى و تعارفنها و انبهرت بجمالي و صارت تقول لي انها في تلك اللحظة كان جد مهتاجة و تريد ان ترضع لي نهودي و تتذوق كيف يكون طعم كسي و من كلمها صرت جد صاخنة حتى ان المكان بين فخذاي كان يبنض و ثيابي الداخلية صارت جد مبللة و من هناك دفعت المشرويات التي شربناها و قالت لي ان اصعد في سيارتها و انا ذهبت معها بكل طواعية و لما كن تحت شقتها قالت لي هل تريدين ان تصعدي الى شقتي لنتعارف اكثر و اوعدك اني لن اعمل شيئا الا برضاك و كنت مبسوطة لانها امرأة مثلي و حتى اذا رأنا احد نصعد الى شقتها سيضننا فقط صديقتين و لن يشك بنا احد حتى لو بابا مر الان سوق اخبره اني مع صديقتي و لم يمانع ابدا فدخلنا الى شقتنا  و بدات تريني شقتها و قالت لي خل تريدين ان تري غرفة نومي و ذهبت معها كانت غرفتها انثوية و ناعمة كلها بيضاء مع بعض الديكورات الوردية فجلسنا فوق سريرها و وضعت يدها فوق فخذي و قالت لي انها تريدني و لا تستطيع الصبر اكثر من هذا ثم قربت لي و وضعت شفتيها على شفتيها و لم تحركهم حتى انا التي صرت اقبلها و دخلت لي لسانها بين شفتيها و صارت تحرك رأسها و كانت كأنها تنيك لي شفتيها بلسانها و بتغنيجة لم اعرف كيف خرجت مني انا الفتاة الحجولة و لاكني ايضا خرجت لساني و صرت اقبلها و ابوس فتاة مثلي بطريقة جنسية سحاقية و لما قلعتني ثيابي تركتها تعمل في كل ما تريد و مست لي نهودي الذي كان حجمه متوسط و صارت تمسكني من نهودي و تمرر ابهامها على حلماتي حتى صارو قاصيتين و عندها نزلت ترضعني منهم مثلما قالت لي انها ستفعل لما كنا جالسين في المقهى و لما انتهت من نهودي جعلتني اتكا على سريرها و قبلتي لي بطني و شيئ مثل الكهرباء كأنه صعقني و صرخت لما شعرت بفمها على كسي كان يتم التهامي من شفرتاي لاول مرة و كانت مثل شخص عطشان في الصحراء و وجد منبع من الماء كانت تمص و تلحس بطريقة حقا جننتي جنسيا لما توقف عن اكل كسي كنت انا مسترخية و كل ما اشعر به في جسدي هو النبض الذي يصعد من اصابع الى رجلاي الى رأسي و ترتكتني حتى استرخيت ث علمتني كيف اكل لها كسها و كنت مسرورة انني استطعت ان اجعلها مبسوطة و مهتاجة ولما كملت قضتي كانت ابنة خالتي تعصر فخذيها بقوة كانها نجاول منع بللها من حكاتي و هناك حصلت اول قبلة لي مع ابنة خالتي و كانت حقا محتاجة و كأنها ستنفجر قبلنا بعض بحرارة و مسكنا بنهود بعض و دعكناهم من فوق ملابسنا و ما ان سمعنا صوت ماما يقترب و هي تقول لخالتي سلام توقفنا و نحن نلهث و قلت لها ان تأتي الى منزلنا لما تكون ماما عند خالتي بخيث عندها سيكون المنزل خالي فوفقت و هي تبتسم و تمسك شفتيها لكي لا يظهر اننا قبلنا بعض ثم ذهبت و انا انتظر اليوم القادم على فارغ الصبر …
يتبع .