لذة الجنس الاولى في حياتي حين قذفت على الطيز في الباص

رغم مرور عديد السنوات عن لذة الجنس الاولى التي عشتها داخل الباص لكني لم انساها و كانت احلى لذة في حياتي و قذفت لاول مرة عن طريق الحك و كنت مراهقا و اريد ان اكتشف عالم الجنس و النيك الذي لطالما سمعت عنه عن طريق الكبار خاصة المتزوجون . في ذلك اليوم خرجت من الثانوية و كنت ادرس في منطقة بعيدة و اضطر الى ركوب الباص في الصباح و العودة مساءا و يومها كان الباص مزدحم جدا  والجو بارد و الامطار غزيرة و كنت مضطرا الى الركوب لانني لو تخلفت لكنت مرغما على العودة الى البيت مشيا و هكدذا ركبت في وسط الزحمة التي كانت شديدة و كنت قصيرا نوعا ما و من كثرة الزحمة وجدت نفسي مضطرا الى التوجه الى وسط الحافلة و اغلب الركاب كن نساء . و وقع زبي مباشرة على طيز كبير لامراة منقبة كانت هناك و احسست بطراوة جسمها و شعرت بحلاوة و متعة كبيرة و انا احك زبي على طيزها و كانت لذة الجنس الاولى التي اذوقها في حياتي و تظاهرت اني واقف خلفها و هي لم تصدر اي ردة فعل لانها تعلم ان الزحمة شديدة اضافة الى اني كنت ابدو صغيرا و امسك المحفظة و هو ما يدل اني تلميذ و هو ما ابعد كل الشكوك عني و هكذا بقيت خلفها احك زبي على طيزها

كنت احس اني سانفجر من تلك اللذة الجميلة التي شعرت بها و انا غير مصدق ان زبي ملتصق بالطيز و بدات اتخيل اني اخرجت زبي و هي عارية علما ان طيزها كبير جدا و طري و بدات افهم معنى النيك و لماذا الجميع يحكي عن الجنس و السكس . و زدت في التصاقي اكثر و نسيت تماما اني في الباص و ربما كان هناك شخص ما خلفي يحك زبه على طيزي لكن تلك اللذة التي كنت عليها جعلتني لا احس الا بما يحدث الامام و لو ادخل احدهم زبه في طيزي فاني لن اشعر مع لذة الجنس التي كنت اشعر بها و انتصب زبي بطريقة قوية جدا حيث شعرت انه خرج من السليب و رفع البنطلون لذلك زادت حلاوة النيك و لم يعد يفصل بين زبي و طيزها سوى بنطلوني الخفيف و روبها و كيلوتها اي اقل من ميليمتر واحد عن اللحم . و مع ذلك كانت لذة الجنس تزداد و النشوة تكبر الى درجة ان انفاسي تضاعفت و اهاتي صرت اكتمها بصعوبة شديدة و بلغت بي الشهوة الى درجة اني كنت اتعرق بكل قوة رغم ان الجو كان باردا جدا و انا احك زبي على طيز المراة في الباص و مستمتع الى اقصى درجة

و كدت امزق بنطلوني بزبي المنتصب بشدة على تلك الطيز الكبيرة و انا لا اعرف ان كانت المراة قد احست بزبي و كانت مستمتعة مثلي او انها لم تكن تحس و كنت اريد ان اتحرك حتى تكتمل المتعة لكني لو فعلت لجلبت الانظار و لربما نهرتني تلك المراة و هذا ما جعلني ابقى متجمدا مثل الصخر في مكاني و انا واقف احك زبي على الطيز . و ازدادت لذة الجنس و تسارعت الامور من حولي و احسست ان اللذة قد بلغت درجة رهيبة جدا و قوية و عرفت اني ساقذف بعد لحظات و لذلك حاولت الرجوع الى الخلف قليلا حتى لا اقذف و ابلل ملابسي و افضح نفسي لكن طيز المراة كان مثل المغناطيس و زبي مثل المعدن و لذلك لم استطع العودة و لو بسنتيمتر واحد و بقت ملتصقابطيزها في الباص  و لذة الجنس التهبت اكثر و بينما انا على تلك الحال من المتعة و التردد اندلعت نيران المني من زبي و بدات اقذف بطريقة عنيفة جدا و غزيرة داخل ملابسي حيث كنت واقف احك الطيز في الباص و اشعر ان زبي يطلق المني طلقة طلقة بطريقة متقطعة و كلما خرجت طلقة احس معها بمتعة كبيرة و نشوة جميلة جدا

و بينما انا مستمتع اقذف بعدما كنت احك زبي على طيز المراة الكبيرة الذيك كان جد ممتع توقف الباص في احدى المحطات و نزل تقريبا نصف الركاب و هنا وجدت مساحة كي اعود الى الخلف و من حسن حظي اني كنت قذفت  والا لبقيت كالمجنون من الشهوة . و لحظتها شعرت ببلل كبير في ثيابي جعلني اتقزز منه و بعض التعب و كنت اريد ان اصل الى البيت باي طريقة حتى انظف ثيابي و ايضا حتى استمني لانني لاول مرة شعرت باحلى لذة الجنس في حياتي و احلى بكثير من الاستمناؤ و كنت متاكد اني حين اصل الى البيت اجد زبي منتصب و استمني و انا اتذكر و هو ما حدث بعد ذلك لما وصلت الى البيت