مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 11: أعضض شفتي من هيجاني و صاحبي يدلك زبه المنتصب

كانت متعي شديدة في ذلك اللقاء مع نادر فقد رحت أعضض شفتي السفلى من هيجاني و أدلك بظري المنتفخ و صاحبي يدلك زبه المنتصب ونحدق في بعضنا في غرفته وهو ما سترونه بأنفسكم. فمع كثير من الممارسة و المتعة و اللذة أصبح جاري نادر قادراً على الإبطاء من رتم استجابته و أن يطيل أمد الملاعبة في كل مرة نلتقي فيها. تقدمه معي كان سيأتي سريعاً لولا أنني كنت أشحذ وسائلي وطرقي في إمتاعه و إمتاعي. كما طلبت منه كان أول شيئ يفعله و أنا أدلف إلى بيته منفردين أن نأخذ دشاً سريعاً وهو ما لم نفعله سوياً من قبل. كنت ألف في غرفته فيما هو يستحم. قررت أن أفاجئه بأمر جديد لم يره معي من قبل فسحبت المرتبة الفوتون من فوق هيكلها الخشبي لأسفل في الأرض وسحبت كيلوتي الأحمر الرقيق الخيطي فألقيته عني ثم استلقيت عليها أنظر إلى أسفل على جسدي الذي أسمرته و لفحته الشمس و كذلك إلى بزازي اللامعة البيضاء من قليل تعرضها لما يتعرض له جسدي المكشوف. انزويت بجسدي في ركن المرتبة لأواجه باب غرفة نومه وأسندت كوعي فوق الوسائد واستلقيت على جنبي. أوسعت ما بين ساقي وقد ثنيت قليلاً ركبتي. ثم أني غمست أصابعي في فمي فلوثته بريقي ثم رحت أمشي بهم فوق فوق كسي مباشرة فوق بظري فأدلكه منتظرة قدوم نادر. بدأت أدلك صدري بيدي الأخرى فأحسست بالرطوبة في كسي و البلل وقد تصاعدت استثارتي.

بعد دقائق من إمتاع نفسي بنفسي دلف ابن الجيران إلى غرفته متلفع بالفوطة الكبيرة المضروبة فوق وسطه. لما استدار بعد أن أغلق الباب وراح يقلب عيونه في الغرفة أنفجر مندهشاً! رمقني دهشاً ولقت نظري بروز زبه من تحت الفوطة! قال غير مصدق بفرط استثارة:” أن انتي…أيه اللي…عليكي مفاجآت…!” ابتسمت وعضضت شفتي السفلية من فرط هيجاني وسخونتي و أنا عارية أنتظر صاحبي ورحت أحدق فيه بعيني ملؤهما متعة و لذة. أفلت طرف الفوطة فسقطت من فوق وسطه و انفلت زبه واقفاً بزاوية 90 درجة! راح يجلس فوق مقعد طاولة جهازه الكمبيوتر وعيناه لا تتحول أدنى تحول عني. بدأت يده سريعاً وفوراً تلعب في زبه وتدلكه فيشتد انتصابه. جلسنا هنالك كلانا يتنهد بثقل أنفاس كلانا يمتع نفسه بطريقته و وكلانا يرقب صاحبه. رحت أعضض شفتي السفلى من هيجاني و أدلك بظري المنتفخ و صاحبي يدلك زبه المنتصب ونحدق في بعضنا في غرفته فلذلك متعة كبيرة لا يعرفها إلا من يجربها. ابتسمت له ورحت أهمس شارحة له برقة و وداعة شاكية له شوقي:” دا اللي بأعمله كل ما نلاعب بعض شوية. قلت لازم اوريك مص زبك بيعمل فيا أيه.”

قال لي نادر بحماسة وهو يزدرد ريقه الجاف:” وأنا مش قادر كما…يا ريتك توريني بقا بسرعة…انت خليتيني نار من الشهوة.” ظللت أعضض شفتي السفلى من هيجاني و أدلك بظري المنتفخ و صاحبي يدلك زبه المنتصب ونحدق في بعضنا في غرفته فمرت فترة من الصمت الرهيب نابت عنه عيوننا و ايدينا للتعبير عن مدى شبقنا ثم قلت له:” عارفة أنك نار…” نزلت عيناي المتعلقتان بعينيه إلى زبه وهو يفركه فرحت أتأمله عطشى إليه بشدة. لم أحتمل ألم الشهوة فأشرت إليه أن يدنو مني فما كان منه إلا أن اسرع وأوسع خطاه وصعد المرتبة راكعاً على ركبتيه يدلك زبه على بعد سنتيمترات من بزازي العارية. مددت يدي وبدأت ادلك صفنه الحاوي لبيوضه. صار دلكه لزبه أعنف من ذي قبل وبدأت مقلتاه تدوران في محجريهما. كنت أحس خصيتيه تتوتران فنهضت سريعاً منتصبة ورحت بشره ألتهم زبه في فمي بالضبط حال ما يقذف منيه في حلقي. ملأ زبه الصلب تجويف فمي وهو يصفعه بقوة وسيل من منيه الدافق يسيل في بلعومي. أخذت أصعد بشفتي فأدخل زبه وأسحبه وقد انتفخت خدودي و تقعرت للداخل مع كل دفعة له ثم سحبة. أخذ يأن أنينا عاليا وأنا أحلب زبه في فمي و أنزح مخزون بيوضه. ثم أن سحبته من فمي بصوت له فرقعة ليسيل المني دافقاً من جوانب فمي. ابتلعت كل المني الساخن الكثيف وهو قد استرخي بظهره مرهقاً متكأ على عقبيه وقد نضحت حبات العرق المتلألئة فوق جبينه. علق صائحاً من فرط نشوته:” اووووف…وحشني مصك من أيام حسيتها سنين.” ابتسمت له بسمة الرضا مرخية ظهري للخلف دالكة بظري المنتصب وفي ذهول النشوة قلت له:” أسحب كيلوتي…” قلتها بانين كمواء القطة. تحرك فصار قبالتي فألصقت ساقي ببعضهما وهو يمد يديه ويمسك بأصابعه طرف كيلوتي فينزله ببطء و أنا أتقوس بظهري رافعة مؤخرتي للأعلى فأحس بانزلاق لباسي من فوق صفحتي طيزي ثم من بين فخذي الملفوفين المسمرين من أشعة الشمس ثم من بين ركبتي. ثم أنني جلست بقاعدتي على السرير الفوتون ورفعت قدمي ليستله نادر منهما…..يتبع…