ناك زوجتي امامي ليذلني لكن الايام اوقعته بين يداي – الجزء الرابع

هنا الجزء الثالث من القصة


بعد ان ناك زوجتي صديقي امامي بالقوة كنت ارغب فقط في الانتقام منه و لم اكن اعلم ان الطيز لذيذ الى هذه الدرجة حتى ذقت طيزه و نكته لاول مرة بعدما وقع بين يداي حيث طلبته بعد ثلاث ايام لانيكه مرة اخرى و هذه المرة كنت مشتهيه جدا رغم اني لست من مدمني اللواط . بعدما تبولت على وجهه و شتمته و شتمت امه ادرته مثل المرة الاولى و ادخلت له الزب في الطيز بكل قوة و هو يبكي من الالم و كنت اتعمد ابعاد زبي عن طيزه و دفعه بالقوة حتى اجعله يتالم مثلما تالمت انا نفسيا و عصبيا حين ناك زوجتي امامي . و قد اذقته اقصى درجات النيك في طيزه حيث حاولت ادخال يدي في طيزه و ادخلت له اربع صابع بعدما دهنت له فتحة الطيز و هو يصرخ باعلى صوته ثم ادخلت زبي في فمه حتى احسست ان زبي وصل الى معدته و كنت في كل مرة ابول في فمه و اقذف المني في حلقه حتى اراه يسعل بقوة و يختنق و كل هذا و انا انتقم لكن مع مرور الوقت تحول الامر الى متعة خاصة و اني احسست اني اتممت انتقامي منه . و في ذلك اليوم تركته يلبس ثايبه و جسمه ملطخ بالمني و البول حتى صارت رائحته كريهة و قبل ان يخرج عرض علي ان يمنحني مبلغ من المال كبير جدا زائد مسح الدين عند الموثق على ان اتوقف عن نيكه و اذلاله لكني رفضت

و بعد مرور حوالي شهر من النيك و العذاب مع صديقي الذي ناك زوجتي اخبرته اني اقبل عرضه فاعطاني مبلغ اشتريت به منزلا جميلا و ذهبنا الى الموثق كي يعترف امامه اننا تصافينا في الدين و انه لا يدينني باي مبلغ و رغم ذلك فانني اصريت عليه ان انيكه لاني لا امل من اذلاه فقد ناك زوجتي عشرات المرات و انا لم اشبع من طيزه بعد . اخذته الى المنزل و عريته تماما و بعد ذلك رحت امسح زبي على وجهه و لسانه و انا اطلب منه ان يتاوه مثل الشرموطة و يقبل زبي و يدخل لسانه في فتحة الزب ثم ادخلته كاملا في حنجرته و نكته من الفم حتى صارت ريقه تنزل من فمه على زبي و خصيتاي  ثم ادرته و مسحت زبي جيدا على ظهره و بين فلقتيه حتى صار زبي جافا و ادخلته فانا احب ان انيكه بقوة و اراه يتمحن من الزب مثلما ناك زوجتي و محنها في تلك الايام و لا اتوقف ابدا عن صفعه في كل مرة انيكه و كنت احس اني اذبح طيزه بزبي ثم ادخله كاملا و اترك حالة الهيجان و الرغبة في القذف تمر ثم احرك زبي و اهزه مرة اخرى في طيزه الى ان فقدت القدرة على التحكم في شهوتي و غلبني زبي حيث طارت قطرة مني داخل طيزه لكني اخرجت زبي بسرعة و اكملت القذف على وجهه و كالعادة لم تنزل اي قطرة مني على الارض

و مثلما ناك زوجتي و كان يحب ان يفعله كنت افعله له حيث كنت الح عليه ان ينظف زبي بلسانه بعد كل نيكة و اتركه في فمه يمصمصه رغم افتقادي للشهوة الى ان صفعته مرة اخرى على خده و انا اشتمه و اقول له قم يا بن الشرموطة و اكبر قحبة في العالم ثم اصفع فلقاته الطرية و اضع اصبعي بينهما و احك فتحته . و تركته و اتفقنا على ان يبتعدكل واحد منا عن الاخر و صرت بين ليلة و ضحاها بلا دين  واملك بيتا جميلا و نسيت اخباره لمدة سنة تقريبا رغم اني كنت احن الى النيك معه و حين انيك زوجتي اتخيل نفسي انيكه فطيزه احلى من كس زوجتي الى ان التقيت باحد الاصدقاء الذي اخبرني ان الصديق الذي ناك زوجتي في السجن بتهمة الحتيال و انه تم مصادرة كل ممتلكاته و قد حكم عليه بالسجن لمدة خمسة سنوات . لم اشفق عليه فهو شخص نذل و حقير لكن تاكدت اني لن انيكه لمدة خمسة سنوات و تمنيت ان التقيه و لو مرة كي انيكه رغم اغن المدة طويلة جدا و في تلك المدة نسيته تقريبا و بقيت اعيش مع زوجتي حياة هادئة و اتذكره من حين لاخر و كيف كنت انيكه و اذيقه العذاب بزبي و ايضا لم انسى كيف ناك زوجتي و اذلني لكني كنت اشعر اننا متعادلين في النتيجة فبفضله صرت املك مسكن و بعت مسكني القديم و اشتريت محل تجاري و تحسنت اموري كثيرا لكني فقدت زوجتي العزيزة بعد مرض عضال و لم اتزوج عليها و بقيت وفيا لها و احسست ان المعاناة التي عاشتها بسبب ذلك الصديق كانت سببا مباشرا في مرضه و وفاتها

و بعد حوالي ستة سنوات من اخر مرة رايت فيها صديقي الذي ناك زوجتي التقيته عن طريق الصدفة في شارع في قلب العاصمة و لم اصدق عيناي فقد صار مثل المتشرد يلبس ثياب بالية و حالته سيئة جدا و حاولت الاختباء لكنه لمحني و ناداني و طلب مني ان اعطيه بعض المال لانه في حاجة اليه و اخبرته ان ياتيني الى بيتي الجديد . و لما جاء ادخلته و طلبت منه ان يتحمم و يحلق كل جسمه و لكن بمجرد ان دخل الحمام حتى التحقت به و كالعادة تبولت على وجهه و بصقت عليه و شتمته ثم طلبت منه ان يشرب بولي و الماء الممزوج بالصابون و اخبرته بوفاة زوجتي فصار يبكي و شعر بالندم و احس ان ذنوبي هي السبب في الذل الذي يعيشه . ثم نكته بطريقة قوية حيث ادخلت في طيزه قارورة عطر بعدما دهنتها بالشامبو و انا اعذبه بالنيك و بلواط قوي و اتذكر كيف ناك زوجتي و كان سببا في وفاتها و  قذفت في وجهه حتى هدات شهوتي ثم بقيت في كل مرة اقطر زبي بالبول على وجهه ثم اطلب منه ان يرضع الى ان انتصب زبي فنكته باذلال كبير و كنت انيكه بزبي من طيزه الذي توسع اكثر في السجن ثم ادخل قارورة العطر كاملة و هو يبكي ثم اعيد الكرة و انيكه من فمه و بقيت على تلك الحال لمدة نصف ساعة و قذفت هذه المرة على شعره و بقيت اسبه و اشتمه ثم اخرجت من البيت عاريا مثلما ولدته امه و انا اسبه و كان يجري في الشارع و هو يخفي زبه و طيزه و بقي متشردا في الطرقات لمدة اشهر قبل ان يدخل مستشفى المجانين . اما انا فصرت مرتاحا بعدما انتقمت من صديقي النذل الحقير الذي ناك زوجتي و تمادى في اذلالي لكن الايام اذلته و لم اسمع عنه اي خبر منذ ذلك اليوم