نهاية العام الدراسي مع مدام سمية و كسها العجوز

مع نهاية العام الدراسي في الصف الثالث الثانوي كان الجميع يودعون بعضهم بينما نستعد ليسير كل منا في طريقه. أقتربت مني مدام سمية أستاذة الجغرافيا وبدأنا نتحدث معاً. ومن ثم قالت لي “أنا عندي هدية ليك في المكتب.” قلت لها: “أوكيه.” وسرنا خلال الطرقات ووصلنا إلى مكتبها وهناكك فتحت الباب ومن ثم أغلقته خلفها عندما أصبحنا بالداخل. ذهبت إلى مكتبها وفتحت الدرج ومن ثم أخرجت منه زجاجة برفان فاخرة. قلت لها: “شكراً با مدام سمية.” ونظرت إليه وهي ابتسمت لي وأقتربت منها لكي احضنها. ويدي انزلقت حول وسطها بينما يديها كانت ملتفة حول ظهري. كانت مدام سمية في الخامسة والخمسين، طولها 157 سم، وبدينة على الرغم من قوامها القصير. وكانت تعمل بالتدريس طيلة حياتها ولم تتزوج أبداً و كسها العجوز ما زال بكر لإنها تحب وظيفتها جداً. بعد أن حضنا بعضنا لدقيقة أو أكثر أبتعدت عنها ونظرت إليها وبدا هذا هو أكثر شيء طبيعي لفعله حيث ميلت عليها وأعطيتها قبلة. وبعد أن طبعت القبلة على خدها حركت رأسها لتواجهني وبينما وقفنا على بعد سنتيمترات من بعضنا، قالت لي “أنت كنت دايماً الطالب المفضل عندي.” ميلت عليها أكثر وقبلنا بعضنا على الشفايف وهي فتحت فمها ولساني أنزلق بين شفايفها. وبينما كانت يدي حول وسطها قبلنا بعضنا بطريقة رومانسية وقلت لنفسي: “وليه لا؟” قبلنا بعضنا لعدة دقائق وبعدها حركت يدي إلى بزازها وحسست عليها بينما أطلقت هي آهة خفيفة ومرت عدة دقائق أخرى وحركت يدي لأعلى على ظهرهي حتى وجدت سحاب فستانها ونزلته لأسفل إلى وسطها ومن ثم أنزلته من على كتفيها وسقط على الأرض.
وبينما كنا نقبل بعضنا البعض بكل شهوة وشغف كانت يدي تحسس على قوامها الواسع وشعرت بحلماتها تنتصب. مدت يدي من خلف ظهرها وفكيت حمالة صدرها وبينما أنزلها من على كتفيها قبلتها على عنقها ومن ثم قرصتها على حلماتها. تأوهت مرة أخرى. وبعد دقيقة أخرى تقريباً ميلت للأمام ولحست حلماتها المنتصبة ويدها كانت على رأسي من الخلف. وبينما أمص بزازها حركت يدي لأسفل نحو كيلوتها ومررت يدي على فرق كسها من فوق الكيلوت وهي ابتعدت عني قليلاً وتأوهت مرة أخرى. استمريت في نفس الحركات لعدة دقائق أخرى بينما هي كانت تتأوه أكثر وأكثر. ومن ثم أرجعت مدام سمية إلى الخلف حتى أصبحت على حافة مكتبها ورفعتها لأعلى وأجلستها على الحافة وبأصابعي دلكت مؤخرتها وفشخت أوراكها على وسعها ولحست حلماتها بينما هي كانت تتنفس بصعوبة. ومن ثم برفق دفعتها للخلف بحيث تستلقي على المكتب وهي رفعت رجلها الأعلى وأنا ركعت بين ساقيها. وعندما مررت بلسانعي على كسها من خلال الكيلوت صرخت وتأوهت في نفس الوقت وبعد عدة دقائق جذبت كيلوتها على الجانب وعندما رأيت كسها العجوز المشعر حركت لساني على ظنبورها وهي مرة أخرى تأوهت ومن ثم أدخلت أصبع وبعد عدة دقائق أصبعين في كسها وهي صرخت بصوت عالي خشيت أن تسمعنا المدرسة كلها. لم أكن قد بعبصتها عشرة مرات تقريباً حتى قالت لي: “أنا خلاص هأجيبهم.” استمريت في تمرير لساني على ظنبورها وبين شفرات كسها بينما هي بدأت تضرب على المكتب وهي تتأوه بأعلى صوت ويدها اليسرى على رأسي من الخلف ومن ثم آآهههههههههه!!! خرجت منها زفرة عالية ونزلت منها كمية كبيرة من الماء، أول ماء شهوة على وجهي.
فتحت سحاب بنطلوني وأمسكت بقضيبي ذو الخمسة عشر سنتي في يدي بينما هي نظرت عليه في الأسفل ومرة أخرى جذبت كيلوتها إلى الجابن وبسرعة دفعت بقضيبي في كسها وهي تأوهت بينما كنت أدخل قضيبي في كسها وتصرخ مع كل دفعة. كنت في الثامنة عشر من العمر لكني كنت أستطيع أن أتحكم في نفسي بسهولة. بينما كانت يدي على جانبي وسطها مصيت ولحس حلماتها بينما كان قضيبي يدخل ويخرج من كسها العجوز وهي كانت تمرر يدها من خلال شعري بينما أن أعطيها النيك الذي تريده. وبعد ستة دقائق تأوهت بصوت عالي ومن ثم خبطت على المكتب مرة أخرى “آآآههه مش آآآهههه جامد.” لم أتوقف عن مضاجعتها وأدركت بسرعة أنني أيضاً على وشك القذف وهي فجأة صرخت بصوت عالي وللمرة الثانية أطلقت آهة كبيرة “آآآآآه أنا خلاص هأجيبهم أيوة أيوه أيوة.” الشهوة الثانية مزقت جسمها وأنا لم أعد استطيع أن أمنع نفسي أكثر من ذلك وقذفت مني الصغير عميقاً في كسها العجوز. وبينما كنت أقذف مني نجحت في دفع قضيبي عشرة مرات قبل أن يتضائل حجمه. نزلت من خرمها ووقفت على الأرض ورفعتها هي الأخرى على الأرض وقبلنا بعضنا وهي قالت لي: “مش قلت لك إنك أحسن طالب عندي.” وعندما أنتهت من أرتداء ملابسها خرجنا من غرفتها وعدت إلى زملائي. وفي نهاية اليوم وأنا أغادر المدرسة أقتربت مني وقالت لي: “حظ سعيد في مستقبلك اللي جاي وبالمناسبة لبنك نازل على رجلي.” وابتسمت وهي تقول لي هذا. رأيتها بعد ذلك بخمس سنوات لكنها قصة أخرى.