نيك الأرملة الملفاية الحايحة

لم تكن كوثر إلا الأرملة الملف الحايحة التي كانت أشبه بالقطة في موسم التزاوج وقد ألهبتها شهوتها فهي تبحث عن ذكر يشبع رغبتها إلي النيك. مات زوجها و ترملت فهي أربعينية ذات بنات ثلاث كبراهن في الجامعة و صغراهن في الصف الثالث الإعدادي. غير ان كوثر أمرأة جميلة لامعة ناصعة مشدودة البشرة ممتازة القوام ممتلئة في غير سمنة ما احلي نيكها وهي في هذا العمر! تركها زوجها فاحتدت عليه و لبست السواد طيلة عام مضنة أنها لن تشتهي غيره؛ فهو زوجها أبو عذرتها الذي خرقها فهي لن تنساه و لن تطلب رجلاً سواه و لا حتي علي يد مأذون!! غير أن طارق النقاش الثلاثيني صاحب زوجها اشتهاها في سره فكان يهتم بها و ببناتها اهتماماً مبالغًا فيه حتي أحست كوثر الأرملة الملفاية الحايجة بغريزة الأنثي انه يطلبها!! أتاها في وقت هي فيه ترجو الذكر ولا تجده فهي ليست بعاملة بل ست بيت و تخشي الفضيحة من الخارج و لا تريد زواجاً و إلا فالناس ستعيبها لأن بناتها علي وش جواز كما يقال!! لم يكن نيك الأرملة الملفاية الحايحة كوثر إلا غيضاً من فيض في بحر أنوثتها في سن الأربعين وهو ما يستغرق قصصاً وليس قصة..

دب إليها طارق النقاش من باب الاهتمام و من باب الرعاية وهو المتزوج حديثاً والذي يريد أن يشبع رغبته من زوجة صاحبه الهالك! يبدو أنه كان يصاحبه ليسلك إلي زوجته الطريق!! بعد العديد من مكالمات الهاتف و النضرات و الابتسامات اعترف لها طارق بشغفه وهو ما لم ترفضه كوثر الأرملة الملف الحايحة من فرط هياجها!! في غيبة بناتها و في جنح الظلام دب إليها طارق و راح يضاجعها فوق فراش صاحبه الراحل!! أسقطت كوثر حيائها و كان طارق قد أشقطه من قبل وقد اشتهاها في حياة صاحبه زوجها فطلب منها أن تلعب له في زبره فأمسكته بيدها في خجل! لسعتها سخونته فاهتزت من داخلها بينما راحت يداه تلاعب كل جسدها الأبيض الجميل ، وتعبث برقبتها ، وتتدلى إلى صدرها وتدلّك سُرَّتها في خبرة و تداعب عانتها في رشاقة ، ثم تلعب بشفريْ كسّها الذي أصابه الهياج ، فراحت كفاها تقبضان على زبره من جديد ، بقوة ورغبة هذه المرة ، لم تنتظر طلبه ، بل انزلقت بخفة إلى ما بين ساقيه ، سجدت عند زبره الرائع ، وراحت تلعقه في شهوة ، وتمصه في نعومة ، وهو ينظر في عينيّها بسعادة ليبدأ نيك الأرملة الملفاية الحايحة بذلك وقد ألهبت نظراته مشاعر الأنثى بداخلها ، وراح زبره يزداد طولاً وغلظة بين أصابعها!

ألهب ذلك مشافرها وسالت مياهه رقيقة دافئة ، نظر هو إليّها نظرة ذات معنى ، فصعدت كوثر الأرملة الملف إلى زبره وجلست عليه برفق أول الأمر ، أدخلته قليلاً قليلاً ، حتى امتلأ به كسها الشبق ، وانبعثت النار تحرقها في شوق لهذا القضيب الذي طال انتظاره ، جلست عليه بكامله ، وبدأت أصوات مكتومة من الألم واللذة تخرج من صدرها وفمها ، بينما هو يرفعها و يخفضها في حنان منقطع النظير ، وينظر إليها بين حين وآخر ، يسألها: مبسوطة كدا….أومات إليه بالإيجاب
وراحت تغنج في دلال ، وتخبره بدلع : طارق..حبيبي..أنت مفي منك…انت جامد أوي …أنتي ولعتني…كسي ..لا لا مش قادرة..اووووه أح أح بالراااااحة ، آآآآآآه ..أهاجته كلماتها هيجته كلماتي فنظر إلي كوثر الأرملة الملف الحايحة في شهوة وهمي ببحة صوت: يلا نغير الوضع….ثم رفعها عنه و أرقدها علي ظهرها رفع ساقيها الرائعين ونظر إلى كسها الغارق في مياه اللذة ، ثم نظر إلى زبره ، دعكه في شفرات كسها ، فهيج كل أجزاء جسدها ، نظرت إليه متوسلة أن يدخله ، وكأنه فهم حالتها فزاد دلالاً ورفض إدخاله ، قالت في رقة : أبوس ايدك دخلو بقى هتجنن يا طارق…بالفعل انحنى عليها ودفعه إلى أعماق كسها الهايج فصرخت في لذة ، زادت صرختها هياجه فراح يدفعه في عنف وهي تصرخ في شهوة و لبونة و شرمطة: أي أي أي حموت يا طارق…زبرك جامد علي يا روحي ، آآآآآآآآآآآآآآه بحبك ، أح أح أح ، ما توجعنيش يا راجل ، يا لهوي هتموتني ..أر عشها بقوة و لم يسمع لها بل راح يدكها و ينتش من نيك الأرملة الملفاية الحايحة فراح كذلك هو ينعر بقوة وهو يهمس: هجييييييييب…. هنزل….أوووووف….. احتضنته بساقيها و لفتهما حوالين ظهره تطلب منه في كسها…كان زبره الرهيب يتراقص في عنفوان في كسها وهو يغلظ و يرتعش دافقاً مياهه بأحشاء كوثر الأرملة الملف وقد أنسها طارق ذكري زوجها!! نسيت كوثر من خرقها و من خالت انها ستحتد عليها طيلة عمرها! من يومها و كوثر قد فتحت فصولاً في كتب شرمطتها ليس فقط مع طارق بل مع كثيرين….