وقت ممتع مع زوجتي و شعر كسها واستمناء ساخن جداً

أنا وزوجتي نمارس الجنس الكامل – زبي في كسها – ثلاث أو أربع مرات كل أسبوع لكن في بعض الأحيان تعطيني شيء مختلف تماماً. وقد أمضينا وقت في غاية السخونة في الليلة الماضية. كنا نقوم بقلع ملابسنا استعداداً للنوم وأنا تعريت أولاً. وكنت في مزاج النيك وقضيبي منتصب جداً. شاهدت وهي تخلع البلوزة وتسقط التنورة وكانت مثيرة جداً وهي ترتدي فقط حمالة صدرها وكيلوتها الأبيض. قررت أن أكمل أنا خلع ملابسها. كانت واقفة أمامي وظهرها لي لذلك بدأت بمداعبة مؤخرتها من خلال الكيلوت ومن ثم صعدت بيد على ظهرها وفكيت حمالة صدرها وأنزلتها من على كتفيها. ولفيت يدي حولها وبدأت أداعب بزازها الكبيرة الناعمة وأثير حلماتها بطريقة أغريتها جداً. أحب الأحساس بفلقتي طيزها من خلال الكيلوت الحريري لكنني أحب فلقتي طيزها العارية أكثر لذلك نزلت بيدي لأسفل في داخل كيلوتها لاشعر بفلقتي طيزها العارية ومررت أصابعي بين فلقتي طيزها مثلما تحبني دائماً أن أفعل. استدارت لتواجهني. وتبادلنا قبلة طويلة ساخنة وكانت بزازها تعتصر على صدري ورأس قضيبي المنتصب بارزة لأعلى ويكاد يصل إلى صرتها. داعبت قضيبي المنتصب برفق وأنا نزلت بيدي لأسفل وأدخلتها في كيلوتها لأستشعر شعر كسها ومررت بأصابعي على شفرات كسها. ومن ثم نزلت الكيلوت لتحت وتركته يسقط على الأرض. وهي خرجت منه ووضعته على السرير. زوجتي من النوع الكيرفي، ساقيها متتلئتان وطيزها كبيرة وشعرها بني مائل إلى الحمرة وكسها مشعر بالكامل ولا تحلقه أبداً. جسلت عارية على السرير. وأنا وقفت أمامها وساقي مفرودتين على جانبيها وهي جلست هناك وقضيبي المنتصب متجه مباشرة إلى صدرها. حسست على صدرها بقضيبي وهي داعبت بيوضي وبين ساقي المفرودتين مباشرة من الأسفل بأطراف أصابعها. وأنا داعب حلماتها برأس قضيبي الكبير والناعم. أعتصرت قضيبي بين بزازها ولحست رأسه عندما كان يظهر من فوق بزازها. جلخت قضيبي المنتصب وداعبته أمامها برفق حتى أظهر لها أنني في قمة الهيجان وحاولت أن أرى إذا كانت هي أيضاً مزاجها في ممارسة الجنس الكامل معي.
سريعاً أدركت أنها لم تكن في مزاجها لممارسة الجنس الكامل لكنني شعرت أن بيوضي ممتلئة بالمني وقضيبي كان في قمة الانتصاب وأنا بحاجة لتفريغ ما لدي مني سواء من خلال الاستمناء أوي أي شيء أخر تقدمه لي. ومن ثم هي أشفقت علي بينما كنت أقف أمامها وقضيبي موجه نحوها بدأت تجلخ قضيبي بنعومة وبرفق وبتناغم مستخدمة أصبعي الأبهام والسبابة بداية من بيوضي حتى حافة رأس قضيبي من الأسفل. عادة أن أحبها أن تجلخ عمودي بسرعة وبقوة بقبضتها كله أو أبهمها وسبابتها حول عمودي، لكن ما كانت تفعله الآن كان ممتع جداً! ومن وقت للأخر كانت تدلك رأس قضيبي الناعم وقتحته بالسبابة وكانت تداعب بيوضي أيضاً وبين رجلي بيدها الأخرى بالطريقة التي تعرف أنها تجعل قضيبي ينتصب مثل الحجر. استغرق مني فترة طويلة لكي يرتفع في عمودي وبينما كان يرتفع مررت بيدي على أكتافها العارية ومن خلال شعرها ولعبت في بزازها. وبعد فترة طويلة من المتعة الجنسية المرتفعة بدأت شهوتي تقترب بسرعة. وقضيبي المختنق بالمني على وشك الإنفجار. وأنا كرد فعل لا أرادي دفعت بقضيبي بن بزازها وهي ظلت تجلخ قضيبي بأصبعيها حتى أنفجرت بكمية كبيرة من المني على مفرق بزازها وعلى صدرها. ونزل المني على بطنها ومنها على صدرها ونزل في شعر كسها. التقطت كيلوته من على السرير واستخدمته لكس تمسح المني من على قضيبي المبلل بالمني والذي كان ما زال منتصب.
تدليك قضيبي بين بزازها جعلها هي أيضاً تسخن. واستلقت على السرير وفشخت ساقيها على وسعها وطلبت مني أن أبعبصها حتى تأتي شهوتها. حسست على كسها وشعر كسها وشفراتها والتي كانت كلها مبللة بماء شهوتها. ركعت بجوارها حيث يمكنني أن أقبلها على شفايفها وعلى بزازها وبدأت أداعب ما بين فخاها المفشوخة ببطء وصولاً إلى كسها الساخن. ومن ثم داعبت شفرات كسها لأعلى ولأسفل بأطراف أصابعي. أنا احبها أن تدلك قضيبي بسرعة وبقوة بينما هي تحبني أن أداعب كسها بنعومة وبرفق. تعلمت الفرق بين الرجل والمرأة منذ زمن! ومن وقت لأخر أخفف من حركتي وأدلك ما بين كسها وخرم طيزها حيث تكون حساسة جداً. وهي بسرعة بدأت تتأوه من المتعة وتشهق وتصرخ صرخات خفيفة من الإثارة . حركت أطراف أصابعي على ظنبورها المكان الحساس جداً عند أطراف كسها. كان مغطى بماء شهوتها. داعبته بأصابعي برفق وخفة وفجأة صرخت بصوت عالي جداً لابد أنها جائت شهوتها وارتعشت بأفخاذها وضمت ساقيها كأنها تحاول أن تضمني وبزازها الكبيرة أهتزت بينما ارتعش جسمها على نبضات شهوتها. كانت تخشى دائماً أن يسمع أبننا المراهق في الغرفة المجاورة صوت شهوتها من خلال الحوائط الرقيقة لكنني لا أهتم – أريده أن يعرف أنني أضاجعه أمه. بعد ذلك استلقت على السرير فاشخة ساقيها ومسكت يدي على شعر كسها المبلول وهي في قمة التألق. ونمنا على هذا الوضع.