اكبر عير في طيزي الصغير و انا ممحونة كثير على حبيبي منير

ساقص عليكم قصتي في اكبر عير ينيكني مع حبيبي منير الذي عشقته و عشقت كل شيئ فيه و انا احب زبه و لا اصبر على العير في طيزي و مكوتي  واجد متعة كبيرة حين اتناك من المكوة و الطيز لاني احب الزب و اموت فيه . فانا فتاة عمري الان اثنان و ثلاثون سنة و غير متزوجة لكن حبيبي منير متزوج معي و ينيكني من طيزي كلما التقينا في بيته حين تغيب زوجته و اولاده و انا احبه بجنون و احب زبه الذي يعتبر اكبر عير ناكني و رايته في حياتي و سابدا اولا كيف تعارفنا انا و منير فقد التقينا بالصدفة ذات يوم حين كنت واقفة على الرصيف و هو مار بسيارته الجميلة من امامي و تبادلنا النظرات الساخنة قبل ان يركن سيارته امامي و يفتح نافذتها و يعرض علي الركوب معه لايصالي و احسست انه يملك سحر و جاذبية و لم اعرف حتى كيف وجدت نفسي امامه جالسة و هو يقود سيارته و في كل مرة يرمقني بنظرات حارة . كان جميلا و وسيما جدا و يرتدي ملابس ماركة و انيقة جدا و جسمه معتدل في الطول و العرض و كان ظاهرا عليه انه مرتاح و يعيش حياة الاثرياء من خلال مظهره و سيارته و لم يجذبني كل ذلك اليه بل احسست انه يملك اغلى كنز بين قدميه و هو زبه الذي كان اكبر عير رايته في حياتي و حدث ذلك بعد ان تعارفنا جيدا . حيث بمرور الوقت صرنا نتحادث عل الهاتف و نحكي حتى على الامور الجنسية و اخبرني انه معجب بجسمي و بطيزي الكبير و اخبرني ايضا انه يحب النيك من الطيز و بما اني كنت وقتها غير مفتوحة و لا  زلت عذراء فقد احببت هذا النوع م نالنيك و رغبت في تجريب نيك الطيز . و حين دخلت ذلك اليوم الى بيته و اخرج لي حبيبي منير عيره تفاجات به فقد كان اكبر عير اراه و لا اظن اني سارى زب اكبر من ذلك فقد كان بحجم كبير جدا و مليئ بالعروق من كل جهة و له راس بين الوردي و الاحمر مخيف جدا و طول زبه حوالي ثلاث قبضات من يده و عرضه حوالي ثلاث اصابع و كان زب جميل جدا

و بجات امص عير حبيبي منير و انا فاتحة فمي بالكامل و هو يدفعه داخل فمي و جبهته تعرق من الشهوة و النشوة و ثم صار ينيكني من فمي حيث ادخل زبه حتى وصل الراس الى حنجرتي و بدات اتقيئ و لكن كان مذاق الزب لذيذا جدا و دافئا داخل فمي . و بما ان حبيبي منير كان متزوجا فقد كان معتاد على النيك مع زوجته و قد مل من كسها و كان يرغب باذوق الطيز و لم يجدني الا انا حتى احقق له رغبته الجنسية التي كان يعشقها و هكذا بدات اتناك مع اكبر عير في طيزي و يومها انتصب زبه بقوة بعد ان رضعته له ثم ادارني و جعلني منحنية على بطني فوق السرير  واحضر وسادة وضعها تحت بطني ثم بصق على خرم طيزي الاحمر و داعبه بلسانه باحلى طريقة جنسية حتى اشعل شهوتي رغم اني كنت اتمنى لو ناكني من كسي حتى ابلغ الرعشة الجنسية . و بعد ذلك ادخل اصبع سبابته داخل طيزي فشعرت ببعض الالم لان اصبعه كبير و غليظ على غرار زبه الذي كان اكبر عير ينيكني و هنا بدا يفتح طيزي و يوسعها اكثر باصبعه و في كل مرة يدخله و يخرجه ثم اضاف اصبعه الاوسط و احسست ان الكهرباء موصولة في طيزي من شدة الالم و لكن ما هي الا دقائق حتى صارت اصابعه تمر داخل طيزي بطريقة سلسة و رائعة جدا قبل ان يدخل اكبر عير في طيزي و يوسع مكوتي الى اقصى طاقات استيعابها . و لما حانت اللحظة التي انتظرتها لم اصدق ان عير منير بدا يذوب داخل فتحة طيزي و احسست ان راسه رغم ضخامته الا انه كان يدخل بكل حنان و ينزلق داخل طيزي بطريقة رائعة جدا و تعطيني متعة كبيرة و فجاة احسست ان كل الزب دخل و ملا طيزي و كانت لحظة رائعة جدا نسيت فيها كل الالام رغم انه كان داخل طيزي اكبر عير رايته و مع هذا فقد كان لذيذا و لم اشعر باي الم . اما حبيبي منير فكان يدخل زبه و يخرجه بلا توقف و في كل مرة يقبلني من رقبتي و يشعلني اكثر حتى اني صرت اداعب البظر و كدت ادخل اصابعي في كسي و امزقه بيدي من قوة الشهوة التي كنت عليها مع اكبر عير لحبيبي منير و كنت احس ان زبه يدخل حتى الى بطني و هو يباعد بين الفلقتين حتى تبرز له الفتحة اكبر و من حين لاخر يقرب فمه قدلر الامكان منها كي يضع البصاق حتى يبقي زبه داخل طيزي لزجا و يحصل على متعة كبيرة

و مع مرور الوقت بدات افقد صبري و اترجاه كي يخرج زبه من مكوتي و لم يكن ذلك بسبب الالام او نقص المتعة لكن كسي كان يغلي و يفور من الشهوة و هو يرى اكبر عير داخل خارج في الطيز دون ان يداعب كسي الممحون  في اللحظة التي بدات اصرخ و اطلب منه فيها ان يرحم كسي الممحون اخرج زبه من طيزي و وضعه فوق ظهري و هو يصرخ بقوة و هناك احسست ان شيئا ساخنا و رائعا يسقط على ظهري بطريقة متتالية و عفت انه يقذف و هنا ارخيت كامل جسمي و شعرت بنشوة جنسية غريبة تجتاحني بعد احلى نيك طيز مع حبيبي منير النياك الذي متعني باحلى و اكبر عير و ظل يمسحه على ظهري و يحركه فوقه حتى ارتخى عيره و احسست انه صار طريا فاستدرت  وامسكته قبل ان يخفيه و رضعته جيدا و لحست ما تبقى من المني العالق به  .و يومها ناكني مرة اخرى من طيزي و اشبعني بزبه في النيكة الثانية حتى اني لم استطع المشي حين كنت اهم بمغادرة بيته و احسست انه شق طيزي نصفين من كثرة النيك و من يومها وقعت في حبه و غرامه و في غرام زبه الذي لا يمكن ان اشبع منه و اترقب اي لحظة تغيب زوجته او تذهب الى بيت اهلها حتى اذهب لاستمتع باحلى عير كبير من حبيبي منير النياك الذي يمتعني من طيزي و بقينا على تلك الحال نلتقي في بيته ينيكني احيانا مرتين و احيانا ثلاثة او اربعة و لكني لا امل من الزب و احبه كثيرا و طيزي صار متحررا و يستقبل اي زب لان زب منير كبير و هو اكبر عير ناكني و رايته و لا اظن اني ساجد رجل له زب اكبر من زبه