حبيبتى الجامعية سهى و الجنس الملتهب

كانت سهى حبى الاول والاخير فى الجامعة، فأنا منها قد عرفت وتعلمت معنى الجنس الملتهب وذقته لاول مرة فى حياتى. وحبيبتى لم تمارس الجنس مع أحد غيرى ومن قبلى بل هى كانت مقصورة على انا وحدى، ولكن حالت بيننا  الاقدار فسافرت أنا لأعمل فى ألمانيا مهندسا مدنيا، وهى تعيش الان مع عائلتها ، تعيش على اجترار ذكريات الجنس الملتهب والسكس الحار الذى دار بيننا. وهاأنذا  أيضا أعيش على ذكريات الماضى وذكريات حبنا الاول  والايام التى كنا نمارس فيها الجنس سويا فى احدى شقق أصحابى الاثرياء الذى كان يترك لنا الشقة لنختلى بعضنا ببعض ونغترف من أشكال الجنس وأنواعه ما لذا وطاب، ما بين جنس فموى حار ملتهب يلهب حشفة ذبى ويغرينى بالنياكة، ويلهب بظرها الغض الطرى المتهدل ويولعها ويجعلها تتأوه ويعلو صوتها فى منتصف الليل حتى كدت أخشى أن يتلصص الجيران علينا إذا هم سمعو شهقاتها وتأوهاتها العنيفة المدوية من فرط المتعة، وما بين جنس  ونياكة فى الدبر تتألم منها حبيبتى سهى فى البداية ثم لا تلبث أن تتلذذ بها، وأموت أنا من فرط اللذة وانقباضات حلقة طيزها على ذبى مما يجعلنى فى نشوة تشبه نشوة المخمور الذى يغيب عن الدنيا حينما يقذف داخل طيزها الخمرية بيضاوية الشكل والهيئة.  وآه ثم آه ثم آه من هذه اللحظة السرمدية الخالدة ، لحظة القذف الذى يتخدر فيها بدنى  وسائر أعضائى وأغيب عن الوعى وعن الدنيا كلها! آه من هذه اللحظة! فهى متعة لا تدانيها متعة و ولذة لا تقاربها لذة، وقد صدق من قال أنها لذة ليس مصدرها ارضى بل سماوى، وهذا ما كان يحدث بينى وبينى حبيبتى الجامعية سهى.

كنا ذات مرة نتحدث أنا وحبيبتى سها عن السكس، فأخبرتنى أنها تعشقه وأنها تحمل لى إعجابا كبيرا، وهذه  بدايبة علاقتنا، وعلمت منها أنها فتاة متحررة لا تلقى بالا لما يهتم به المتخلفوون من غشاء بكارة وأنه رمز العفة، فالعفة فى نظرها هى أن تتعلق الفتاة وتمارس الجنس مع حبيب واحد فقط،، ولا يهم بعد ذلك أن تمارس معه الجنس وفعل النياكة وكل مل يجرى بين الازواج ان هى قصرت نفسها وكسها على حبيبها ولم تخنه مع غيره، فهذه هى قلة الاخلاق فى نظرها وهذه هى الخيانة وانعدام العفة. لذلك، لم تجد حرجا حبيبتى الجامعية سهى من العرض على أن نقضى مع بعضنا البعض ليالى تعج بالجنس الملتهب، فعرضت على الذهاب الى فندق لحجز غرفة كى نعب فيها من الجنس ما نشاء، ولكنى أخبرتها أن لصديقى الثرى شقة لا يسكنها أحد يمكننا أن نذهب اليها سويا وأن نتخذها عشا لكى أذوقها وتذوقنى وكى تكتشفنى وأكتشفها وكى تعتلينى مرة وأعتليها مرات. وافقت سهى حبيبتى وعلى الفور ذهبنا الى شقة صاحبى والتى كانت بمساحة 120 متر وفى ضاحية المدينة بعيدا عن الضوضاء والصخب وحتى لا يعكر أحد من حياتنا الجنسية التى سنعيشها سويا.

 

تعلمت فى هذه الشقة ومع حبيبتى سهى معنى ومذاق الجنس الملتهب، فأنا قد سمعت وقرأت قصصا عن الجنس الملتهب الحار ولكنى ما كنت أدرى كيف يكون ملتهبا وكيف يكون حارا. فالجنس الذى خبرته مع حبيبتى الجامعية سهى ليس جنسا جسديا فقط وليس احتكاكا بين حشفة وباطن ذبى بين ثدييها المرتفعين اللذين لم يلمسهما أحد قبلى، ليس الجنس الملتهب هو مصمصة شفاهى لحلمات صدرها المنتفخ من التهيج والاثارة الجنسية التى خبرتها معى، ليس الجنس الملتهب هو أن أفرك رأس ذبى المنتصب الهائج فى بظر حبيبتى سها فيعلو صراخها لتدفعنى  الى أن أنييكها وادفع بذبى الضخم الى كسها ليخترق مهبلها  وصولا ألى اقصى عمقها الانثوى، ليس الجنس الملتهب أن تنام حبيبتى سها على ظهرها وأقوم بتفريشها وأفرك راحتى فوق جسم بزازها الخمرية اللون والتى كانت تتراقص بين يدى، ليس الجنس الملتهب مع حبيتى سهى هو أن أقوم بلحس كسها وعضعضته الى أن تصرخ وتأن وتطلب منى أن أتمهل قليلا، ليس الجنس الملتهب مع حبيبتى سها أن أطعنها بخنجر قضيبى فى كسها فأمزق غشاء بكارتها لأكون أنا أبو عذرتها وأول من يفتضها ويقطف زهرة كسها وأكون أول رجل ناكها فى حياتها. ليس هذا ما أقصده بالجنس الملتهب مع حبيبتى الجامعية سهى، ولكن هو كل ذلك إضافة الى احساسها بالجنس وطلبها له وتشوقها الى أن أفتحها، إضافة أيضا الى  تفاعاها ونشاطها معى ونحن نمارس الجنس لاول مرة فى حياتنا. الجنس الملتهب معها هو أن تعتلينى وتقوم هى بدور الرجل فتقوم بطعن ذبى بكسها ذلك الكس الذى كنت أعشقه وهو مشعر يعلوه الشعر من الجوانب، الجنس معها هو أن تميل بأردافها الطرية كالاسفنج وتضغط بطيزها وفتحة كسها على قضيبى المتصلب الخشن فأستوعب الطعنة وتجعلنى أغوص بداخل رحمها. الجنس الملتهب مع حبيبتى الجامعية سهى هو أن تقوم بلثمى وتقتطيع شفتاى من نار القبل الملتهبة، ثم تنسحب من أعلى رقبتى نازلة الى ذبى فتقوم بلحسه بلطف فى البداية ثم تعنف رويدا رويدا حتى ينتصب ذبى داخل فمها ويقذف فتقوم حبيبتى سها ببصق لبنى فوق عانتى وتلحسه كما لوكانت تلحس عسلا أبيضا أو لبنا حليبا، الجنس هو تقعد فوق وسطى بطيزها وقد وضعت الفزلين فوق ذبى وقامت بتدليكه حتى ينزلق سهلا الى عمق أحشائها وهى تتألم وتتلذا فى ذات الوقت. الجنس مع حبيبتى الجامعية سهى هو أن تصرخ عندما كنت أعتليها وأطعنها بسكينة ذبى، طالبة المزيد، ” كمان ، كمان نيك أكتر واكتر، آه آه آه حبيبي بالراحة على كسى مولع نار، اقذف لبنك فيه حتى تطفيه، آه آه آه انت رجلى انت من فتحتنى انا ملكك للأبد لا رجل غيرك فى حياتى” . هذه هى الاهات التى أعيش على ذكراها الى الان وانا فى سفرى وما زلت ارتقب اليوم الذى اعود فيه لأجدد ها مرة أخرى.