سكس عراقي ممتع و حامي- غضنفر ركن عبادي

احلى سكس عراقي مع غضنفر ركن عبادي وهو رجل عراقي و قد جلس ليحتسي قهوته العربية الاصيلة وهو يرمي بنظره الحاد من نافذة غرفته يراقب ويتمتع بالطبيعة الغناء الفيحاء في عز الربيع, وهو عار من الملابس بجسده الحار الساخن وقد عبقة في نفسه الغرائز الدفينة وملاء قلبه الاشتياق والعشق للنساء من الجنس اللطيف اللذيذ الطيب الذي لا حياة من دونه, وبعد فترة من الضياع الفكري نهض هذا الشاب الغر وارتدى ملابسه ليتفسح في الطبيعة, فلا يضيع من الثواني الغالية في المجهول من عمليات القتل المنزلي.

سار الشاب المفتون الممحون وهو يتفتل براسه يمينا وشمالا وملؤه الامل بان يجد ضالته, فيعود ليقضي نهاره واياها ليشاطرها من نار حبه الفواح وقد طفح كيله من برد الوحدة المسقعة, وبين هو في هذه الحال وقع نظره على فاتنة مليئة بالحيوية والطيبة فارتمى امامها بجلالة ليتملقها ويتفسح واياها لساعات امضاها بتطبيقها حتى علقها بحبال الهوا واقتادها الى منزله ليتشارك واياها بالمتعة المنقطعة النظير من احلى علاقة نارية قد تشهدها الامم العربية الساخنة الساحرة.

وعلى الطريق بلغ الهيجان في قلب غضنفر قمته فارتمى على الفتاة ليرتوي من شفتيها بالقبل الحارة المليئة بالمشاهعر الجنسية والاحاسيس الغرائزية الجياشة الفواحة بالحب والعشق ثم اتبع قبله بلمسات ساحرة اخرجت الفتاة الممحونة من ملابسها وتركها لتتنفس من هواء حبه العليل الذي وسع مفاصلها وضرب بدنها ولوعه وكواه بنار الحب, وتبدا الاثارة عندما قام الممحون غضنفر بنزع فستانها رويدا رويدا وشرارات العشق تتطاير من عينيه الجائعتين وقضيبه يكاد ينفجر من الاثارة في ارجاء الطبيعة الغضة الخضراء فاذ به يخرج عظيمه من سرواله لياخذ بمداعبته بحرارة بحركات شديدة القوة كانت تتلمسه وتحضره للقيام بالفتوحات الجليلة, ثم ركعت الفتاة الممحونة امام قضيب غضنفر عاشق النيك بكل خشوع واخذت تمص قضيبه بشراهة فملاته بالقبل الحارة وبرشته بشفتيها السميكتين ولاعبته ودللته بلسانه العذب ورطبته بلعابها وبريقها اللذيذ الطيب, وداعبت ولاعبت بيضاته بيديها الناعمتين حتى وانتصب القضيب على مداه فبرز بعظمته امام وجهها المتوهج المنكوح المطبوع بملامح البرائة وبعينيها الحمراوتين بعد موجات الاختناق المتكررة وذلك اثناء برش ورضاعة القضيب الهائل الذي كاد يخنقها ويقطع عنها الهواء, وعلى وقع نسيم الربيع العليل وانفاس الفتاة العميقة والمتقطعة وهيامها اللا متناهي للجنس, اخذت تمص وتمص دون اي توقف وبسرعة جنونيه افقدت غضنفر الذي كان يداعب بخش طيزها المتوهج بيديه واصابعه ليحضره للفلاحة وهو يتمتع بنعومتها ورقتها الى ان بلغ زروته الجنسية فافرغ حليبه الكثيف في فمها الملتهب ليتابع بعدها المسيرة الى عشه وهو يتابط عاهرته الفواحة برائحة الحليب الكامل الدسم.

دخل الممحون المنزل وهو يتابط فتاته الرخيصة وقد سارت واياه بملىء ارادتها ليمتع نفسه بلحمها وينهش من جسدها بالغالي النفيس قبل ان يفضي فيها باطنان من العشق المكبوت وقد فار حتى بلغ قمته, وبعد الدخول انغمس العائق الولهان بجسد فتاته فنزع عنها الدرع الواقي من الملابس التي حجبت عنه التمتع بوهيج جمالها, فاخرج صدرها الكبير الذي تدلى كاكواز الجوز الشهية, وهو يقف بكل جلالة ينتظر من سيقطفه وبعد ان لاعبها وداعبها وملاها قبلا عميقة اخرج قضيبه الدسم واعطاها اياه في فمها الطيب والرطب لتبرشه, فخلعه ولوعه وقطع انفاسه الى ان اصبح عزيزه كالفولاذ يصلح للضرب في الحجر لا البشر فقام الى خلفها بعد ان ركعت امامه بطيزها الشهية العريضة وقام بنيكها بقسوة طيازي وهي تتاوه وتصرخ وتحاول الفرار فامسك بشعرها وزاد من وتيرة ضربها فافقدها رشدها فاخذت تطرب لصراخها الذي بلغ درجة الجنون الى ان اوشكت على البكاء مع بلوغه للنشوة الجنسية فاستمر قليلا قبل ان يفقد السيطرة فاغرق قعرها بالحليب الساخن الكثيف قبل ان يمده الى باب بدنها وهي تتنحنح فرحة وشرارت الحب تشع من عينيها في اطيب موقع سكس عراقي يعبق بالاثارة الغوغاء.