أنا وأختى سحاقية

أهلاً بالجميع. أنا فتاة سحاقية واسمي شيرين. وهذه أول قصة لي على هذا الموقع. وأتمنى أن تحظى كل الفتيات هنا بهز بزاز مثير وأحلى لحس كس في الدنيا ولا شيء للشباب هنا لإنها قصة سحاقية صافية. أولا بعض الأمور عني. أنا ابغ من العمر التاسعة عشر وأنا فتاة سحاقية تماماً وأكره الأزبار جداً. وأنا فتاة نحيفة لكنني لدي دهون في المناطق المناسبة. وأبدو مثيرة جداً عندما أرتدي ملابس ضيقة أو قصيرة بفتحات في الأماكن الصحيحة. وبالنسبة لأختى بسمة. أنا دائماً أناديها بزو لإن بزازها تبدو أكبر بسبب جسمها الكبير. أنا أناديها بزو وهي تناديني حليمة بسبب حلماتي المنتصبة كلما كنا بمفردنا. ونحن عاشقتين أكثر منا أختين. ونتشارك في كل شيء معاً. وكل شيء هنا يعني كل شيء. وستعرفون عما قريب ما أعنيه بالضبط. والآن لندخل إلى القصة. أنا وأختى بزو نعيش بعيداً عن والدين بسبب تعليمنا ووالدينا يريدان أن يعطوننا بعض الحرية أيضاً لكي نعيش حياتنا كما نريد. وقد أعطانا والدنا شقة من غرفتين بجوار جامعتا. ونحن ننام في غرفتي نوم منفصلتين ونزينهما كما يحلو لنا. وأنا وبزو صرحاء مع بعض البعض جداً. وقبل أن نصبح سحاقيتين كنا فتاتين عاديتين. وأعتدنا أن نتبادل الأصدقاء والذين كنا نوقع بهم في الكلية من أجل ممارسة الجنس وكانت بزو ماهرة في هذا الأمر بينما أنا كنت ماهرة في جعلهم سعداء لكن بعد أن أصبحنا ساحقيتين نسينا الأزبار وبقينا نحلم بالأكساس فقط. كان هذا يوم الأربعاء والمحاضرات كلها أنتهت وأنا عدت إلى المنزل. بينما كانت بزو لديها محاضرات عملية لذلك ستعود متأخرة. في المنزل كانت هناك قاعدة غير مكتوبة أن نرتدي حمالة الصدر والكيلوت. وكان لدينا سبع مجموعات من حمالات الصدر والكيلوتات بسبع ألوان مختلفة لكل أيام الأسبوع. وبالنسبة ليوم الأربعاء كان يوم لوني المفضل الأسود (والفتيات ستفهم لماذا). كنت جالسة في الصالة أشاهد التلفا. وبعد ساعة جاءت بزو وبدأت تصرخ بأنها حصلت على سي دي لفيلم بورن ودعينا نشاهده الآن سيكون الأمر ممتع. كنت سعيدة جداً عندما سمعت منها هذا.

وفي خمس دقائق غيرت بزو ملابسها وأرتدت حمالة الصدر والكيلوت الأسود وأتت إلى الصالة. وأدارت مشغل السيديهات ووضعت السي دي فيه وبدأ فيلم البورنو. وفي خلال دقيقتين علمنا أننا على وشك مشاهدة فيلم بورنو سحاقية لإننا شاهدنا فتاتين تمشيان في فيلا ومن ثم بدأت هاتين الفتاتين المثيرتين تقبيل بعضهما البعض. وكانا يقبلان بعضهما بكل شغف ويضغطان على بزاز وأكساس بعضهما من فوق الملابس وبعد عشر دقائق بدأت في تقليع ملابس بعضهما بداية من التي شيرت وإنتهاءاً بالكيلوت وبينما كانتا تقلعان الملابس كانا يقومان بمشاهد مثيرة جداً وبسبب هذا شعرت بأن حلماتي بدأت تنتصب وكسي أصبح مبلول. بدأت الفتاتين في فيلم البورنو هذا مص البزاز وفرك الكس. وأنا كنت هيجانة جداً جداً وأنا أشاهد كل هذا وبزو أيضاً. بدأت أفرك بزازي وكسي من فوق الملابس. ولاحظت أن بزو كانت تفرك بزازها وكانت هيجانة على الأخر. أقتربت منها وهمست في أذنها. أنا: أيه هيجانة يا بزو عايزة تجربي؟ بزو: ليه لا يا حليمة إنتي كمانة شكلك هيجانة جداً. أنا: أه يا حبيبتي بس خليها بسرعة. ودفعتها على الأريكة وبدأت أقبلها بشكل عنيف. وهي أيضاص تجاوبت معي وبدأت نمص ألسنة بعض. وأنا كنت أضغط على بزها اليمين وأفرك في بزها الشمال. وفجأة فكت بزو حمالة صدرى وأطلقت لبزازي العيان. لم تكن أول مرة نرى بزاز بعضنا البعض لكن اليوم كانت عيوننا ملئها الشهوة. وعلى الفور أخذت بزها اليمين في فمي وبدأت أمص بقوة. وفي ثواني بدأت بزو تتأوه آآآآآه أيووووه مصيه كده أفضل مصي يا لبوة.

ومن ثم رفعتني لفوق وقبلتني قبلة فرنسية. وصفعتني على مؤخرتي مرتين ودفعتني على الأريكة وبدأت تمص بزازي وفركت كسي من فوق الكليوة. ومن مرة واحدة قلعتني كيلوتني. وأنتقلت إلى كسي ولحسته وقالت أنتي حلوة أوي. وفي فيلم البورنو كانت الفتاتين في وضع 69. فكرنا في أن نجرب هذا وبزو صعدت فوق. وبدأت تلحسني جامد جعلتني أتاوه آآآه أيوة يا بزوووو أيوه كده كنا نلحس أكساس بعضنا مثل المحترفات. وأنا قرصت بظرها ببطء وأدخلت لساني في كسها. وكانت بزو أيضاً تمصني وبعد عشر دقائق غيرنا الوضع إلى المقص. بدأت أجسامنا تهتز وفي دقيقة وصلنا إلى الذروة. وفرك شفرات الكس جعلني أتاوه بصوت عالي. كنا نتأوه كأننا نحترق. وهذه الأصوات الجنسية ملئت الصالة. ومن ثم أقتربت من بزو وضغطت على بزازها جامد وجعلتها تتأوه بصوت عالي. ومن ثم وضعت أصبعين في كسها وبدأت أبعبصها بسرعة وبسرعة في خمس دقائق قذفت لبنها وأنا لحستها حتى جعلتها نظيفة. وبزو أيضاً نظفتني وقبلنا بعضنا قبلة سحاقية طويلة لنتبادل لعابنا. شعرت بالرضا التام أكثر مما كنت أشعر مع الفتيان وأزبارهم تخترق كسي بلا رحمة. أصبحت ساحقية تماماً من هذا اليوم. وأنا وبزو قررنا أن نشتري أزبار صناعية للمزيد من المتعة.