أنا و سحاق التوأمين

اسمى ماي عمرى 22 سنة و كنت دائماً ما اسمع قصص عن علاقات سحاق بين أتنين أو أكثر من الجنس اللطيف و كنت كتير ما أحس انى أنا ميالة أنى أجربها و كنت بشوف فيديوهات عالنت و كان جسمى بيسيب منى و مفاصلى بتنمل. بصراحة كان نفسى أجرب الإحساس ده لحد ما صدفة في يوم جربته في بيت و احدة صاحبتى و جربت فيها سحاق التوأمين لأن البنتين كانوا تأمين فعلاً لدرجة أنك ما تقدريش تفرقيهم عن بعض، بس كانوا جمال جداً. القصة بدأت لما صاحبتى عزمت اتنين من صحابها البنات التوأم عندها عشان يقضوا اليوم مع بعض و يعملوا حفلة بيتزاتو فطاير غريبة جابوا مقاديرها من برة مش فاكره اسمها. عزمتنى أنا كمان بس أنا رحت متأخر و أول ماوصلت فتحتلى الباب و أول ماشفت الأتنين التوأم جمالهم و طعامتهم ذهلنى. بنتين شقر و شعر أصفر وعينين واسعة و ارداف مكورة زى الشباب ما بيقولوا مكن يعنى. سلمته عليهم وكان نفسى أبوسهم من شفايفهم بس هما كانوا شبه بعض جداً لدرجة أنى لما واحدة تخرج من المطبخ كنت بناديها باسم أختها واحدة اسمها نادين والتانية سجى. كانو قالعين بالشرط و لابسين بلوزات ضيقة على بزازهم المكورة الشهية لأن كلنا بنات ومفيش راجل مابينا.
المهم سيبتهم وكان فيه زى مسلسل كوميدى في التليفزيون أجنبى بدأت اتفرج عليه و كان صوتهم عالى في المطبخ لدرجة انى كنت بعافر وعلى صوت المسلسل علشان اسمع. فجأة سمعت صرخة و بعديها ضرخات و زعيق في المطبخ لاقيت أن واحدة من التوأمين- برده مش عارفة مين- اتكبت عليها الجبنة السايحة فوق بطنها. بسرعة ببص لاقيتها قلعت البلوزة و بقيت عارية بكل نصها اللى فوق. طبعاً جابت تلج وفضلت تحطه تحت صدرها الشمال و اختها تجيب قطن مبلول وتحطه وانا مذهولة من شكل صدرها المثير. كانت صاحبتى نزلت تجيب جبنة بدل اللى اتكبت من تحت و طولت و في الفترة دى حصل معايا سحاق التوأمين، و جربت أحلى سحاق.و أنا جنب البنت اللى قالعة قلتلها: ” أنا هساعدك و أخدت القطن المبلول و رحت بالراحة أدلك بيه تحت صدرها الشمال و ايدى اترفعت و انا ببص عالمسلسل مخدتش بالى و كنت بدلك صدرها نفسه وهى تتأوه: ” آه.آه…امممم…” بصيت وضحكت و تأسفت وانا كنت مستثارة جداً راحت ساحبة ايدى وقالت بمحن: ” لأ…كملى….” وفعلاً رحت أدعك صدره الشمال وكمان اليمين و رحت ابوسها و احنا الاتنين أنّنا: ” امممممم!”… لسانى دخل جو بقها و رحت ألعب بيه جواه و كان ريقها فيه طعم الجبنة ودا هيجنى أكتر. أنّت أنا كمان لما هي بدأت تمارس سحاق معايا وادخل لسانها جو بقى ترضع لسانى. أختها اللى عالجنب هاجت واشتكت اننا سايبنها لوحدها فقلتلها: ” متقلقيش …هجيلك..”. و فعلاً اتلفت لأختها و اديتها أحلى و أعنف بوسة في شفايفها الحلوين خالص و بصراحة نسيت وسطيهم انا ببوس مين لأنهم فولة واتقسمت نصين. حسيت انى مش قادرة فرحت قالعه البودى و رميت بعيد و راحو هم الاتنين شهقين في نفس واحد لماشافوا بزازى. و بعدها لقيت البنتين راحوا ياكلو حلماتى بزازى ويمصوهم ويلحسوهم واحدة عالجنب اليمين والتانية على الشمال.أنّت و تأوهت لما لقيت السنتهم بتدور واتلف حولين هالات حلماتى و يحسسوا على جسم بزازى. استثارتى كانت وصلت للسما في أحلى سحاق مع التوأمين مكنش يخطر على بالى.
كانوا بيمصو حلماتى بخبرة لدرجة انهم هيموتنى من الإثارة. سابو بزازى وراحو نازلين من فوق الكنبة على ركبهم وقلعونى البنطلون والكلوت و انا في ذهول و نشوة. البنتين التوأم اتفقوا عليا و راحو تقابلو بدماغتهم فوق فخاذى و راحو في نفس اللحظة وبنفس الرتم واحدة تمص وتحسس على الفخد اليمين والتانية على شمالى. راحو يصعدوا واحدة واحدة فوق فخادى وانا حسيت انى أعصابى سابت. فلو شفت أسد قدامى مش هقدر اتحرك! شفايفهم تقابلو وباسوا بعض عند كسة\ى اللى كان خلاص ولع و محتاج تحسيس. كل واحدة أخدت شفة من شفايف كسى الكبيرة و نزلو مص وكانت وشوشهم بتخبط في بعض في أحلى سحاق مع التوأمين. بهدوء فضلو يلحسو في كسى و أنا ايدى على شعورهم بحسس عليهم و حسيت بنشوة لا توصف من علاقة سحاق التوأمين. بعد كدا، البنتين الخبرة راحو لشفايف كسى الجوانيين الصغيرين ، كل واحدة تاخد لحسة ورشفة وتسيب التانية وراها على الشفة اللى من ناحيته: ” آآآآه…آآآآه….آآآه…أممممم….أوووووف…أحووووو..” أنّت و وحوحت لما تناوبوا على كسى وشفايفه بنفس الرتم وهم بيدخلو السنتهم جوايا بعمق. كانوا متزامنين ك؟أنهم مش اتنين لأ كأنهم بنت واحدة بلسانين. سرعة وخفة في سحاق جربته لأول مرة و مش هشوف زيه. فجأة لقيت صوابع بتيجينى من تحت ناحية طيزى و حسيت أن صبعين ، سبابتين ، دخلوا في من ورا: ” آآآآآآآآآآآه….أووووه”..متعة شديدة لما حسيت أنهم بيمارسوا سحاق معايا من الناحيتين. واحدة تاخد لحسة في بظرى والتانية وراها وصوابعهم الاتنين جوايا، مقدرتش استحمل و وصلت لقمة الشهوة و طرطشت سوائل خرجت منى على وشوشهم وهم شغالين هم بيبصوا على بعض و بيبتسموا وعليا كمان في علاقة سحاق مثيرة مع التوأمين. كله ده مكملش عشر دقايق بعده لبست و صاحبتى جت و كملنا البيتزا و الفطاير.