أول مرة أدوق كس صديقتي

أنا اسمي سهام، وعندي 18 سنة. كان عندي صديقة مقربة جداً اسمها مني وحياتنا كانت دايماً مع بعض في المدرسة وكمان في البيت وفي كل مكان تقريباً، وأسرنا كانت قريبة من بعض. كنا متعودين نبات مع بعض في بعض الأيام، وفي مرة من المرات كانت صديقتي نايمة عندنا في البيت، ودخلنا السرير ننام، فحسيت بعد شوية بأيد صديقتي بتقرب من شعري وبتلعب فيه. وأنا كنت بحب الحركة دي جداً، وبتديني شعور غريب من السعادة. بس أنا استغربت الليلة دي من صديقتي لإنها أول مرة تعملها معايا على السرير، فاستدرت نحيتها وهي بصيت لي في عينيها مباشرة وسألتني: “منى جربتي السكس قبل كده؟” قلت لها: لا مجربتش. مع إننا كنا بنتكلم في السر دايماً عن السكس. بس دي كانت أول مرة تسألني سؤال زي ده فجوبتها لا. ماعرفش إزاي عملت الحركة دي، بس أنا حسيت بكف إيدها بيلاعب كسي، وحطيت إيدي على إيدها عشان أحاول أوقفها ، بسس ما أقدرت ما الشعور العحجيب اللي حسيت به وقتها، وراجت بستني من شفايفي، وطببت مني إني أعمل لها نفس اللي بتعملوا هي فمديت إيدي لكسها، ودخلتها جوه كيلوتها، وصوابعي بدأت تلعب في كسها، وحسيت بكسها الممتلئ على وشك الإنفجار من كثرة العسل المتدفق منه.

قامت من مكانها، ووقفت على ركبتها على السرير، وراحت منزلة القميص اللي كانت لابساه، ومسكت إيدي وحطيتها على كيلوتها، وطلبت مني إني أقلعه لها بس أنا رفضت، ومعرفتش رفضت ليه بس اللي أعرفه إن ندمت على الرفض ده. طلبت مني أني أقف أنا كمان على ركبتي، فوقفت وهي قلعتني قميص نومي كمان، وأنا بحاول أني أقول لها لا من ير أي مقاومة مني. بعد كده راحت على السونتيانة، وفكتها ونزلتها وهي عمالة تمص في حلماتي، وتبوس في منطقة صدري، وأنا مش حسة بنفسي، ومش قادرة أتلم على أعصابي من كتر الآهاات، وحسيت بيها عند منطقة بطني بتبوسها وناازلة لغاية ما وصلت لمنطة الكيلوت وبحركة سريعة نزلته، وهي مستمرة في البوس لغاية ما حسيت بيها عند فتحة كسي، وراحت مديت لسانها ولحست في منطقة كسي وفي كسي نفسه، ونزلتي على السرير عشان أنام على ضهري، وراحت مقلعاني الكيلوت ورميته بعيد، ووسعت ما بين فخاذي، ونزلت براسها ما بين رجلي.بدأت تلحس وتبوس في فخاذي من الداخل لغاية ما وصلت لكسي، وهناك مديت لسانها، وبدأت تلعب بيها في كسها لغاية ما بظري أنتصب. بصيت لي وبان على وشها نظرة الرضى نظرة واحدة أنتصرت على خصمها. ودخلت راسها تاني، وهي عمالة تلحس وتلحس وأنا أصرخ وأطلق الآهااات والتنهدات، لكنها ماهتمتش بأهااتي وتنهداتي، وفضلت تلحس في كسي. وبعد كدة فضليت تطلع لأفوف ولفوق لغاية ما وصلت لشفايفي. ضمتني في صدرها، وباستني بوسة حارة جداً جداً عمري ما هانساها طول عمري، ومديت لسانها عشان تلحس لساني، وأنا كمان مديت لساني أبادلها اللحس.

رمت نفسها جانبها، وبصيت لي في عيني، وهمسيت لي: دلوقتي جاه دورك يا حبيبتي.  قمت من مكاني، وأنا حاسة بتعب شديد وتقل في جسمي، بس أنا كنت مصممة أدوق من عسل كسها اللي حسيت بيه على إيدي من دقايق. نزلت لتحت، وقمت بعمل نفس الحركات اللي حبيبتي عملتها من شوية. قلعتها الكيلوت، ورميته بعيد كمان، وما حسيتش بنفسي إلا وأنا على فتحة كسها، وشوفت منظر قدامي أول مرة في حياتي أشوفه، وأول مرة أشعر بالشعور الغريب ده نحيته، وكان فيه رائحة غريبة تنبعث منه، وتشجعني على الدخول أكثر إلى أعماق كسها. وكل ما قرب براسي من الرائحة تزداد وشهوتي كمان تعلى لغاية ما وصلت لكسها، ومديت لساني، وبصقت على فتحة كسها، ولحست منه، وتذوقت طعمه، وكنت على وشك يغمى عليا من حلاوة طعم كسها. كانت أول مرة أدوق فيها كس واحدة، ومش أي كس دا كس أعز صاحبة ليا، كان كس أحب إنسانة ليا. مديت لساني مرة تانية، وبدأت الحس والحس، وهي تتأوه وتصرخ، بس أنا مكنتش سامعها لإني كنت مشغولة بالعسل الحلو وطعمه الغريب اللي كان واخد عقلي. لحست ولحست لغاية ما حسيت بإيدها بتشدني من شعري لفوق. بصيت لها، وبحركة سرعية، وقفنا إحنا الاتنين على ركبنا، وحضنا بعضنا، ومصينا شفايف بعض، ولساني عانق لسانها. بعدت براسها شوية عني ، وكانت بتقولي كلمة، وتبوسني على شفايفي بوسة، كلمة وبوسة كلمة وبوسة لغاية ما جمعت الكلام وعرفت اللي حبيبتي كانت عايزاه. كان عايزاني أنام معاها على ضهري، وأنا فوقيها في وضعية 69. حطت راسها ما بين فخادي، وهي تقوم ببوس ولحس كسي، وأنا حطيت راسي على كسها أبوسه وألحسه. قعدنا نلحس في أكساس بعض لمدة ساعة تقريباً لغاية مانزلنا إحنا الاتنين وشبعنا من عسل بعض. بعدها حضنا بعض، ونمنا مع بعض في الليلة دي، وكل واحدة مننا نايمة في حضن التانية، ولما صحينا في الصبح ضحكنا على منظر هدومنا المترمية عي أرضية الأوضة.