جمال عمتي يجعلني سحاقية

هذه هي قصتي حول ممارستي لجنس السحاق مع عمتي. حسناً أنا أبلغ من العمر الثامنة عشرة ولم أحظ بصديق من قبل لإنني غير قادرة على إيجاد شاب مناسب. لكنني لم أكن سحاقية دائماً. اسم عمتي حنان. وهي تبلغ من العمر الخامسة والأربعين وهي بيضاء وهي ممتلئة إلى حد ما لكنها ما تززال مثيرة بالنسبة لي. وقد أصبحت سحاقية بسببها. لذلك في يوم ما خلال إجازتي ذهبت إلى منزلها لأحظى ببعض المرح مع بنات عمي. وفي أحد الأيام كانت ترتدي ملابسها من أجل العمل وهي نادت عليّ لكي أساعدها. وطلبت مني أن أربط حمالة صدرها لإنها كانت ضيقة. في هذا الوقت لم تكن ترتدي سوى كيلوتها ويمكنني أن أرى ظهرها العاري. شعرت ببعض الهيجان وأنا أنظر إلى عمتي نصف عارية. لذلك ربط لها حمالة الصدر وذهبت. في هذا الليلة كنت أفكر فيها. وبدأت أشعر بأنها مثيرة ومن ثم أدركت أنني لست سحاقية. فكرت في ذلك وأدركت أنني لا يمكنني أن أجد شاب مناسب لذلك من الممكن أن أجرب فتاة. وفكرت في أن عمتي يمكن أن تكون هذه الفتاة. من هنا بدأ حبي لها. لكنني لم يكن لدي غربة في أن أخبرها بهذا أو أغريها لأنني لم تكن لدي الشجاعة. كل ما كنت أفعله أنني كنت أداعب كسي وأنا أفكر فيها. وأخذت كيلوتها المستخدم الذي كانت قد وضعته من أجل الغسيل وبدأت أشمه وياااه كانت رائحة كسها فيه.

كنت أداعب كسي بكيلوتها ومن ثم الحسه. بعد ذلك أعدت الكيلوت إلى المكان الذي تضعه فيه عمتي من أجل الغسيل. ظللت أفعل ذلك كل ليلة في غرفتي. وفي أحد الأيام أثناء عودتنا في سيارة عمي، كانت عمتي تشعر بالتعب لذلك جلست إلى جواري على الكرسي الخلفي. كانت تشعر بالتعب الشديد ومن ثم وضعت يدها على حجري وربطت عليها. أبتسمنا لبعضنا. وكان هذا شيء لا تفعله في المعتاد. ببطء أسمكت ذراعها وكنت خجولة جداً. ولم أكن أعلم ما علي فعله. فكرت في أنني يمكنني بطريقة ما أن أغريها. فأمسكت يدها ونظرت إليها. ومن ثم داعبت راحة يدها ببطء وبعد ذلك أصابعها ونظرت إلى ابتسامتها. وأمسكت يديها كأننا حبيبين. نظرت عمتي إلى وقالت لي بحنان”في ايه؟” ابتسمت لها وأخذت قلم وكتبت رقمي على راحة يدها. وأغلقت راحتها وغمزت لها. ضحكت هي وابتمت لي. لم يكن لديها أدنى فكرة عما أن على وشك فعله بها. وفي هذه الليلة ذهبت إلى المنزل وأنا في إنتظار مكالمتها. وفي حوالي الساعة العاشرة هاتفتني. شعرت بالإثارة وكسي تبلل. سألتني: “ايه اللي أنتي عملتي ده في العربية؟” أخبرتها بأنني أحبها. وهي بالطبع كانت مصدومة بعض الشيء إلا أنني أخبرتها بأنني أجدها مثيرة جداً. ضحكت عمتي وقالت لي أن هذا ما يقوله فتي لفتاة. قلت لها في بعض الأحيان الفتاة تعجب بفتاة أخرى. ضحكت ومن ثم سألتني ماذا سنفعل. لم تكن لديها فكرة عن كيف تكون سحاقية وعن جنس السحاق. أخبرتها بأنني سأتي لها غداً في منزلها مساءاً وسنقوم بذلك سوياً لوحدنا.

في هذه الليلة أتت لي في غرفتي وهي ترتدي قميص نوم كريمي سكسي جداً. وأنا كنت أرتدي ملابس نوم تبدي منحنياتي. أخبرتها بأن تستمتع لي وتفعل كل ما أطلبه منها. أريتها فيلم بورنو لسحاقيات وببطء بدأت أقبلها. كنا نتبادل السنتنا في أفواهنا.  يااااام كان ريقها عسلي. وهي كانت أول شخص أقبله وكانت تجربة رائعة جداً. أنا متأكدة أن الشبان لا يقبلوا بهذه الطريقة. أمسكنا بوجهينا وقبلنا بعضنا بكل رومانسية. ومن ثم لحست وجهها وأذنيها وهمست لها: “أنا حبيت ريحة كيلوتاتك يا عمتي ومش قادرة أستني عشان أشم اللي أنتي لابساه دلوقتي.” ابستمت عمتي وضحكت. ومن ثم لحست رقبتها. وببطء رفعت قميص نومها وقلعتها. وهي كانت خجلانة من أن تقلع المزيد وطلبت مني أن أقلع قميص نومي وهكذا قلعت ورأتني بحمالة صدري السوداء. وهي بدأت تلمس بزاز المثيرة وببطء نزلت على بطني ومن ثم على كيلوتي … آآآآآه شعرت بالسخونة الشديدة. أحبتني جداً بسبب قوامي الذي وجدته رفيع وسكسي. بدأت أقبل بطنها وهي فعلت نفس الشيء. آآآآه إن ذلك يعطيني شعور رائع ما زلت أشعر به حتى الان. ومن ثم قلعنا حمالات الصدر وأمسكنا ببزازنا وبدأن المداعبة ولمسنا حلماتنا ببعضها وهو ما جعلنا هيجانة جداً. جذبت بزازها وبدأت أمص فيها. كانت عمتي مستمتعة وكانت بزازها أكبر قليلاً من بزازي لكنيها أحب بزازي أيضاص عندما بدأت في مصها. وبعد ذلك قلعنا الكيلوتات الساخنة والمبلولة. ورأينا أكساس بعضنا. وكان كسها مشعر وكبير بينما كان كسي حليق وصغير. بدأت أمص كسها وكان طعمه حلو جداً. كانت رائحته مثيرة أحببتها جداً. ومن ثم وصلت عمتي إلى الرعشة. كان كسها ممتلئ بالحليب. وهي أيضاً لحست كسي وصته جامد. وأنا ذقت كسي من خلال لحس فمها. وهي ظلت تلحس كسي وتبعبصني حتى بلغت الرعشة. وهكذا بدأت علاقتي السرية مع عمتي.