زميلتى سحاقية فعلمتنى السحاق

احب احكى قصتى عن السحاق وازاى أنا عرفته وازاى أنا أدمنته مع أنى مكنش لى فى مواضيع السحاق دى خالص ولما كنت بتفرج مع صاحباتى على فيديو جنسى كنت بقوم لما بشوف السحاق وبنت مع بنت لأنى كنت بعتبر أن ده مش مظبوط فالراجل للست والست للراجل وده الصح. الكلام ده اتغير خالص وفجأة وفى لحظة مجنونة مكنتش قادرة أعمل فيها حاجة ولا اتصرف. اتحطيت فى السحاق وجربته وبعد كده حبيته. أولاً أنا سوزى من اسرة مبسوطة كان عندى 19 سنة لما جربت السحاق لأول مرة فى حياتى . تقدروا تقولوا عليّا دلوعة لأنّى البنت الوحيدة مابين اربع رجالة اخواتى واصغرهم وكان باب وماما مش بيرفضولى طلب خالص. خلصت الثانوية العامة ورحت آداب انتساب وكان لازم أقيم فى بيت الطالبات و كانت معايا صاحبة العمر ميرنا بنت جميلة شيك وأمورة وكنا بنسبوش بعض لا فى بيت الطالبات ولا فى الكلية ولا حتى فى المولز ولا فى الرستورا ولا أي حاجة. صديقة العمر راحت معايا الجامعة ونفس الكلية ونفس القسم ونفس بيت الطالبت ونفس الغرفة. كانت ومازالت ميرنا مرايتى اللى بشوف فيها نفسى، يعنى باخد رأيها فى شكل الهدوم والفساتين والشوزات عليّا وكدا. حتى الشباب كنا بنواعدهم مع بعضنا وبنكون كبلز على نفس الترلبيزة او فى نفس الكافيه، بس فى عمرها ولا فى عمرى فكرنا فى علاقات جادة مع حد من الشباب ولكن تضييع وقت وروشنة وحرية مطلقة.
فى مرة من المرات ، وكانت هى دى اللى عرفت فيها السحاق، كنا رايحين حفلة عيد ميلاد واحدة صاحبتنا، فدخلت هى الأول وزقتنى بعيد عشان تدخل هى الأول وقعدنا نضحك وفعلاً غلبتنى ودخلت وخرجت وفوطة ملفوفة على وسطها ودخلت أنا على طول لأن مثانتى كانت هتنفجر وأخدت شاور سريع وخرجت بسرعة ولقيت ميرنا قاعدة على سريرها وكشرة ويمكن بتعيط. دى أول مرة أشوفها كده فاتخضت وجريت عليهاوقعدت جنبها وانفجرت من العياط وسألتها: ” فى ايه مالك يابنتى؟!” قالت وهى بتعيط: ” عاوزين يجوزونى واحد أنا مش بحبه ولا بكره بس مش هو…انا ممكن انتحر لو ده حصل…” أخدتها فى حضنى أهديها وانا بالفوطة وهى كمان وهى بتاخد من عهد أنى أفضل جنبها وانا بريحها وأقلها أنا جنبك للأبد. بعد كده لقيت ايد ميرنا بتحسس على ضهرى وفوطتى اتفكت ووقعت لحد وسطى وحسيت بنفسها السخن على رقبتى. فى الأول ماأخدتش بالى ولا اهتميت لأننا ببساطة كنا دايماً بنحضن بعض وبنشوف أجسام بعض ولا كان بيخطر فى بالى أقل فكرة عن السحاق. ولكن فى حاسة عندة قالتلى انه ده مش عادى ، حضن تانى، حضن السحاق. انزعجت وخطر فى بالى أن أفضل صديقة فى حياتى بتثيرنى جنسياً! قالت ميرنا وهى بتعيط فى نبرة متضرعة وهى بتبحلق فى عينيّا : ” سوزى..انت بجد عاوزة تبقى معايا طول العمر؟” رديت عليها وانا مستغربة و أكدتلها كداواننا مش هنفترق. قالت بلهفة: ” أنا عارفة كدا وهو دا اللى انا عاوزاه برده… عشان كدا هنهرب مع بعض!” رديت عليها وانا مش فاهمة وتلخبطة وقلتلها انا مقدرش وازاى فقالت: ” هنتعاهد ياسوزى دلوقتى…مهما حصل، هنفضل مع بعض”. أنا أكدتلها كدا وانا مش عارفة انى بنزلق معاها فى علاقة السحاق. واصلت ميرنا كلامه: ” سوزى، ده معناه اننا هنطور علاقتنا كمان” . سألتها وأنا مخضوضة: ” قصدك ايه يعنى ياميرنا؟”. لفت ميرنا ايده فوق رقبتى وراحت تبوسنى فى شفايفيّوععينيا مذهولة ومبحلقة. مكنتش اتوقع كدا من ميرنا. مقدرتش أجمع الكلمات. اتصدمت. بصراحة أنا دماغى كانت تقيلة لأنى مكنتش نمت امبارح وعشان كدا أثرت عليا. قالت ميرنا وهى مستغربة على استغرابى: ” انت مترددة ليه؟….انا فتحت عينيا عليك..بحبك أوى…أنت عاوزانى اتزللك. لوعاوزه كدا هعمل!” قبل ماأنطق كلمة ، نزلت ميرنا من فوق السرير وركعت على ركبة ومسكت أيديا وهى بتبصلى بتوسل وعينيها مليانة دموع. انا مستحملتش ونزلت على ركبى جنبها وقلتلها وان على وشك انى اعيط: ” ميرنا، متعمليش فى نفسك كدا…مينفعش” قالت وهى بتستدر عطفى وانا مذهولة فى الموقف الغريب ده: ” يعنى ماشى”..معرفتش اكلم فهزيت دماغى اى نعم وقلبى انصهر لما شفتها بتتحول من الحزن الشديد للفرح الى ملوش حد. السحاق كان قصدها. قالت وهى فرحانة جداً” شكراً حبيبتى! بحبك أوى.صدقينى مش هتندمى . أوعدك.
كل شيئ حدث بسرعة رهيبة قدامى وكمان عشان كنت كأنى مسطولة من قلة النوم فمقاومتش. حسيت شفايفها المبلولين الرطبين بتتحرك بطول رقبتى ، وقعدت تبوسنى لحد ماوصلت لبقى. قلبى بدأ يدق جامد وينفض وراحت باستنى بوسة شهوانية شبقة جداً. كل مقاومة منى ضاعت بعد البوسة دى وبقيت بتاعتها فى علاقة السحاق اللى ماكنتش على بالى. الفوطة بتاعتى وقعت على الارض وشفايفها انطبقوا فوق شفايفى وشعرت بلسانها وهو بيلاعب شفايفى ويزق سنانى ويدخل يحضن لسنى ويمص ريقى . غريزتى اتحركت وحضنتها جامد و لا شعورياً لسانى راح يمص لسانها ومصيت ريقها وبلعته فى علاقة السحاق مع ميرنا اللى فرضتها عليا. بعد كده فتحت عينيا بعد ما كنت مغمضة لما سحبت لسانها وبصتلها وانا بقول مش مصدقة : ” ميرنا، ايه اللى حصل ده؟ ” قالت وهى بتدلعنى: ” انت وافقتى واحنا اتجوزنا بالبوسة دى، يا بيبى. قبل مكلم، قامت ورفعتنى معاها و قعدتنى فوق السرير، سريرنا. خلتنى انام وقعدت تبص على جسمى العريان واتحرجت ورحت اغطى نفسى فشخطت وقالت: ” سوزى لأ. انا عوزة اشوفك كدا” . شالت من عليها الفوطة وبقيت عريانة زييّ، وعلى الرغم من أنى شفتها كتير عريانة إلا ان نظرتى ليها دلوقتى اتغيرت. نامت جنبى وعينيّا فى عينيها وقربت بوشضها اكتر وهمست: ” انا بحبك”… فى خلفية عقلى كان فى صوت بيقولى للأ ده غلط ، وفى نفس الوقت فى أصوات كتير بردة كانت بتقولى اكمل. ايديها راحت تحسس على بزازى وانا بدأت أصوت و هى بتعصر وتقرص حلماتى وحسيت انى عاوزة اكتر. لما بصباعها راحت ترسم دواير حوالين هالات بزازى والحلمات ابتديت أعض شفايفى وغمض عينيا وانا بتوسل أليها أنها ترحم بزازى . كانت إحساسات جميلة فى علاقى السحاق مع ميرنا. فى الليلة دى بطلت ميرنا ومرحناش الحفلة ومن ساعتها بنمارس السحاق يومياً لحد دلوقتى.