سحاقيات في الثانوية لما كنا نمارس الجنس و الشذوذ في الحمام

في تلك الفترة كنا خمسة فتيات سحاقيات ندرس في نفس الصف و قد تعلمنا هذه العادة في ذلك اليوم الذي احضرت صديقتي نجلاء مجلة سكس فيها فتاتين عاريتين و في وضعية نيك ساخنة جدا و هو ما جعلنا نتمحن و نعجب بهذه الطريقة الجديدة انذاك في ممارسة الجنس و الشذوذ بين الفتيات . و قد اخذنا المجلة الى حمام الثانوية ثم بدات كل واحدة منا تلعب بكسها وكان عددنا خمسة و قد شعرت بنار داخل جسمي و بشهوة غير مسبوقة و كانت بداخلي رغبة في تقبيل نجلاء و قد صارحتها بالامر و اخبرتها اني اريد ان اذوق شفاهها و اخذتها في قبلة طويلة و ساخنة جدا و نظرت فوجدت صديقتي الاخرى تقبل صديقتين اخرتين و بما اننا كنا في الحمام و نخشى ان يدخل علينا اشخاص اخرين فقد اكتفينا يومها بتلك القبلات  والمداعبات . يومها اصبحنا خمسة سحاقيات و من ذلك اليوم و انا افكر في كيفية ممارسة السحاق التام و بما انني كنت اسكن مع اهلي في بيت ضيق جدا و في العمارة فاني لم اجد اي وسيلة افعلها كي اختلي بزميلاتي و نمارس سحاق جماعي مع بعض الى ان جاءتني الفكرة عن طريق الصدفة حيث كان ذلك يوم الاثنين و كان قسمنا هو القسم الوحيد الذي يدرس في المساء و اتفقنا على ان نتجه الى الحمام بمجرد ان يدخل الزملاء و نغيب عن الدرس حتى نمارس احلى سحاق بطريقة سرية

و قد مرت خطتنا بطريقة افضل حتى مما توقعنا حيث اتجهنا الى الحمام الجماعي في الثانوية و تركنا بقية الزملاء يلتحقون بقاعة الدرس في القسم و لم نصبر على بعضنا و بدانا نتعرى و كل واحدة تنظر الى الاخرى بمحنة و شهوة و قد اعجبني صدر احدى الصديقات و كان بارز جدا و كبير فبادات ارضع لها  . و لاول مرة ارضع الصدر و اذوق طعم الحلمة و كنت امص و في كل مرة تزداد الحلمة انتصاب و لذة و بعد ذلك بدات نرمين تلعب بكسي باصابعها حيث هيجتني و احسست ان كسي يريد ان يقذف فقربته من طيزها و بدات انيكها بكسي و امارس دور الرجل حيث كان كسي مثل الزب ثم لحست كس نرمين و لحست صديقة اخرى كسي و اهاتنا كادت تفضحنا امام الجميع الذين لم يكونوا يعلمون اننا سحاقيات و نمارس الشذوذ . بعد ذلك وجدت نفسي عارية تماما و انا اطلب من نرمين ان ترضع صدري و تمص حلمتي لكني وجدت صديقتين قد سبقاها و صارت كل واحدة تمسك بفمها حلمة من حلمتاي ثدياي  و المص و الرضع كان رهيب جدا و ساخن و كل واحدة منا قد امتلات جبهتها بعرق الشهوة و حرارة النيك

و من دون شعور وجدت نفسي على الارض مستلقاة و انا العب بكسي و اتهيج بطريقة حارة جدا و اصرخ حتى اغلقت احدى الصديقات فمي حتى تكبت اهاتي الساخنة التي كانت تخرج من قوة شهوتي العالية التي كنت عليها . ثم احسست فجاة ان جسمي كله يرتعش و ان هناك شيئ يخرج مني و يترك لذة قوية و جميلة جدا و عرفت بعد ذلك ان الامر يتعلق بالرعشة الجنسية التي تصلها الفتاة بعد الارتواء من الجنس مثلما ارتوت فيه كل سحاقيات الثانوية من الصديقات و بعد ذلك قمت فوجدت احداهن في قمة شهوتها مثلما كان الحال معي من قبل فامسكت اكسها باصبعي و بدات استمني لها و احك شفرتي كسها و بظرها من دون ان ادخل اصابعي كاملة في كسها حتى لا اجرح لها غشاءها لاننا كنا سحاقيات و نمارس الشذوذ لكن سطحيا حتى نقذف الشهوات و هذا من دون ان ندخل اي شيئ في داخل فروجنا . و بالفعل عرفت كيف ارعش صديقتي بطريقتي حيث لما اشبعتها اغمضت عينيها و كانها نائمة و او اصيبت بغيبوبة لان اللذة حين تخرج من المراة تتركها ذائبة و منهكة و كانها خرجت من المعركة  و هذا ما حدث لجيمع صديقاتي في ذلك اليوم

بعد ذلك وجدنا انفسنا عاريات و نحن نضحك و نشم كيلوتات بعضنا و ستياناتنا و نرمي بها على بعضنا و كاننا سكارى و حتى لا نثير الشك اكثر لبست كل واحدة من سحاقيات الثانوية ملابسها و غسلنا وجوهنا كي نزيلها من اثر الماكياج و احمر الشفاه من كثرة القبلات و ملانا اجسمنا بالعطور ثم تسللنا مباشرة خارج الثانوية . و قد كان يوما ساخنا جدا مع سحاقيات ساخنات مارسنا فيه شذوذنا براحتنا و في اجواء ساخنة و حارة جدا و لا يمكن ان انسى تلك البزاز التي كنت اراها و الشفاه ترضعها و تترك عليها اثر احمر الشفاه او حركة الاصابع على الكس و اكثر من هذا خروج الشهوة مني و من صديقاتي