صديقة زوجي علمتني السحاق وكان بيننا سكس نار

دي حكايتي الحقيقية مع أول تجارب السحاق في حياتي. اسمي أسماء، وعندي 27 سنة، ومتجوزة من خمس سنين، وجوزي اسمه علي وعمره 29 سنة، يعني أكبر مني بسنتين. اتعرفت عليه في دراستي الجامعية، وعشت معاه قصة حب جميلة انتهت بالجواز بعد تخرجي. وعلي شاب وسيم من عائلة راقية، وعنده عمل خاص به، وعنده علاقات اجتماعية كثيرة، وأهمها شلة أصدقائه اللي بيعتز بيهم، واللي بتتكون من أربع شبان، اتنين منهم متجوزين وزوجاتهم معانا في الشلة، وخمسة بنات غير زوجات أصدقاء علي. في الأول ما استغربتش الموضوع ده لإني كنت عارفة إن علي وسيم، وكتير من البنات بتحب النوع ده من الرجالة. كنا بنطلع في رحلات مع بعض، ونحضر حفلات، ونتبادل الزيارات، فكانت علاقتنا مع بعض قوية جداً. لكني لاحظت إن واحدة من الشلة بتميلي أكتر وبتحاول تتقرب مني. كان اسمها ليلى – عرفني عليها علي بعد ما اتخطبنا بأسبوع بس. هي ست مطلقة عندها 30 سنة، بس لسة جميلة وزي ما بقولوا ملكة جمال وعندها إمكانيات تخلي أي راجل يحلم يتجوزها ويعيش معاها. اتعرف جوزي عليها عن طريق بنت خاله اللي كانت واحدة من الشلة.  ومن أول لقاء ما بينا حسيت إنها بتحاول تتقارب لي عشان تبقى صاحبتي المقربة يمكن عشان أنا كمان حلوة وناعمة من غير مبالغة. ولما كانت السهرات في بيتنا، كانت بتبقى أول واحدة بتوصل البيت عشان تساعدني في ترتيب البيت، وتحضير الأكل للضيوف.

وفي مرة من المرات، جات ليلى بدري جداً كعادتها، فدخلنا الصالون، وبدأنا نتكلم في مواضيع عامة وعادية، بس أنا لاحظت إنها مش في حالتها الطبيعية وكان شكلها تعبانة أوي. فعرض عليها تدخل أوضة النوم بتاعتي عشان ترتاح. هي رفضت بس أنا ألحيت عليها، وسحبتها من ايدها لإن الوقت كان لسه بدري على ميعاد بقية الشلة. ورحنا أوضتي وطلعت لها قميص نوم، وشغلت لها التكييف، وسيبتها وخرجت من الأوضة عشان ما تحسش بإحراج مني وهي بتغير هدومها. وبعد مدة بسيطة رجعت عشان أطمن عليها وأتأكد لو محتاجة أي حاجة. دخلت الأوضة لقيتها نايمة زي الطفلة، ورجلها مثنية باتجاه جسمها، وكان شكلها مثير وهي نايمة. وحسيت إن جو الأوضة بارد فرحت عشان أحط شرشف خفيف عليها. وهي بمجرد ما لمس جسمها فتحت عينيها، وبصتلي فاعتذرتها.  بس هي قامت من نومها، وطلبت مني إني أقعد معاها فوافقت. فضلت أتامل في جسمها لإنها كانت جميلة جداً وعندها بزاز من الحجم المتوسط بس بارزة لقدام. لا تدل أبداً علىأنها كانت متجوزة قبل كده. قعدنا على السرير نتكلم، ومن غير ما أخد بالي قلت لها أنتي جميلة أوي يا ليلى وجسمك مغري إنتي ليه أتطلقتي. ماجوبتش على سؤالي، بس أنا حسيت بجسمها بيلزق في جسمي، وبدأت أحس بحرارتها. وقالتلي إنها حاسة بألم في صدرها، وطلعتلي بزازها،وشاورت لي على المنطقة اللي انت بتوجعها. بصراحة حسيت بالإثارة من منظر بزازها علماً بأني ما مارستش السحاق قبل كده في حياتي، وبعدين سحبت ايدي وحطتها على بزازها عشان تدلني على المنطقة الي بتوجعها. مابعدتش ايدي عن بزازها مع إنها شالت ايديها من ايدي. وبعدين سألتني لو كانت بزازها عجبتني. هزيت راسي أكيد، وبعدين طلبت مني إنها تشوف بزازي فوافقت، وقلعت التي شيرت اللي كنت لابساه عشان تبان بزازي قدامها لإني ما كنتش لابسة السونتيان. وبدون ما تسألني لمستني بطريقة أثارتني، وحسيت برغبة عارمة في نها تعصر بزازي في ايديها. بس هي سحبتني من ايدي، وخلتني أنام جنبها، وبدأت تلعب في بزازي، وبعدين باستني على شفايفي فغمضت عيني، وماحسيتش إلا وهي لازقة شفايفها على شفايفي، وغرقنا في قبلة طويلة. وحسيت بايدها التانية بتمسح ظهري.

هاجت شهوتي، ولما بدأت أتجاوب معاها عدلت من وضعها، وقعدت معتدلة بين فخاذي بعد ما نيمتني على ظهري، وبعدين سحبت الشورت اللي كنت لبساه مع الكيلوت، وقلعت هي قميص النوم اللي كانت لابساه، وبقينا عاريتان تماماً، ورجعت تبوسني فوق شفايفي، وايدها التانية بتلعب في كسي اللي بدأ بتبل بالماء. وبعدين نزلت على كسي تلحسه. صدقوني ماحسيتش بإحساس زي ده قبل كده. كانت أستاذة في السحاق واللحس حتى جوزي ما كنش يقدر يلحس زيها. وبعدين دخلت أصبعها في كسي، ورجعت لصدري تمصه، ومددت ايدي ناحية كسها عشان أثيرها، وسحبتها من شعرها، وبوستها على شفايفها، وقلبتها على ضهرها. وبقيت فوقيها بلعب في صدرها، وأمسح على فخاذها، وبعدين نمت على ضهري، وفتحت رجلي ليها، وطلبت منها تلحسلي كسي مرة تانية لإنني كنت قربت أنزل مائي. وفعلاً بدأت تلحس كسي بلسانها، ودخلته في كسي فنزلت مائي، وهي بتلحسلي، وضغطت بفخاذي على راسها بكل قوتي، وحسيت بمتعة كبيرة معاها. نمنا على السرير، وبعد شوية طلبت منها نعيد من تاني، وقمت أنا المرة دي بلحس كسها، ولعبت فيه، وبدأت أحرك جسمي على جسمها الناعم. وكانت هي بتستجيب لحركاتي بكل تلقائية وعفوية حتى أصبحت كأنها غايبة عن الوعي من كتر التعب والشهوة فعرفت إنها نزلت ماء كسها. كانت ليلي بتبصلي نظرة كلها حنان ووداعة، وأحتضنتني وباستني على خدي. ومن اليوم ده وأنا أمارس السحاق مع ليلي، وماعدش أقدر أستغنى عنها.