طالبة خنثى سحاقية تعاني من فتشية الأقدام

اليوم حفل زفاف زينب المدرسة الصغيرة في الثانوية و التي بالتالي قامت بتوظيف معظم طالباتها لعمل الميكاب و المانيكير و الباديكير وغيرها من مطالب التزيين و التجمل. طلبت إلى ناديا, وهي طالبة خنثى سحاقية تعاني من فتشية الأقدام, التي كانت تعلم في محل كوافير أن تحضر إليها في بيتها قبل زفافها بأيام فأجابت طلبها.لما وصلت إليها قالت لها:” اريدك ان تزينني و تعملي لي ميكاب حتى لا أبدو غير جميلة يوم زفافي..” بالفعل بدأت نادية تعمل لها الميكاب وعندما أخبرتها أن تتوقف إذ قد دق هاتفها كي تتمكن من الرد عليه توقفت. توقفت واستلقت إلى جانب أصابع أقدامها الجميلة البيضاء فيما تتحدث إلى أحد طلابها جمال في الهاتف. في الماضي أخبرت نادية زينب أن جمال شاب لديها ما يسمى بحب الأقدام أو فتشية الأقدام وهو يعشق قدميها غير أنه خجول جدا لدرجة لا يمكنه معها ان يقول أو يعترف بأي شيئ. كذلك نادية كانت لتكتشف سريعاً أن معلمتها زينب أنها هي المصابة بفتشية الأقدام.

رقدت نادية إلى جوار أقدام زينب وحاولت أن تشمها ان تشم روائح أصابعها المسكرة بدون أن تعرف أو يؤخذ عليها أي حجة.بدأت تتحدث إلى جمال و تضحك في الهاتف ولكن كانت نادية تعلم أن الأمر خطي مع معلمتها و أن شيئا ما سيجري ولكن لا تعلمه بعد. حركت نادية أصابع قدميها إلى وجه نادية و نادية قربت منها وهي لا تنظر و لا تأخذ بالها. كانت تعلم ان ذلك ربما يسئ إليها ولكنها كانت كالمسيرة لذلك. أغلقت الهاتف وقالت:” حبيبتي رجلي توجعني يمكن أن تدلكيهم لي؟” بدأت خدود نادية تحمر و تتحول إلى اللون الوردي من خجلها ثم ابتسمت لها ابتسامة واسعة. كان خجل نادية من معرفتها أن مدرستها قد امتلكتها أو عرفت نيتها من ناحيتها. ازدادت شهوتها وهي تفكر في الأمر وقالت في نفسها:” هل سأتحكم في نفسي؟” فهي تعرف أني أريد أن أدلك قديمها بمحض البسمة التي علت وجهي دون إرادتي. بدأت نادية ببطء تمد يدها إلى قدميها أو قدمها اليسرى فبمجرد أن لمستها أطلقت معلمتها أنة لطيفة رقيقة. سخنت شهوة نادية وبظرها انتفخ و أصبح كزب الوليد حتى أنها قالت في نفسها:” يمكنه أن يدفع بنطالي!” حركت زينب قدمها اليمنى إلى حجر نادية وألقتها عليها! كانت نادية تكاد تكب ان تكب منيها فأطلقت انة وقالت مدرستها لها:” استمتعي وامتعي نفسك لا تكترثي أو تكترث؟! يبدو ان المدرسة كانت تعلم أن نادية طالبة خنثى سحاقية تعاني من فتشية الأقدام وقد دارت الإشاعات من قبل! أجابت نادية:” طيب..” قالتها بخجل وراحت مدرستها تبتسم له او لها فهي من الجنث الثالث فحركت قدمها وقربتها وأدنتها من وجهها.

أطلقت كذلك نادية أنة أخرى وهي تشم قدم مدرستها والتي كانت تسكرها و تثكلها وهي تعلم انها لا يمكنها مقاومتها او التحكم بنفسها اكثر من ذلك. غاضت ابتسامتها فقالت لها مدرستها:” تبديين منزعجة هل كل شيئ على ما يرام؟” ببسمة ارتسمت على وجها أجابت نادية” نعم انا بخير..” بدأت المدرسة ترفع قدمها مجدداً ونادية تقول في نفسها:” لن أبعد أكثر من هذا في التشهي..” غير ان تلك المرة راحت نادية تدفع بأصابع قدميها في شفتيها لتفرق بينهما. كان ذلك أحسن من اي خبرة مرت بها نادية! كانت نادية طالبة خنثى سحاقية تعاني من فتشية الأقدام فضحكت في نفسها وقالت لها المدرسة:” لو أردت أن تعبثي بقدمي فقولي لي..” كانت نادية بجد تحت رقية تحت تأثير فظيع يسيطر عليها وهي تحاول أن تفلت منه. كانت أصابع قدمي المدرسة جميلة بيضاء لينة ناعمة فلم تقاومها. كل ما استطاعته أن ان تمصها وان تفكر فيها وأن تعيد التفكير و تعيد. أخذت نادية تلحس أصابعها بتشهي وهي تريد أن تمر بلسانها على أكثر من ذلك. كانت تشتهيها كلها وليس فقط أصابعها. الحقيقة أن نادية كم تمنت لو تمنح المدرسة لها نفسها كم منحتها أقدامها. بعد خمس دقائق بدات المدرسة تسحب قدميها من عند وجه نادية و من بين شفتيها. قالت لها:” زوجي او من سيكون زوجي قادم اﻵن ..” فأجابتها نادية او سألتها:” وماذا بعد؟” فأجابتها المدرسة :” يعني أذا أردتي أن تمارسي معي مجدداً او اذا أردتي ان يحدث ذلك مرة أخرى…فعليك بان تمتثلي لما أقوله لك…هيا ارحلي اﻵن..” راحت نادية تترجاها ان تتركها خمس دقائق أخرى إلا أن زينب المدرسة أمرتها بلهجة قاسية عنيفة وعلى ملامحها أمارات الجد:” اﻵن و إلا لن يحدث هذا إلى الأبد.” نهضت نادية لترحل وهي ماشية قالت لها:” تعالي لي الفصل أثناء الفسحة فيمكننا أن ننتشي سوياً غدا..” اومات الطالبة برأسها وقالت:” نعم اعلم بالطبع سآتي..” و ودعتها و هي تفكر في الغد.