علاقة سحاق بينى وبين الدكتورة

لم أكن أعلم أن الامر سيتطور الى علاقة سحاق بينى وبين الدكتورة، دكتورة أمراض الجهاز الهضمى والكبد التى تبلغ من العمر اثنين واربعين سنة. لم أكن أعلم أنى سأسلك سلوك السحاق وأن التذ بمضاجعة امرأة او فتاة مثلى من نفس جنسى، لم أكن أعلم أن بزازى حينما تلتقى ببزازها سيكون لها مذاق لذيذ فى بدنى وأحاسيس نفسية مثيرة. لم أكن أعلم ان التقاء كسى بكسها ودخول بظرها الطويل داخل كسى واحتكاكه ببظرى سيشعل رغبتى الجنسية ويثيرنى ويجعلنى أتأوه من اللذة الى أن أقذف مائى كما تقذف المرأة حينما ينيكها الرجل. كل تلك الاشياء لم أكن أعلمها قبل أن تنشأعلاقة سحاق بينى وبين الدكتورة التى كنت أزور عيادتها مرة كل اسبوع لعرض منتجات شركة الادوية التى أعمل بها مديكال ريب لبيع أدوية شركتى ولترويج اصنافها لدى الاطباء. ولمن لا يعلم ، انا شابة ابلغ من العمر الخامسة والعشرين، تخرجت من كلية الصيدلة وعملت فى شركة انتاج للأدوية كمديكال ريب، أذهب الى مجموعة معينة من العيادات لشرح المادة الفعالة التى يحتويها الصنف الذى اريد ترويجه عند الدكتورة صاحب العيادة. شابة رشيقة ذات شعر اصفر يميل الى اللون البنى، وعيون خضراء وقوام جميل وثديين وردفين كبيرين لا يراهما أحد الا وقد انجذب اليهم رغما عنه.

أما هذه الدكتورة التى أقمت معها علاقة السحاق، فكانت فى الاربعينات من عمرها، كانت طويلة وأقرب الى النحافة منها الى السمنة، ولكن كانت جميلة جذابة الوجه أو كما يقال وجهها سكسى يثير الرجال جنسيا. وعلى الرغم من نحافتها الا أن ثدييها كانا مرتفعين شامخين، حلماتهما منتصبان الى أعلى  وكل واحدة متباعدة عن الاخرى، فهناك مسافة بين فردتى ثدييها. ردفاها أيضا كانا ملحوظان متكوران بالنسبة لجسمها النحيف، فكانت  عندما ترتدى بنطالا، يبرزان الى الوراء ويتراقصان فى مشيها هبوطا وصعودا. أول مرة دخلت  على الدكتورة فى غرفة الكشف على المرضى، رحبت بى وأخذت تحدق فى ملامحى وبزازى كأنما هى رجل يرى بزازا لأول مرة. لم أهتم بالأمر  فى اول الامر، رغم أنه كان ملفتا للغاية وظفرت منها بكتابة الصنف الدوائى فى روشتات المرضى كما علمت من مشرفيين المراقبة فى الشركة التى أعمل بها. طبعا، ذهبت اليها لأشكرها فإذا بها ترحب بى ترحابا شديدا وتمدح جمالى وتغازلنى بشفاهى الحمراء كالورد وخدودى الجميلة وعيونى الخضراء. ولم ألحظ هذه المرة شيئا غريبا كذلك، وقلت فى نفسى أنها دكتورة وامرأة مثلى تحبنى وتمدحنى وأنه شيئ عادى وغير غريب ولم أكن ان الامر سينتهى بإقامة علاقة سحاق بينى وبين الدكتورة.  ذات مرة ذهبت الى عيادتها لكى أعرض عليها المادة الفعالة لصنف دوائى معين لمعالجة الكبد، وبعد الانتهاء من الشرح، راحت تسألنى عما إذا كنت قد قمت انا بعملية تكبير لبزازى؛ لأن بزازى كبيران ومتكوران كما قالت الدكتورة وقد نالا إعجابها بشدة. طبعا، انا استغربت من هذا السؤال؛ لأنى لم أقم بتكبير ثدىي، ولكن حدثت نفسى أنه شيئ عادى فكما أن افتاة تسأل زميلتها عن سبب جمال ولمعان شعرها وعن نوع الزيوت التى تستخدمها لتكون مثلها، فالدكتورة قد أعجبت ببزازى وتريد بزازا مثلها. كل تلك الاشارات لم تلفت انتباهى الى ان الدكتورة سحاقية تحب مضاجعة بنات جنسها وخصوصا من كن مثلى ممن لهم بزازا كبيرة.

ولكن ما أثار شكوكى  ان الدكتورة سحاقية هو أنها فى مرة من مرات ذهابى اليها، قامت ترحب بى من فوق كرسى مكتبها وقامت بتقبيلى ليس فى وجهى ولا فى خدودى وإنما بتقبيل شفتاى وكأنها غابت عن وعيها، فالتصق شفتاى بشفتاها الى أن دفعتها بلطف، فابتسمت هى وطلبت منى ان أعذرها وذلك لأن شفتاى كانت ” حلوة تتاكل أكل” بعده طلبت منى خدمة وألحت فى أن أقوم بتدليك نهديها لها، ففعلت وقد فهمت من ذلك أنها سحاقية وخصوصا وأنها لم تتزوج الى الان. لم أهتم كثيرا طالما أن الأمر لم يؤثر على عملى، فقمت بتدليك ثدييها بل و لحسهما ومصمصة حلماتها حتى أخذ صوتها يعلو ويتخدر جسمها وتنتشى انتشاءا بالغا يحرك شهوتى ويثيرنى جنسيا حتى طلبت منها أن تقوم بنفس الامر معى. فرحت الدكتورة وواعدتنى فى شقتها الواسعة الخالية التى لا تسكنها الا هى، لأذهب اليها ليلا الساعة العاشرة مساءا. وفعلا، كانت تلك المرة هى التى غيرت مجرى حياتى وحولتنى الى سحاقية أعشق مضاجعة النساء والفتيات. دخلت الدكتورة غرفة نومها وقد خلعت ملابسها وطلبت منى أن أخلع كامل ملابسى. طلبت منى أن أستلقى على ظهرى ففعلت وراحت تلحس لى بزازى وحلماتها وبنفس الوقت تدلك لى بظرى فأحسست بسعادة بالغة، ثم طلبت منى أن نعكس الأوضاع لنتحول الى وضع 69 فتعتلينى هى وتضع وجهها فى كسى وأنا أسفلها أضع وجهى فى كسها وفتحة دبرها. راحت كامجنونة تلحس لى بظرها الطويل حتى علا صوت آهاتنا وأنيننا حتى خفتت ان الجيران تسمعنا. ثم قبل أن نصل الى قمة شهوتنا وتقذف السوائل من داخل أكساسنا، طلبت منى أن نضع وضعية المقص فأضع كسى فى كسها أو كوضعية البرجل وراحت هى تدفع  ببظرها وكسها داخل كسى، فاحتك بظرها ببظرى وزادت هى فى الضغط حتى أحسسنا بقمة الشهوة والمتعة وغبنا عن الوعى فى قذف جميل بلل ملاءة السرير من تحتنا. نمنا عرايا تلك الليلة وصرت وأنا على علاقة سحاقية بينى وبين الدكتورة.