علاقة سحاق بين فتاتين متزوجتين

اختلفت جانى ، الفتاة التى تمثل الزوجة، مع كاتى ، الفتاة التى تمثل الزوج، حول إلية إنجاب الأطفال بعدما أقاما علاقة سحاق دامت لسنتين وهما يمارسان الجنس بكامل السعادة. قالت جانى وفتافيت السكر تتساقط من قطعة الكيك التى تناولتها من الطبق: ” من الأفضل أن لا نتبنى أطفالنا”، ردت عليها أختها، وهى جوانى ، معترضة ، متناوة رشفة من فنجان قهوتها وقد هزت كلتا كتفيها، : ” إذن، فخيارتكما محدودة الآن. أو بإمكانك أن تسلكى الطريق الطبيعى، وربما يقوم بالأمر ذلك الشاب الذى حضر زفافكما انتى وكاتى ؛ فهو يملك خصائص رائعة، وسيولدك طفلاً جميلاً، فلو كنت مكانك ، لنمت معه”. على الفور، غضبت كاتى وزمجرت قائلة، : ” ليس لأى رجل أن يزرع ذبه داخلى  أو داخل زوجتى “، بعدها، صعدت كاتى الى الأعلى غاضبة وورائها جانى التى فتحت باب غرفة النوم ببطء و تركت الانوار مطفأة  وألقت بنفسها بجانب كاتى. لم تقل جانى شيئاً، وإنما راحت تسحب كاتى من ظهرها اليها، فكان ملمسها دافئ وحتى تنفساتها دغدغة ظهر كاتى الحساس. وكلما طالت مدة احتضان جانى لكاتى، هدئت الأخيرة  واسترخت.قالت جانى لكاتى وقد ألقت بخصلات شعرها الحريرى عن وجهه وألقته خلف أذنها، : ” تكلم معى كاتى؛ لم يعد أحد معنا؛ أنا وأنت بمفردنا الآن. التفت كاتى قبالة جانى وكان ذراعا الاخيرة قد شددت من قبضتها حول الاولى ، وأمالت جانى رأسها لتتقابل شفاههما وتلعب أنامل الزوجة جانى بشعر الزوج كاتى الحريرى.

 

ابتسمت كاتى لجانى قئلة، : ” فقط أريد أن أنجب.. اريد طفلاً. ولكن؟ سالت الدموع من عينيّ كاتى ومسحت جانى بإبهامها دموعها المتساقطة وقالت متأثرة، : ” حبيبتى كاتى … ” أخذت كاتى تأنّ فى دموعها بينما جانى ضغطت بشفتيها فوق شفتى كاتى الناعمة الحمراوين حمار الكرز وأخذت تلاعب بلسانها لسان زوجها بينما كفها الايمن يداعب وجهها. أطلقت كاتى ضحكة متقطعة عندما خلعت جانى شفتيها وقالت، : ” جانى … اعلم ان العلم تقد، ولنك لا يمكن أن تحبلى من رجل آخر”، أجابتها جانى مقاطعة، : ” اعلم ذلك… أخرسى الآن…خلينى أنيكك” راحت جانى تنهض وتضع كلتا ركبتيها فوق وسط كاتى ، وأخذت تضغط فوقهما و رفعت ساقيها وأخذت تنام فوقها فيتقابل البظر بالبظر والكس بالكس والمشافر  بالمشافر فى أسخن علاقة سحاق بينهما. ارتسمت ابتسامة واسعة على شفتى جانى عندما احتكا ببعضهما، ثم قامت برفع طرف قميصها من داخل شورتها. أمسكت كاتى عن التنفس عندما انحنت جانى فوقها لتمشى بطرف لسانها فوق سرة بطنها  الى اعلى الستيان. صعدت جانى بعينها الى وجه كاتى بينما كانت ترفع قميص الاخيرة الى اعلى  واحدى يديها تنزل بلستيانة الشمال الى الاسفل، لترشق لسانها فى جسم بزتها ويجوس فيها. استلذت جانى قائلة، : ” يااااه…انت طعمك حلو أوى”. تقوست كاتى بظهرها وأخذت تلهث كأنها تجرى لساعات طويلة بينما حطت الاخرى بلسانها فوق حلماتها وأخذت تلاعبها فتدفعها يسارا ويمينا.

 

أحست كاتى بلذة عارمة، فقالت، :” واو… اوعى تبطلى… أووو”، ظلت جانى ترضع حلمتها وأخذت تدغدغ أحساس زوجها كاتى بأن تضع الحلمة ما بين  طرف لسانها ومقدم أسنانها السفلى ، فتسيح الاخيرة فى أروع علاقة سحاق بين فتاتين.من اللذة وفرط الإثارة، شددت كاتى من قبضة أناملها فوق ذراعىّ جانى ، وأثبتت عينيها لا أرادياً فى عينيها، فكانت كلما حسست جانى وأطالت التحسيس بطرف لسانها، زاد لهث كاتى  و ماءات كما تموء القطة اذا طلبت النياكة وطلبت زوجها. خفت بثقلها جانى عن كاتى وراحت تفك عنها سستة بنطالها وتخلع شورتها الى اسفل قدميها. قالت جانى وهى تباعد ما بين فخذىّ كاتى ، : ” واو.. رائع..كسك جميل كتكوتى!”، اللحظة التى حطت جانى بلسانها فوق بظر كاتى ، أطلقت الأخيرة صرخة ما لبثت أن تحولت إلى أنّات بينما كانت الاولى تجوس بلسانها بين  شفتىّ كسها. فى ذات الوقت و لتزامن كاتى لذتها، أخذت تدلك بزازها، العارية، والاخرى التى مازالت فى قماش ستانها. بدورها، راحت جانى الزوجة تبرّ كما تبرّ القطة من المحنة والهيجان مغمضة كلتا عينيها ، آكلة كس  زوجها كاتى ، متشبثة ب ومباعدة مابين فخذيّها. أختلط مواء الزوج بهرير الزوجة وظلت كاتى تدفع بنصفها اللاسفل الى أعلى طلباً للمزيد من المص واللحس والنياكة والإثارة. ، بعدها، طلبت جانى من كاتى أن يعكسا الأوضاع ليتحولا الى وضع 69 فتضع كل منهما وجهها فى كس الأخرى . أخذت  جانى  كالمجنونة تلحس بظر كاتى  حتى علا صوت آهاتهما وأنينهما حتى  حتى ابتل لسان جانى من افرازات كاتى بعدما قذفت شهوتها فى الوقت الذى أتت فيه كاتى شهوتها. قالت جانى بكل غنج لزوجها كاتى، : ” خلاص ..انت بعد كدا عاوزة أطفال..” قالت كاتى وقد قبلت جانى ، : ” انت نسيتينى اسمى…”