قصص سحاق معاصرة و لذة ساخنة جدا بكل التفاصيل

قصص سحاق معاصرة و حقيقية من المجتمع العربي من بينها هذه القصة المجملة في أحداثها و المشوقة في تفاصيلها تبدأ مجرياتها مع الشابة الحلوة أحلام ، الفتاة اليافعة ذات الجسد الممتلىء ، ذاك الجسد الأنثوي العربي الذي يعرف عند الأنثى العربية.. بزازها كبير و مملوء جدا ، أما خصرها فنحيف ، تلك النحافة جعل حوضها يظهر في إغراء شديد إلى جانب طيزها الكبير ، الذي برزت فيه الردفين بروزا واضحا خصوصاً حينما تظهر في تنورة قصيرة فاتنة.. كانت أحلام فتاة مميزة بأتم ما في التمييز من معنى. و هي كثيراً ما كان الشبان يريدون التحدث معها و مصاحبتها..إذ لا يوجد من نظر إلى جسدها ولم يشعر بذاك الإعجاب السريع الخاطف.و حتى الشابات يشتهين النوم معها في نشوة اللذة.و قد كان لأحلام صديقة مقربة ، كانتا دائماً ما تقضيان الوقت مع بعضيهما في المنزل أو في غرفة نوم أحلام الخاصة ، و كانت هذه الصديقة كلما رأت أحلام و هي تغير ملابسها أو تراها تلبس ثياب منزلية شفافة إلا وأخذت ترمق جسدها المستفز كثيراً و تتخيل نفسها أنها لو تلحس بظرها أو تقبل شفتيها الملساء أو تدخل اصبعها في ثقب طيزها العارم جداً.

ذات يوم ، أتت الصديقة إلى بيت أحلام فلاحظت أنها لوحدها ، فبقيتا تتحدثان و تتبادلان الحوار في مواضيع شتى.. حينئذ سألت الصديقة أحلام سؤالاً لم يخطر على بالها أن تسأله بعدما أن نظرت الصديقة إلى فخذين أحلام المتباعدة و هي جالسة فوق المقعد أمامها مفرجة ساقيها خصوصاً أنها كانت تلبس وقتئذ تنورة قصيرة فقالت “أحلام..هل تقومين بفعل العادة السرية؟” فضحكت أحلام و قالت لها ” و لما هذا السؤال..حسناً ، لا مطلقاً لم أفعل ولو مرة واحدة” فقالت لها صديقتها ” كيف ذلك؟ ألا تشعرين بالإثارة و بسخونة بظرك يشتعل و يود أن يتلذذ؟ ” فأجابتها ” نعم بالتأكيد أشعر بذلك..ولكن لا أفعل شيء ، لأن العادة السرية عادة سيئة و غير صحية للبدن” فقالت لها الصديقة ” لا..لا كلامك غير صحيح ، بل على العكس تماماً ، العادة السرية تريح الجسد و تقوي الجهاز التناسلي ، قد يكون كلامك صحيح إن يقع التفريط فيها” صمتت أحلام و كأن كلام صديقتها قد أثر فيها.. فقالت الصديقة بعدما أن تعمقت النظر إلى كس أحلام من فوق السترينغ الأبيض الذي أصبح مكشوفا خصوصاً عندما وضعت أحلام قدميها فوق الطاولة المرتفعة على هيئة ساقيها فوق ساق ” هل تريدين أن نجرب ذلك معا؟” فابتسمت أحلام و قالت “نجرب! معا! الآن؟” فقالت “أجل..” فقالت أحلام مبتسمة “ممم..لا أعلم” حينئذٍ ، قامت الصديقة من مقعدها و اتجهت إلى أحلام التي اعتدلت في جلستها ثم ركعت على ركبتيها أمامها و شرعت تبادلها القبل بهدوء شديد..

إنه الجزء الثالث من القصة المندرجة ضمن قصص سحاق معاصرة ، و الذي تتواصل أحداثه مع الصديقة التي هاج جسدها جداً بتلك القبلات الساخنة و التي أصبحت بعد أن كانت قبلات هادئة إلى التمزق و الجنون..و حتى أحلام أخذت تشد شعر صديقتها بقوة و تمزق لها شفتيها الصغيرتين بشغف..أخذت كل منهما تتأوه و تتلذذ ، خصوصاً حينما شرعت كل منهما تتملس على بزاز الأخرى و الخصر و الفخذ.. فتوقفت الصديقة عن تبادل القبل و وقفت ، و بسرعة نزعت كل ملابسها و أصبحت عارية تماما و أحلام تنظر إليها..فقالت الصديقة لأحلام بعد أن ركعت على ركبتيها من جديد و فتحت ساقيها “دعيني أنزع لك التنورة” فوقفت أحلام و بدأت الصديقة تنزع لها التنورة ثم السترينغ..ففاجأها كس أحلام الناصع البياض..و الأملس جدا و الرطب ، الوردي..وبسرعة شرعت تمص بظرها بشراهة واضعة يديها على طيزها الكبير و هي تعصره بقوة..أما أحلام فقد مسكت شعرها بكلتى يديها رافعة رأسها إلى فوق و هي توحوح دون انقطاع و تقول “آه..أرجوك..بهدوء.. آه بهدوء..أنت تمزقين بظري” حينما سمعت الصديقة كلام أحلام و استمتاعها بذلك أخذت تزيدها لذة عندما شرعت بلسانها تبلل جدار ثقب كسها المصقول ذو اللون الأحمر..فإزداد هيجان أحلام..و التي قالت لصديقتها بعد أن استسلمت لسحر و روعة اللذة و مدت لها يدها..”لنذهب إلى غرفة النوم..فوق السرير..” اتجهت أحلام و صديقتها إلى الغرفة و صعدتا فوق السرير و أخذتا هيئة العددين ستة و تسعة.. أحلام ممددة على ظهرها تمسك طيز صديقتها و تمص وتلحس لها بظرها و صديقتها فوقها تشد فخذي أحلام و تمص و تلحس بظرها.. و هما تصرخان بمتعة و استمتاعا في الشعور بعسل بظر كل منهما..إلى أن انسابتا و تمددتا على السرير حينئذٍ قالت أحلام لصديقتها “هل سنعيد ذلك…؟” فأجابتها “أعشق ذلك..بالتأكيد نعم. آه لو تعلمين..ما أروع بظرك المميز! و أعدك أن اللقاء الجنسي القادم سيكون أروع من هذه.” فقالت أحلام ” حقا.. ماذا ستفعلين بي” فقالت لها صديقتها “لا تخافي..سوف تتناكين من الخلف..من طيزك الكبير” فضحكت أحلام و قالت ” ذلك مؤلم.. لما لا نفعل ذلك الآن!!” في أروع قصص سحاق معاصرة و شيقة.