مدرستي وأول سحاق في حياتي

أنا بنت، وكان عندي 18 سنة لما القصة ديه أبتدت … واسمي سمية … من القاهرة … وأنا من عيلة معروفة ووضعي أسرتي المالي أكتر من ممتاز … أبتدت القصة ديه لما كنت في آخر سنة في الدراسة الثانوية … ولأني بنت جميلة أوي …. وناعمة أوي … ومثيرة أوي … لقيت نظرات مدرستي المريبة والغريبة !! مدرستي ديه مشهور عنها القسوة في التعامل مع الطالبات ما عدا أنا، هي معرف عنها الشدة مع كل طالبات لغاية ما يجي دوري ساعتها بحس إني أنا اللي بسيطر عليها !!! وبعد مدة بسيطة وبعد عدة محاولات منها أن تقرب لي واهتمام زائد من مدرستي أسماء اللي كان عندها ساعتها 28 سنة، دعتني عشانأزورها في شقتها، وأنا قبلت دعوتها ديه بكل الفرح والرضا … وبالفعل حصلت الزيارة الأولى، وكانت التجربة المتوقعة بالطبع …. كان لقائها بيا ترحيبي أوي وأنا كنت محرجة لإنها في النهاية برضه مدرستي … حاولت إنها تتعامل معايا بطريقة مختلفة أوي !!! كصديقتها المقربة … وكان جوزها برة المنزل بيتفرج على مبارة لكرة القدم مع واحد صاحبه، وهي كان عندها ولدين بيزور جدهما عشان يقضوا أجازة نهاية الأسبوع … يعني البيت كان فاضي من الكل ما عدا أنا ومدرستي … الاهتمام الكبير وحفاوة الاستقبال والطريقة اللي تعاملت بيها معايا والمختلفة عن طريقتها في المدرسة خلتني اهدأ شوية، وبدأت أخدت حريتي معاها إلى حداً ما … ولإنه كان أول لقاء ما بينا في بيتها كان لازم نزيل الحواجز ما بينا في الأول عشان ما حدش مننا يصطدم برة فعل مش متوقعة !!!

فضلنا نضحك على النكت اللي كانت بترويها مدرستي أسماء واللي كانت معظمها من النكت الجنسية … وبعد كده سألتني إذا ما كنش عندي مانع إننا أطلع معاها فوق لأوضة النوم عشان أتفرج على هدومها الجديدة … طبعاً ما ترددتش ووافقت على طول … كانت أوضة نومها كبيرة ومتجهزة بفرش غالي أوي وألوانها منسقة بشكل حلو أوي ورومانسية .. قعدتني على الكنبة وقالت لي خدي راحتك إحنا بقينا صحاب …. فتحت الدولاب وطلعت مجموعة من فساتينها وهدومها عشات تأخد رأيي وكانت الموديلات حلوة وجريئة أوي !! وبعدين قلعت الجيبة القصيرة اللي كانت لبساها والبلوزة وفضلت من غير إخراج بالهدوم الداخلية !! ساعتها حسيت بالتوتر اللي سرعان ما أختفى بنظرة من أسماء فيها ابتسامة هادية !! سألتني بعدها : أنتي بتعرفي تعملي مساج عشان أنا حاسة بألم في ضهري من تحت ؟!  على طول رديت عليها: أيوه بأعرف !! وكنت من جوايا هأموت وألمس جسمها الناعم مش عارفة ليه ؟! كنت عارف اللي بيدور داخل عقل مدرستي بس في نفس الوقت كنت عايزاها هي اللي تبتدي !!! نامت على السرير، وطلبت مني أني أقرب لها وأعملها المساج، وبالفعل ابتديت أدلك في جسمها وأنا حاسة بالحرارة بتسيل في جسمي، لإن مدرستي كانت فعلاً حلوة أوي وقوامها ناعم، وأنوثتها طاغية.

بدأت تتنهد وتتحرك على السرير كأنها حية بتتلوى في رمال الصحراء الملتهبة … قالت لي إني بأعرف أعمل مساج كويس أوي، وطلبت مني إني أنام عشان هي تدلكني !! طبعاَ وافقت، بسس قبل ما أنام على السرير، طلبت مني أني أقلع البنطلون والبلوزة من غير كسوف عشان تعمل لي المساج كويس !!! طبعاً ما منعتش، وقلعت كل حاجة لبساه حتى الهدوم الداخلية … وكأني كنت مستنية الكمة دي منها … وهي لما شافتني بأقلع هدومي الداخلية عملت نفس الشيء وقلعت هدومها الداخلية … ساعتها شوفت قد أيه بزازها حلوة أوي … وكسها قد أيه ناعم ومنتفخ … وبدأت تعمل لي المساج …وكانت بتحرص على أنها تقترب من الأمكان الحساسة في البنت بحذر عشان تشوف رد فعلي !!! كنت من جوايا حاسة بشهوة غريبة بتجذبني للتجربة ديه، خصوصاُ وأني كنت بأسمع حكايات صحابي عن علاقات السحاق ما بين البنات … وفجأة ومن غير مقدمات حسيت بحرارة غريبة في ضهري كانت كفيلة بإنها تولعني من أعماقي !!!

كان لسانها بيمر بإحترافية على جسدي العاري … وهنا سقطت كافى الحواحز ما بين التلميذة والمدرسة، والتقت رغباتها الجنسية مع رغباتي !!! لقيت نفسي باتفاعل معاها وأبوسها فم لفم … بل وبدأت أمص في شفتها السفلية بكل شراهة … وهي نزلت على بزازي وكانت بتأكلهم أكل … وأخدتنا لحظات الأحضان المتبادلة بشكل ساخن !!! توقفت هي بعدها ومديت إيديها على الريموت كنترول، وبدأت تشغل التليفزيون عشان يبدأ عرض فيلم إباحي ساخن … كانت دي المرة الأولى اللي أتفرج على أفلام زي ديه … حسيت بنشوة عجيبة وأستمر التفاعل ما بينا وطبقنا كل اللي كنا بنشوف قدامنا ووصلنا لقمة المحنة الجنسية بعد ما لحست كسي ومصت ظنبوري بشكل مجنون … وأنا عملت معاها نفس الشيء باستمتاع غريب وتلذذ رهيب !! وصلنا لقمة الشهوة لإنه كان أول لقاء ما بينا … خلصنا وبعد سلسلة طويلة من القبلات لبسنا هدومنا على وعد بتكرار الزيارات عشان نجرب أساليب تانية في السحاق.