مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 22: قبلات شاذة مثلية سحاقية و مص اللسان بين بنات ثانوي

ندع وجدي الميكانيكي و علاقته الشاذة مع علاء الرجل الثري الذي اشترى المتعة معه بالمال ونترك معه مدينة نصر لنكر راجعين إلى حكر السكاكيني من جديد و نعيش مع أمينة حيث لعبة جرأة وصراحة و قبلات شاذة مثلية سحاقية و مص اللسان بين بنات ثانوي تجاري المزز وعلى رأسهن تلك الشابة النضرة التي في السابعة عشرة عام و نصف العام. التفت أمينة و استدارت مفاتنها من صدر و أرداف و كملت ملامح أنوثتها وأصبحت كالثمرة الناضجة قد طاب قطافها و تذوقها. أحست أمينة بالراحة من غياب أخيها شكري الذي يكبرها بعام إذ يعمل بعيداً عن المنطقة فلا يبيت بالبيت و إنما مع معلمه في ورشة ألومينتال كبيرة له في حدايق القبة. ارتاحت أمينة منه و من قلة أدبه معها إلا أنه واجهت قلة أدب من نوع آخر أو مصيبة بالأحرى ولكنها لم تلبث أن أحبتها!

كانت أمينة تماشي في حصة الألعاب صاحبتها رانيا وقد تأبطت زراعها وتركت باقي بنات فصلها يلعبن الكرة لتسألها الأخيرة بضحكة: أيه رأيك في باسم…بذمتك مش حلو..أحلى من احمد حبيبي….ابتسمت أمينة ولم تجب فضحكت رانيا وقرصتها من طيزها: يبقى حلو..السكوت علامة الرضا…صرخت أمينة وقفزت ليهتز لحم طيزها: يا كلبة …قرصتك جامدة…وتهرب منها رانيا وتجري خلفها أمينة ولحم طيازها المثيرة يرتج فتغمز لها رانيا: لأ وأيه..في حتى حساسة ههههه…تلهث رانيا من الجري وترجو أمينة: خلاص و النبي..أنا بهزر بس…بصي بصي هناك….البنت ميرفت ام عيون خضرة المزة عمالة تبصلك أزاي هههه…أمينة تلتفت إلى ميرفت فتتقابل عيونهما و ترمق ميرفت أمينة بنظرة رومانسية حالمة فيها من الحب غير البريء ما فيه! تنظرها ثم تتنهد و تنفتح شقتاها و كانها تود أن قبلات شاذة مثلية سحاقية وبلا شعور منها تتحسس صدرها فتتسع عينا رانيا: بصي ..بصي ميرفت…بصي بتعمل ايه ..يا نيلها….!! برقة تبتسم أمينة لميرفت ثم تتحول بنظرها عنها وتهمس لرانيا: طيب يلا نتمشى بعيد… ثم تنتحي جانباً برانيا وتحكي لها عما حدث في غيابها: أنت مش عارفة من كام يوم لما كنتي غايبة أيه اللي حصل معاها…رانيا: أيه كمان…أنا عارفة أنها بتحبك اكتر واحدة في الفصل..وبما أنها الألفة و رئيسة الفصل فبتغلس عليكي بس بحب يعني…أمينة: لا مش بس كدا…دا زودتها اوي يا رانيا..صدقين مبقتش عارفة أعمل أيه معاها..ألاقيها منها ولا من شكري…ضحكت راينا حتى كادت أن تقهقه و ألقت يدها على فمها تكتم ضحكاتها: هو أخوكي زي وليد أخويا بردو….هما مال كل الشباب اتجننوا على أخواتهم البنات…أنتي أحكيلي اللي حصل مع البت ميرفت دي و بعدين تبقي أحكيلي على شكري ههههه…جلستا على أقرب مقعد وراحت أمينة تذكر لرانيا صاحبتها الاثيرة ما حدث لها وهي تلعب لعبة جرأة وصراحة مع زميلاتها وما حدث فيها من قبلات شاذة سحاقية و مص اللسان بينها وبين ميرفت مما جعل باقي البنات يدعونهما بنات ثانوي تجاري المزز ويتضاحكن: يلا يا أمينة..هنفرح بيكي أمتى مع ميرو…الفرح أمتى…بقا…

تنهدت أمينة وقالت: كنت أنتي يا ستي غايبة الأسبوع اللي فات وبعدين كانت حصة الأنجلش و المستر غايب ومفيش حد احتياطي فاقترحت البت ميرفت أننا نلعب و نهيص شوية بس بدون صوت لأنها هي رئيسة الفصل المسئولة عنه و هي اللي هتتحاسب لو عملنا دوشة.المهم هي قالت نلعب لعبة جرأة وصراحة وفعلاً أتلفينا في حلقة وقعدنا و البنت شمرت كمامها وبقت زي الفتوة…قاطعتها رانيا ضاحكة: لأ هي من ناحية فتوة فتوة يعني…بس قمر ….أجمل فتوة في الفصل…أنا بخاف منها لأنها مليانة وجرمة كدا…امينة تضيف: لا وأيه كل البنات بيخافو منها و بيعملولها ألف حساب و دايما بيحاولوا يتقربو منها …بس أنت عارفة أني أنا لأ…انا العكس بحاول ابعد عنها لاني ما بحبش النوع دا من البنات اللي لو حد عملها حاجة تافه جدا من باب الهزار تاكلو بجد…رانيا: هي فعلاً شرسة جبتين و ما تعرفش تقول آسفة ابدا حتى لو كانت غلطانة …بس هي كوبسة معاكي يا أمينة…و أنتي بتحبيها…أمينة تضحك و تلفت نظرها إلى ميرفت هناك وهي تلعب: حبها برص..أنا منكرش أني بحبها عشان هي شاطرة و حلوة و ساعات بحس أنها طفلة و بريئة..بس ساعات بردو بحس أنها حية سامة..أو ديب مفترس … على قد ما أنا بحاول ابعد عنها على قد ما هي بتحاول تقرب مني…مش عارفة…باين عليها بتحبني حب مش صافي البنت دي…أنا شاكة فيها أوي و ساعات بتصعب عليا..مش عارفة ليه…… سكتت أمينة فضحكت رانيا: طيب كملي يا أختي أيه اللي حصل…..واصلت أمينة: كنا بنلعب لعبة جرأة وصراحة فاخترت جرأة فحكموا عليا باني أبوس كل بنات الفصل …فعلاً رحت أدور عليهم واحدة واحدة أبوسهم على خدودهم لكن لما جيت أبوس البت ميرفت دي…استغلت الموقف ومسكت راسي وباستني من بقي جامد لدرجة اني حسيت بلسانها جوا بقي و البنات مش مصدقين اللي شايفينه ….كانوا مفكرينه هزار و قاعدين يضحكوا…سكتت أمينة وهي تسترجع طعم هكذا قبلات شاذة مثلية سحاقية و مص اللسان ثم واصلت: عارفة …ساعتها استغربت أوي وزقتها وشتمتها وهي ولا هنا و طايرة من الفرحة وتضحك…و من ساعتها مش بكلمهاو البنات يشوفوني: يا حبيبة ميرو…أحلى بنات ثانوي تجاري المزز… أمتى الفرح..مش هتعزمينا ولا أيه …!