مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 25: سكس السحاق الساخن بين الطبيبة والمريضة

مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 25: سكس السحاق الساخن بين الطبيبة والمريضة

استيقظت مبكراً يوم الأربعاء. ومجاملات ابني جعلتني أقرر الذهاب إلى الجيم قبل العمل. وكنت على وشك أن أرتدي شروت باجي وتي شيرت واسع عندما سمعت صوته في المطبخ. وهو لم يكن معتاد على الاستيقاظ في وقت مبكر هكذا لكن الليلة قبل الماضية ذكر إنه يشعر بشد عضلي في كتفه وسيذهب إلى النادي الصحي قبل المدرسة. عندما سمعت صوت ابني في المطبخ قرر أن أتأنق في ملابس وأكمل عرض ليلة أمس. وضعت الشورت والتي شيرت جانباً وارتديتتي شيرت أحمر ضيق وبنطلون ليجنج. وعندما دخلت إلى المطبخ كان يعد طعام الأفطار له. صببت لنفسي كوب من القهوة. “ماما، تبدين في منتهى الجمال”. أصبح أكثر تحرراً في مجاملتي. وبالطبع أنا كنت أكثر تحرراً في استعراض نفسي. قلت له أنني سأذهب إلى الجيم وهو أعد الطعام وتحدثنا عن خططنا لليوم. كان لديه تمرين سباحة بعد المدرسية وسيكون في المنزل على الساعة السابعة مساءاً. وأنا سأنتهي من جلستي مع إسراء على حوالي الخامسة وسأكون في المنزل على الخامسة والنصف. كنت أشعر بالارتياح فأخبرته أنني سأعد له طعامه المفضل هذا المساء. وعندما وقفنا للمغادرة فتح الباب لي “السيدات أولاً، وهذا ليس لأنظر فقط على مؤخرتك الجامدة.” أخرجت لساني له. وهو فتح باب سيارتي لي وأنحنى وقبلني قبلة الوداع.
في الجيم النسائي تسببت ملابسي في عبارات إعجاب واضحة من النساء الآخريات ووجدت نفسي استمتع بلفت الانتباه. ربما يجب أن أتأنق في ملابسي أكثر. وجددت بعض الفتيات عروضهن عليّ لتجربة السحاق. وأنا أكدت لهن أنني غير مهتمة لكن إذا غيرت رأي سيكن أول أختيار لي. وهذا جلب عليّ مجموعة أخرى من المعاكسات. ألقيت نظرة أخرى وبعض الفتيات كن جميلات فعلاً. عدت إلى المنزل لأخذ الشاور وأرتدي ملابسي. وأردت أن أبدو متأنقة مع إسراء وأخترت بلوزة بيضاء ناعمة بياقة واسعة وأزرار لؤلؤية وأكمام تغطي ثلث اليد. وكانت التنورة المطرزة ساقطة إلى ركبتي. وأرتديت بوت شمواه مع كعب منخفض ومقدمة مدببة. وكان البوت يصل إلى بضع بوصات من ركبتي. مر اليوم على ما يرام ووجدت نفسي أشعر بإثارة متزايدة لرؤية إسراء. ومع ذلك عندما تحقق من هاتفي خلال الفاصل قبل جلستها تفاجأت بوجود رسالة منها تطلب فيها إلغاء موعدها. كنت أريد أن أعرف ما حدث. أتصلت بها وأخبرتني أن اليوم هو الموعد النهائي لتقديم أبنها على المنحة وستبقى معه. وأعتذرت مني بشدة. طلبت من الممرضتين الذهاب لإنه لا سبب لبقائهما. أستغرق الأمر خمس دقائق حتى تفرغ العيادة. وبعد أن أغلق الباب تلقيت رسالة على الفور: “أقلعي حمالة صدرك والكيلوت وانتظريني.” أجبتها: “هل أنتي مجنونة؟” “لا تفكري أبداً. أرجوكي!” كنت أتمني أن أكون مجترفة في جلستي الأخيرة مع إسراء لكن لا فاذدة. كانت الرسالة مجنونة لكنني أعرف أنني سأفعل ذلك. بأصابع مهتزة أرسلت لها الرد: “حسناً.” وفتحت أزرار بلوزتي وقلعت حمالة صدري. وجلست وقلعت البوت ونزع الكيلوت المبلل من ساقي. وأرتديت البلوزة والبوت مرة أخرى. وقفلت بضعة أزرار فقط لأظهر أكبر قدر ممكن من فتحة صدري وأبقي على بزازي بالداخل. كانت حلماتي البنية البارزة واضجة جداً من خلال القماش الأبيض.
جلست في المكتب أحارب رغبتي في اللعب في كسي. وبعد خمس دقائق جاءت إسراء وهي ترتدي حذاء كعب عالي أسود فخيم وبنطلون ستريب أسود مجسم على ساقيها وطيازها المثيرة. وفي إحدى يديها تحمل الجاكت وفي الأخرى صندوق هدايا تحتضنه إلى صدرها. ابتسمت ووضعت الجاكت على المكتب وقالت لي: “أحضرت لكي هدية لكن لن تفتحيها حتى نهاية الجلسة.” وضعت الصندوق وأظهرت صدرها للمرة الأولى. كانت ترتدي تي شيرت أبيض طويل الكم من دون حمالة صدر. وبزازها الجامدة وحلماتها المنتصبة واضحة جداً. كان فمي يملؤه اللعاب. أحتضنا بعضنا وكانت قبلاتنا قوية وساخنة. وتلاقت ألسنتنا. واستكشفت شفتيها الناعمتين والممتلئتين وأعماق فمها. وبينما يتصارع جسدينا معاً دفعتني إسراء تدريجياً نحو الباب. ومن ابتعدت عني وحدقت إلى بزازي التي خرجت من بلوزتي. أمسكت كل واحدة في يد وأخذت وقتها في تأمل حجمها وثقلها. وأثارت حلماتي البارزة بأصبعي الإبعام. أتحنت نحوي وقبلتني على عنقي وحلقي وشفايفي. “بزازك جميلة جداً. كنت أريد أن أفعل ذلك منذ أول مرة التقينا فيها.” أنحنت وقبلتني على بزازي ولحستها ولم تترك جزء لم تعبر فيه عن حبها. أخذت بز من بزازي في فمها وداعبته بلسانها. وأسنانها تحك برفق في حلقة صدري بينما تمص حلماتي. ومن ذم استدارت إلى البز الأخر والذي أصبح منتفخ من الحاجة وفعلت فيه نفس الشيء. كانت المتعة تتردد في أنحاء جسدي. أحببت مشاهدة هذه المرأة الجميلة وهي تمارس الجنس على صدري. ومن ثم نظرت لأعلى وابتسمت ووجهها نور وهي تقبلني على شفتي ومن ثم جذبتني إلى الأرض.

يتبع …