مسلسل رحلة عاهرة الحلقة 7: العاهرة الصغيرة تتعلم السحاق و نيك النسوان

تنهدت بديعة العاهرة الصغيرة وقالت:” انا مش فاهمة…علاقة بين ست و ست طب !! أزاي؟!” مسحت العاهرة أماني بعيونها الجميلة جسم بديعة العريان المطروح قدام منها و مسحت بزازها الجميلة و صدرها و بطنها و كسها و أمتدت يدها تحسس بالراحة على لحم زراعها وقالت لها تعلمها أصول الشغل في بيت الدعارة:” الأحسن انك تتعودي عليه..دا حتى مدام كوليت بتعمل كدا و هتعمله معاكي بردو..” قالت بديعة بدروخة:” لا لا دا مش شغلي…مش بتاعت الكلام دا…” قالت أماني:” ما أعتقدش لانك مش هتقدري تتجنبيها وغير كدا السحاق و نيك النسوان في بيت الدعارة حلو أوي و مريح جدا…”
تسللت أطراف أصابع أماني تحسس على صدر و بزاز بديعة زي الثعبان المتسلل الخفي و خفق قلب بديعة وقالت وهي بتحاول تصدها بايدها:” و أنت كمان زيهم؟!” واصلت أماني التحسيس بنعومة و رقة و إنسيابية وقالت بهمس الشفاة:” أيوة و بحبه كمان…” ضحكت مرة واحدة راحت بديعة نضهت بنصها و رمت أماني يدها ورا عنقها وقالت:” يلاد لوقتي روحي في النوم ارتاحي…” استجابت بديعة و أطبقت جفونها وشعرها ورا منها على المخة حريري بني ناعم كثيف وبقت أماني تداعبها عشان تنيمها فقامت بديعة شاهقة وصارخة وقالت تشتكي:” مش قادرة لما بغمض عينيا بأشوف أزبار طايرة…” هدأتها أماني و قالت لها وهي تحسس على وشها وخصلات شعرها فوق عيونها:” وعشان كدا البنات ينيكوا بعض…” استلقت بديعة من جديد على السرير وراحت : العاهرة الصغيرة تتعلم السحاق و نيك النسوان في بيت الدعارة و تقول عليه حلو أوي و عرتها أماني ونزلت على بزازها تبوسها و بديعة تتنهد بصوت عال و أماني تقول وهي تلحس مفرق بزازها:” خلينا نشيل عرق و وسخ اليوم كله..
راحت بديعة تستلم و تأن و تقول بصوت متهدج رخو فيه حرارة الشهوة السحاقية وهي تقلب دماغها فوق المخدة:” لا انا مش سحاقية..لا أنا مش بتاعت نسوان …” رمت اماني عنها الروب و بقت عريانة ملط كانت بديعة تنت ركبة و فردت ساقها التاني وراحت بديعة تحسس على كسها و تهمس بحرارة الشهوة وتقول:” آآآآآه كس حلو أوي…كس مفيش منه…” وبقت تحسس على شعرتها و ركبتها و بديعة تان و مقاومتها الضعيفة تخور وتضعف و تتلاشى تحت وطأة أماني اللي فرقت بين وراكها و دست راسها بينهم و راحت بلسانها تلحس الكس وشفايفه و بديعة تتمرغ على الفراش و بزازها تعلو و تتكور أكتر و تطخن و تشهق :” آهااااا أهااااااا حلو أوي لا لا مش قادرة… وبقت أماني تلحس جامد و تاكل كسها و تستعمل شفايفها تمص شفرات كسها و تلحس زنبورها وبقت العاهرة الصغيرة تتعلم السحاق و تستمتع به على يدها و تتلذذ مع نيك النسوان وتقول آآآه يا لهوي حلو أوي وتقول:” آآآآآح مبقتش شايفة أزبار تاني أيوووووة شايفة غيوم أممممم..” وبقت أماني تمسك بزازها و تقفشهم و تشد حلماتها وتفترش كسها وركبت فوق منها و اعتلتها وبقت تمارس السحاق عليها و تنيكها و بديعة تشهق و ترتعش و تحس ان اللذة تغزو جسمها و تغزو أطرافها وبقا خدر المتعة يغمرها من كل حدب و صوب و تتاوه و تأن و أماني تزيدها سحاق و تزيدها نيك و لحس و بديعة و صلت لقمة المتعة وبقت تعلو بظهرها و تصرخ و تصيح و تغمض عيونها و بزازها تهتز :” خلااااااص مش قادرة انا طايرة مش قاااااادرة حلو مووووووت أووووووف بووووووه أمممممممم….” و تشنجت أطرافها و تعصبت لحد أما همدت و جابتهم على لسان أماني العاهر القديمة السحاقية. لما أرعشتها بلغت أماني بردو لذتها وبقت تستمتع بلحس عسلها وسابت بديعة في أوضتها نايمة تستمتع بخدر اللذة و خدر القذف و الرعشة العميقة. طرقت أماني باب القوادة الكبيرة المعلمة و أخبرتها عن اللي حصل مع بديعة و قالت لها:” يعني ظبطتي البت…” ضحكت اماني:” امرك يا معلمة…ظبطتها و عرفت انها طرية تستجيب و تيجي سكة…” ضحكت القوادة الكبيرة ولفت حوالين أماني:” يعني البت حلوة…صح أكيد متعتيها و أستمتعي انتي كمان هاهاها..” ضحكت أماني وقالت:” الحق أن البنت طرية و لوزة مفتحة…عاوزاكي يا معلمة…بقت جاهز لك…تحبي أناديها لك دلوقتي؟” دارت القوادة الكبيرة تفكر وقالت وهي تبخ ببخاخة في بقها:” لا ..كفاية عليها أنتي الليلة دي…بكرة الصبح إجازة…ناديها ليا هنا…يلا روحي رحي أنتي..” قامت أماني ولسة بتلف لقت القوادة لصقت شفايفها في شفافها و باستها بوسة عميقة وراحت زقتها بعيد:” يلا …خلاص انتتهى…روحي نامي…بكرة الصبح نادي البت بديعة قوليها مدام كوليت عاوزاكي…” خافت أماني من سلوك القوادة الغريب عليها الليلة ومشيت وهي تفكر يا ترى هتعمل أيه مع بديعة هل هتنيكها زي ما ناكتها هي لحد وقت قريب؟!…