أرمل عطشان إلى الجنس الخادمة خبيرة مص أزبار ترضع زبي الضخم و تشبعني

في مرض زوجتي الأخير الذي رحلت على أثره وفي أيام صراعها الأخيرة أتت بامرأة بواب عمارتنا السابقة وهي معرفة من معارفها الجميلة الوفية لها كي تساعد في تنظيف البيت. كانت سالي تأتي كل يوم اثنين لأعمال التنظيف مما شكرته عليه كثيراً. لم يكن ذلك فقط ما استوجب شكري ولكن أشياء أكثر حميمية جعلتني ممتناً لها أكثر. رحلت زوجتي فقررت أن أستبقي خدمة سالي التي لم أكن أوفيها حقها بالمال التي كانت تأباه فكنت الح عليها حتى تأخذه. ولأني رجل متقاعد تجاوزت الستين وابناي قد تزوجا وسافرا لدول الخليج فلم يبقى لي أحد يزورني فكنت بمفردي غالبية الوقت فكان لابد لي أن أعطي نسخة من مفتاح شقتي لسالي حتى لا أبقى بالبيت و أعلق مواعيدي بها. ظلت سالي معي لشهور أدمنت خلالها, كوني أرمل عطشان إلى الجنس, مشاهدة المواقع الإباحية فأحببت على وجه الخصوص مشاهدة الجنس الفموي من صغار النساء الجميلات تمصص أزبار الرجال الكهول ولم ادر أن سالي الخادمة خبيرة مص أزبار ترضع زبي الضخم و تشبعني من الجنس الفموي بقوة! كنت أقضي ساعات طويلة أمام حاسوبي في المشاهدة وأنا أمارس الاستمناء. ذات مساء من أماسي أيام الاثنين تعرفت على اسخن موقع من مواقع الجنس الفموي فأخذتني الشهوة فرحت أستمني وفيما أنا منهمك للمرة الثالثة في دلك زبي نسيت أن سالي الخادمة على وشك الحضور لأعمال التنظيف. ولما كان سمعي مشغول بالفيلم الإباحي فلم أستطع أن أسمع صوت صرير المفتاح في معلاق باب شقتي وجدت سالي الخادمة فوق رأسي!

كنت جالساً أمام حاسوبي بعنف أدلك زبي وناظري مثبت على الشاشة أشهد شاباً يرمي بكتل من المني في وجه سيدة ناضجة جميلة! أحسست بظل خلفي فالتفت فجأة لأجد سالي بعينيها نظرة اشتهاء و رغبة كبيرتين! لم أكن دري ساعتها أتحدق في يدي وزبي أم في الشاشة! فزعت وعقد لساني ولم أتمكن من التفوه ببنت شفة! بدون حرف مفرد أدارت سالي الخادمة مقعدي ثم ركعت على ركبتيها وق أدركت أني أرمل عطشان إلى الجنس بشدة فلفت بأصابعها وراحة يمناها زبي المتصلب! صدمتني بفعلتها فتاهت مني الكلمات؛ الحقيقة أن تلك الخادمة خبيرة مص أزبار فراحت ترضع زبي الضخم و تشبعني من الجنس الفموي وذلك بعد أن أمكنها أن تلتهم في فمها زبي الضخم بدون صعوبة! أخذت تمص بقوة في زبي و مما زادني استثارة أنني لم أفكر في سالي جنسياً من قبل! إلا أنني الآن دار بعقلي أنها خبيرة شبقة وأنها لست مرتها الأولى؛ فمؤكد أنها كانت تعلم ما تعمله. طوال سنين زواجي بزوجتي الراحلة كانت ترفض أن تمصني؛ فهي كانت تعتقد أن الجنس الفموي قذارة ويدعو للاشمئزاز! كانت امرأة دينة بشدة وذلك لنشأتها المحافظة للغاية. أحبت زوجتي النياكة ولم تنكر على تلك المتعة إطلاقاً. عبر سنين زواجنا والحق يقال فقد التمست خارج البيت شباباً وشابات لمص زبي ولأعترف كذلك بأن مص الشباب اروع من مص النساء. فانا لست شاذا ولكني كنت أستمتع بالمص من كلا الجنسين.

كانت الخادمة سالي رائعة فقد أثارتني للق ف للمرة الثالثة في ذلك اليوم! فقد استمنيت من الصباح للمساء مرتين وها هي تدنيني من الثالثة. ففي مثل كهولتي أن أستمتع بالقذف ثلاث مرات في اليوم الواحد أمر جد خطير مما لم أسمع به من قبل. أخيراً خرت الكلمات من فمي رغماً عني:” سالي هاجيب…” بسماع ذلك راحت تزيدني و تعنف بي بقوة! فانا أرمل عطشان إلى الجنس و الخادمة خبيرة مص أزبار ترضع زبي الضخم و تشبعني من الجنس الفموي اللذيذ فلم املك إلا أن ادفق حمولتي في فمها مباشرة! ظلت تمصني وترضعني حتى آخر قطرات من زبي لتسحب فجأة زبي من فمها و تصعد بشفتيها لشفتي وتقبلني بل تدفع بلسانها بفمي!! كان واضحاً أنها لم تبتلع منيي بعد إذ راحت تبصقه بفمي وتحرك فيه لسانها! أذاقتني تلك الخادمة الشقية طعم منيي لاول مرة في حياتي. دار عقلي بقوة بعد أن تلقيت أروع مص زب في عمري فعجبت وتساءلت:” ماذا بعد؟!” أخيراً أنهت الخادمة الشقية البوسة وهمست سائلة برقة ودلع وغنج كبيرة: “ ها أيه رايك…عجبتك؟” اجبت بحماسة الأطفال:” سالي أحلى ست تمص…” بدلع سألتني:” يعني أحسن من نانسي؟!” أجبتها :” نانسي عمرها ما مصتني…دايماً كانت ترفض..” ثم سألتني بضحكة:” وايه رايك في طعم لبنك؟!” أجبتها:” مش عارف في عمري ما دقت عسل راجل قبل كدا ولا عسلي..” إل اأنها لم تكتف بإجابتي تلك:” تعالى هنا..قلي بقا…طعمه عامل ازاي..؟!” قلت: “ يعني مش وحش…” قالت تخبرني:” أنا بحب طعم مني الرجالة و أظن أن غالبية الرجال و الستات بتحبه برضو..”ثم أضافت بدلع ومياسة قد:” لو تحب..ممكن أمصوهولك كل ما آجي أنظف الشقة خلي بالك هتلجس معايا…” هززت راسي فمضت سالي لتنظف وأنا عقلي تائه بها.