الحلقة الخامسة أحمد و رباب و لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع القبلات والأحضان والتفريش

انتهي موسم الامتحانات و خلص منه احمد و رباب بفارغ الصبر و بالأخص أحمد؛ فرباب فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و احمد ريد أن يواعد رباب يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان احمد من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع رباب فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!

كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت رباب تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته رباب و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس أحمد: أيه يا رباب أنتي فين…رباب: موجودة …[س مشغولة شوية… أحمد: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني….رباب ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر… أحمد رباب أنا عاوز أقابلك…مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل…رباب بمكر: و أنا كمان نفسي يا أحمد..بس مشغولة شوية الومين دول…مع خالتي في المستشفي…أحمد ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد… رباب: عندها ابن بس برة مسافر…أحمد هامساً: رباب أنا عاوز أخطبك رسمي…! رباب بملعة عينين مستغربة: أحمد…طيب مش نتخرج الأول…و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي….! أحمد: رباب: أنا نفسي اشوفك بقي…عاوز أعرفك اكتر…رباب بدلع: هتعمل ايه يعني… أحمد وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول… رباب بضحكة: يا سلام…احمد مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي….رباب: بجد….شب زبر احمد فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً…و كنا كمان في المنتزه… انا و انتي و لوحدينا…

خفق قلب رباب ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست رباب: رحنا المنتزه …انا و أنت بس…و بعدين…قال أحمد يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك….رباب متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين….دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال… أول مرة أبص في عينيك…عن قرب…عسلية حلوة أوي…سطلتني…رباب باسمة: بجد …عيوني حلوة…أحمد : أمال…قعدنا شوية ورحنا عالبحر…..مشينا فوق اللسان…مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك…رباب شهقت: هاا….وقعت..!! أحمد: لأ…ما انا مسكتك…مكنش غيرنا كتير…كانت ناس بعيدة…بس حصلت حاجة حلوة أوي…رباب مستطلعة: أيه هي….أحمد: حضنتك..أخدتك في حضني…رباب شاهقة: حضنتني…احمد: أيوة….رباب: و ضمتني…أحمد: ايوة….رباب و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين….احمد: مقدرتش أقاوم نفسي…فبوستك في شفايفك…بوسو … و التانية و التالتة….رباب بخفقان قلب: بوستني….! و الناس و أنا خليتك تبوسني…أحمد: أيوة..دا نت كمان شكرتيني…بس الناس شافتنا فمشينا…مني تفرك بزازها بقوة: علي فين…احمد وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار…بعيد أوي…أنا و أنتي بس…رباب: يا خرابي..لوحدينا… وبعدين…! أحمد: بتاعي وقف أوي يا روبي…مقدرتش أقاوم نفسي…رباب بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف…وبعدين…أحمد فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني….صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة…قطعتك شفايفك…وأيديا دعكت بزازك….رباب هائجة: أووووف…..دعك بزازي… و أنا سبتك! أحمد لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات…مفيش أطعم من كدا….رباب بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان….! أحمد داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك…..رباب: يا لهوي…بين وراكي…عملت أيه….احمد مهتاجاً: حسست علي حبيبي… فلعستني سخونيته…..رباب تتافف منفرط نشوتها: أوووووف….بس يا أحمد كفاية….! أحمد مواصلاً: لأ كمان وايه…طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك…..أوووووف……مكنتش قااااادر…..رباب هامسة: كنت بتفرشني…….أمممم..فرشني يا أحمد….فرشني برحتك….أااااح…أحمد وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة…قعدتي تبوسيني…قطعتي شفايفي…و أنا بفرشك….رباب وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح….كفاية يا أحمد…كفاية أرجوك…..أأأأأخ..مش قادرة…..أحمد ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي…..مكنتش سامعك….كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة….جبتهم بين وراكك…..رباب: أأأأه…اووووووف…خلااااااص……..انا كمان جبتهم فوق بتاعك… أحمد بلهاث شديد: فعلاً… و اترمينا في الأرض سوا….انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.