الزوجة نار و الزوج ساخن و متعة النيك حتى إنزال الشهوة لا تكتمل في وجود الأطفال

الأب و الأم قد ولا يملكان الوقت الكافي لممارسة ونرى في تلك القصة كيف أن الزوجة نار و الزوج ساخن و كيف أن متعة النيك حتى إنزال الشهوة لا تكتمل في وجود الأطفال النائمين. عادت الزوجة إلى غرفة المعيشة بعد أن حملت طفليها إلى سريرهما ليغطا في نوم هادئ فتنظف بقايا طعامهم و ما خلفاه من الفوضى على السجاد وهي في انتظار الزوج بفارغ الصبر. فكرتها عن الزوج فكرة غريبة شقية فبدأت تشعر بالاستثارة وهي تفكر قيه. بعد أن أزالت مخلفاتهما دخل الزوج البيت ليجد الصمت يخيم على البيت. دخلت الزوجة المطبخ لتصنع له فنجان من القهوة ليتدفأ به من برد الشتاء في الخارج. تبعها الزوج إلى هناك. وقف خلفها وراح يتشمم رائحتها. بعد أن التهم الزوج الطعام وشرب قهوته أحنى عليها راسه ليقبلها فيبعد خصلات شعرها بعيدا من كتفها ويشعرها بمدى تقديره لها. أطبقت جفنيها في انتظار أن يطبع قبلة أخرى على لحمها من شفتيه. بعد أن قبل عنقها العاري شرعت يداه ترومان جسدها حتى وسطها فتنزلق بين لباسها ولحمها فتتحرك للأمام فتأتي على كسها المشذب الشعر. أنزلق إصبعه بين شفري كسها ليفتش عن بظرها فيفركه مما منحها إحساسا ممتعاَ.

راح يمشي بشفتيه الرطبتين فوق عنقها ليأتي إلى أذنها فيداعب حشفتها هامساً لتستشعر هي بساخن أنفاسه ليسألها هامساً:” هل نام راح الأطفال في النوم؟” هزت رأسها أي نعم فواصل حركة يده فوق بظرها بشكل دائري فهمسها:” حلو….” لتهمس له:” أنتظرك طوال اليوم أشتاق أن تنيكني….” استدارت الزوجة الساخنة كي تواجه زوجها فتلاقت شفاههما في قبلة تلاعب فيها اللسانان و ارتعشا واحد حول اﻵخر. أنزلت الزوج يدها إلى حيث يكمن زب زوجها فوجدته منتفخاً بارزا في بنطلونه ينتظر أن تطلقه. سحبت سحاب بنطاله وفكت زراره فدست يدها للداخل فراحت تتحسس رغبته في أن يدخلها. كانت الزوجة نار و كذلك الزوج ساخن ويطلبان بقوة متعة النيك حتى إنزال الشهوة فأنزلت بنطاله أسفل ركبتيه فرفعها فوق رخامة المطبخ و وقف بين ساقيها ليدس إصبعه الأوسط في خرق كس الزوجة. أنت الزوجة بمحنة ونعومة وإصبعه يغوص و يتوغل فيها. راحت تدفع بجسدها للوراء لتعود وتدفعه نحوه. حط الزوج بيده الأخرى على بزازها يعصرهم ويلعب فيهم ويداعب الحلمات المنتفخات مما بعث بصدمة كهربية في جسدها. كان لزوج يحب ان يرى زوجته تأتي أمامه ويشعر بالسيطرة عليها. أنزل رأسه في مستوى كسها وأخذ يفرق بيده بين شفريه ثم يدس لسانه في داخله الوردي ويصعد حتى بظرها فيضربه بلسانه ويلحسه فيرسل رعشات في جسد الزوجة ويمتعها.تناولت بشدة شعر زوجها لتحفزه على المزيد فهي ممحونة اﻵن فلا حاجة للمزيد من المداعبة.

انتصب وامسك بزبه بيده وراح يسدده في كس زوجته وهي تشاهد وهو يشاهد رد فعلها. بدأ ينيكها وجهاً لوجها و بدأت الزوجة تأن إذ راح زب الزوج المتصلب يضربها وهي تلعب في ثدييها وتسحبهما لأعلى فتمص حلماتها ثم توجههما باتجاه فمه ليمصصها لها فراح لسانه يدور حول الحلمات ويعضهما. ثم راح الزوج يلعب في بطنها الناعمة بلسانه وشفتيه في دوائر حول سرتها. ثم أنه ألقى يدها خلف ظهرها وراح يرفعها من فوق الكونتر وقد غادرها زبه ليوليها له فتنحني بنصفها وتوليه طيزها و تمسك حرف الرخامة بيديها. راح الزوج يتحسس بكلتا كفيه صفحتي طيزها الممتلئة الملساء الناعمة فيقفش فيهم ببطء ويداعبهم. راح يرفع يده في الهواء و ينزل عليها صافعاً مرة و مرة و مرة. أطلقت الزوجة صرخة ممحونة مثيرة كصرخة الشرموطات! فالنساء يحبن أن يضربن فوق طيازهن بقوة. ضربها ضربة قوية أخيرة فوق طيزها فاحمرت وانقلب لونها من الأبيض اللامع الشفاف إلى لون الطمام أو الفراولة. ثم أنه راح يلعب بإصبعه الأكبر الغبهام في شق كسها فينزل به أسفل ويصعد به إلى اعلى ويدور في شرخها. راحت الزوجة تان و تطلق الأنة تلو الأنة:” أممممم امممم….يلا بقا…آآآآح….كسي نار أوووووف…لا مش قاااادرة خلاص بقا…يلا عاوزة أتنك نيكني بقا يلا…كذلك راح يلعب في خرق طيزها و يدور بإصبعه في خرمها الوردي الناعم فأحست بالشهوانية و القذارة من زوجها وهو يلعب في خرم دبرها وفكرت نفسها كما لو كانت غريبة عليه وأحست بمنتهى الشهوانية. راح الوج يساعد من جديد كل يدخل زبه في كس زوجته فلم يكد يفعل حتى أتاه و زوجته صوت بكاء الأطفال في سريرهما فاضطرا أن ينتهيا دون إنزال الشهوة سريعاً. عدلت الزوجة الأم من وضع ثيابها سريعاً وهرعت إلى غرفة طفليها لتتفقدهما. الحقيقة أن الزوجة نار و الزوج ساخن و متعة النيك حتى إنزال الشهوة لا تكتمل في وجود الأطفال فالأب و الأم لا يملكان الوقت للمداعبة و إطالة امد المتعة فهما ينفع لهما النيك السريع فهما لم يعودا عروسين في شهر العسل بل أبوين.