السوداني يغتصب الليبية

اسمي سناء وجنسيتي ليبية عمري عشرون عام اعيش مع امي وحدنا في طرابلس جسمي جميل وسكسي جذاب ولون بشرتي ابيض ناصع وصدري نافر وخصري رائع ولدي طيز منتفخ وجميل وكل الرجال يشتهوني ،ميولي الجنسية لدوي البشرة السوداء والساديين بدأت قصتي مع ابن جيرانا سامر شقيق نهلة عندما سافرة امي لتونس مع جدتي للعلاج حيت قعدت عندهم العمة نادية تشتغل فالصباح حتى المسأ ونهلة تدرس فالجامعةمع دات يوم خرجت نهلة لمحاضرتها وتأخرت انا بسب النوم واد بسامر 27عام مفتول العضلات اسود يشبه فنانو الراب يذخل حجرتي وكنت لابسه توب نوم شفاف قصير فوق منتصف الفخد وكان لايخفي صدري النافر وكسي الضيق

ارتبكت وسألته ماذا تريد قال اريد الهبر الغزال الناعم الصغير تراجعت فوق السرير لكي ادافع عن شرفي وانقض النمرالاسود عليا فبدأ بتقبيل وصرت اصرخ بشدة فضربني صفعة فاحمر وجهي واغلق فمي وسحبني من يدي بقوة كالطفل فكاد ان يغمى عليا فنام فوقي بغضب وعيناه شرار وقال يابنت القحبة ياشرموطة وخلعني الثوب وصار جسدي وردي من شدة البياض واجلسني في وضع الكلبة واحضر شبشب وبدأ بضربي على طيزي عدت صفعات حارة وانا ابكي واتوسل ويده الاخرى تمسك بشعري بشدة ويقول انا سيدك ياشرموطة انتي خدامة رجلي وزبي ، وبعدها استسلمت وفعلت كل مايريد فاخرج زبه كانه صاروخ وراس زبه اكبر من فتحت فمي وامسك شعري وبدأ باذخاله واجبرني على لحس ومصه ساعة تقريبا وبعدها نام فوقي وبدأ بمص شفايفي لدرجة احمرار وادخل لسانه حتى حلقي وهنا بدأت امتحن واتأوه وصار يعض ويمص بزازي ولعند ماصارو حلماتي من اللون الوردي الي الاحمر دم وعلامات اسنانه بصدري

بعدها نزل لكسي وبدأ يلحس ويمص بضري حتى ارتعشت وانزلت اربع مرات بعد ذالك حملني واجلسني فوضع الكلبه على الطاولة جنب السرير وبدأ يبعبص فتحت طيزي الضيقة النظيفة باصبعة الحديد ويصفعني على فلقة طيزي تم يشد شعري وانا اقول انا عبدتك وخدامتك تم اخرج مسطرة وصار يجلدني على طيزي وكسي وبدأت اتأوه واتالم ومد زبه فوجهي وصرت امص والعق بجنون وابتلع خصيتي سيدي مغتصبي تم اخرج اصبعه من طيزي وانا في وضع الكلبه واخد حبل وقيدي يدي خلف ظهري وجاء خلفي وان في وضع الكلبه ووضع زبه دون كريم على فتحة طيزي وامسك يدي بيد واحده والاخره راس زبه وصرت

ارتجف ولا اذري حتى بدأ بأدخال رأس المارد حتى كاد يغمى عليا فصرخت صرخة مدوية فضربني الم وصرت اصرخ اي ي ي ي احح ح ح ح ح اف اف ياويلي فجأه هاج الاسود وادخل زبه الحديدي دفعة واحدة حتى انشق طيزي ويداي خلفي دون اي مقاومة وبدا بادخال واخراج زبه بسرعة عالية لدرجة اختلط الألم والمتعة حتى جأت شهوتي واغمى عليا الغريب لم يتوقف بل اخرج زبه وبدأ يفركه على كسي الضيق وانا بكر لاكن زادت محنتي عندما نزل بزبه وطلبت مصه وصار يعدبني مرة في فمي ومرة على كسي حتى ترجيته ان يفتحني دون تفكير وفعلا ادخل رأس زبه بكسي مراة واحدة لينفجر الكس الليبي الضيق من الزب السوداني الكبير وبدأ يدخل ويخرج زبه وانا اصرخ زيد زيد اخ اخ اني قحبتك شرموطتك خدامتك ياسيدي وهو يقول ياقحبة يابنت القحبة نزيدك وصار جسمه الاسود عرق وجسمي الابيض لصق فجسمه وريحت فحولته علقت فيا وبعدها قدف فيا ثلات مرات وفك ايديا وخدينا دوش ونشفنا ورجع شايلني وحطني عالفراش ولبست ثوب سوداني وهو لبس الزي الشعبي وجاب عصا وضربني على طيزي وخلعنا هدومنا ونمت على بطني وحط زبه فطيزي وناكني بسادية واوضاع قوية وكب فطيزي وكسي لدرجة سكرت مالنيك وقدف اخر مره داخل فمي وبلعته، وقعدنا على هالحال سنة بعدها تزوجنا وهرب بيا على السودان تم حاليا فمصر