العب بكسي و استمني و انا اقابل استاذي في الصف

كنت العب بكسي بطريقة جريئة جدا و انا اقابل أستاذ الرياضيات الذي اعشقه و اتمحن عليه و هو أستاذ جميل جدا عينيه زرقاوتين وطويل و من نوعية الرجال الذين يجذبوني حتى ان اغلب زميلاتي في الجاعمة يعرفون اني احبه و لكنه متزوج . كنت دائما أتمنى لو امارس معه الجنس و ينيكني و رغم اني حاولت لفت نظره بحركاتي و اغرائي الا انه شخص جدي للغاية و لا يلتفت للبنات و خجول جدا و لم اجد الا الاستمناء و خلع الكيلوت في الصف و انا جالسة و اللعب بالكس حتى اطفئ المحنة و هو ما حدث في ذلك اليوم في الدرس . كان الأستاذ يكتب و يشرح المعادلات الهندسية و انا نزلت كيلوت الى الفخذين فقد كنت اجلس في الخلف و انظر اليه و الى منطقة زبه التي كنت احس انه يتحرك و كانني اراه و هو مختفي وراء البنطلون و بدات العب بكسي و اخرج لساني كلما نظر في جهتي و كدت افضح نفسي مع اشتداد الشهوة حيث كنت اشعر ان اهاتي تريد الانطلاق اه اه و انا اكتمها و أحاول ابقائها في داخلي . كان وسيما جدا و هو يشرح ينظر في كل الاتجاهات بطريقة عشوائية و لكن ما ان تقع عينه على عيني حتى اخرج لساني و الحس شفاهاهي و يدي تدور حول كسي

كنت ازداد اثارة و انا اتسائل هل الأستاذ رجل بارد جنسيا ام انه يعلم اني ممحونة عليه و يتجاهلني عمدا و ازداد لعبا بكسي اكثر و تحريكا على الشفرتين واصبعي يدخل في الفتحة و اخرجه قليلا و اعيد إدخاله و انا استمني و العب بكسي بكل قوة على استاذي الجميل الذي محنني . ثم جلس و فتح كراسه و بدا يقرا علينا و انا عيني لم تفارق زبه الذي كان بارز جدا و يقابلني و كان حلمي هو ان امص ذلك الزب و العب به كما لعبت بكسي الساخن الذي كان يقطر و يذرف الماء الغزير محنة على استاذي الذي كنت اريده ان ينيكني و بدات احس في تلك اللحظات بالشهوة و المحنة تزداد و كنت اريد ان اقف امام الجميع و اريهم كسي . كنت اريد ان يرى الجميع كسي و كيف كان شهيا و مشتهيا الزب في نفس الوقت و كيف كنت اريد ان اجلس امام الجميع كي نمارس الجنس على راحتنا و نداعب بعضنا لكن للأسف تركني العب بكسي و هو غير مبالي بشهوتي و بمحنتي عليه و على زبه و تركني اشتهي النيك معه و اداعب كسي و المس بظري الذي تصلب من الشهوة و كلي امل ان امارس الجنس مع استاذي الذي فتنني بشدة

ثم اتكات على الكرسي و فتحت رجلاي كاملتين و أدخلت اصبعي بأكمله الى كسي و شعرت بقوة كبيرة و شهوة عالية جدا جعلت جسمي كله يرتعش و كان كسي يقذف حتى ابتلت الأرض من ماء كسي . نعم كان كسي يقطر على الأرض ماء لزج ساخن جدا و احسست اني اقذف و هي اللحظة التي ارتعشت فيها بقوة كبيرة و حتى الأستاذ اعتقد انه كان يعلم اني وصلت الى رعشتي لانني في تلك اللحظة التي كنت فيها ارتعش لاحظت انه كان ساهيا في النظر الي و حتى زبه تمدد في بنطلونه و لم يعد بامكانه الوقوف لانه لو وقف كان سيفضحه زبه و هو بذلك الانتصاب و التمدد اما انا فبقيت العب بكسي و انا أرى شهوتي تخرج من داخلي بطريقة ممتعة جدا و جميلة . و بمجرد ان أكملت القذف و ارتحت قليلا وجدت كيلوتي لزج جدا و الكرسي قد امتلا بماء الكس بعدما كنت العب بكسي بتلك القوة و شعرت بالخجل و الندم و لكن لم يكن الامر بيدي لانني فعلتها دون ارادتي . و و لحظتها حولت كل تركيزي الى زب الأستاذ الذي انتصب  وكنت اتسائل هل يريد ان ينيكني و هل محنته و هيجته و فتحت ازرار قميصي كي اظهر له صدري قليلا و اصبح ينظر الي بطريقة اكثر جراة

ثم اعدت مرة أخرى للعب بكسي و شعرت ان الشهوة قد ارتفعت مرة أخرى و انا احس بالمتعة و قررت ان اقضي شهوتي و انا انظر الى زب الأستاذ الذي انتصب اكثر مع مرور الوقت الى درجة انه صار لا يمكنه الوقوف و اكمال الدرس . و فجاة قام الأستاذ و اعتذر و خرج و عاد بعد حوالي خمسة دقائق و اعتقد انه ذهب الى الحمام كي يستمني لانه حين عاد كان زبه قد ارتخى اما انا فرحت العب بكسي مرة أخرى حتى قذفت شهوتي للمرة الثانية و اغرقت كسي بماء الشهوة و احسست بنشوة قوية جدا و لذة عالية


فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه

تابع الفيديو مجانا

ادخل هنا