انا والدلع

في يوم من الأيام وانا نازل من الشقة وفي الطريق عندما ركبت الحافلة كانت هناك امرئة في الثلاثين من عمرها وهي جميلة وطول محنا في الحافلة لم ترفع غينها من علي وعندما نزلت نزلت ورئي ثم تبادلنا الحديث وتعرفنا وعزمتها عند ولبت النداء وفي الموعد رن جرس الباب ودخلت وجلسنا في الصالة وشربنا الشاي وبعض المكسرات ودخلنا في الحديث وبجرائة وضعت يدي علي افخاضها احسس وكانت في اوج هيجانها فقربت من شفايفها ومديت علي نهودها ويالها من نهود وردية ومديت ايدي علي كسها فهو يجري ويصبب من ميهاه انهار واخذتافرك بة الي ان صاحت ومدت يدها علي زبي واخذت تمص بة وترضعة كا الطفل ثم حملتها الي غرفة النوم وهناك اخذت الحس كسها وهي تصرخ دخلة  دخلة وانا لاأبة بها الي ان قلبتني وجلست علية وهي تجلس وتقوم حتي سمعت شهيقها وارتعشتها وكررناه عددة مرات الي ان دخت واخذت في نوم ثم ستيقضت ونحنو علذلك الي اليوم