انا ومعلمتي

كنت ضعيف في مادة العربي وكنت ارسب دائما فيها حتى جاء اليوم الي حطولي مدرس خصوصي رفضت في البداية ولاكن لما دريت انها معلمة انتظرت حتى اشوفها ولما شفتها قلت هية معلمة مش حتظربني رحتلها بيتها وهية ساكنة عند اختها في غرفة وحدها بعد ان مات زوجها اثر مرض خبيث كملنا المحاظرة الولا بسلام ونطتني بعض التمرين في اليوم التالي نسيت احل التمرين فوبختني وجتي تريد تظربني فمنعتها وللعلم كان لها صدر كبير ولما لوت ايدي في حركة لا ارادية ايدي جت يم صدرها هية افتكرت انو انا كنت متقصد فضربتني على وجهي فاثارت غظبي فرحت وشديتها من ملابسها فراحت ازرار القميص مفتوحة وبين صدرها البيض الممتلئ ذا حلمتان ورديتان فنتبهة علي حين كنت اباوع على صدرها فقالتلي كدة حال لبوك على كل حاكة لم تدخل صدرها بل تركتني اتفرج علية وراحت ومسكت التلفون وحتال لابويا فرحت عليها وانا ابكي من الخوف التلها انا غلطان حاك علية مش حعمل كدة تاني فسدة سماعة التلفون وحظنتني وصار وجهي على صدرها عدل فوجدت ذلك الصدر الناعم وحسيت بتشدني الصدرها اباوة وبعد اشوي راحت خلعة ملابسها والتلي تعلل مس صدري ومش حال لابوك فرحت وانا بين الي خايف والي فرحان فرحت ومسيت سدرها وبعد كدة نزلت على كسها وهية بتعيط من شدة الشهوة وراحت نزلة على عيري وراحت مصتو لحد ما وقف ونتصب بعدين فتحت رجلها وفتحت باديها كسها والتلي تعال دخلو بكسي وانا مثل المجنون رحت نكتها حتى كمنا ورحت انيكها كل مرة حتى رسبت مرة تاني في المتحان