اول مرة اتناك في الثانوية مع زميلي و كيف كان زبه – الجزء 2

و رغم انها كانت اول مرة اتناك فيها الا ان اللذة التي عشتها كانت لا توصف و الزب لذيذ جدا و علاء عرف كيف يسخنني قبل ان يدخل زبه فقد كان يحاول و يرطب فتحتي ثم يحاول ادخال زبه ثم يعيد تبليله الى ان تاكد ان فتحتي ترطبت و لحظتها دفع زبه بقوة كبيرة . و اخترق زب علاء طيزي و ادخله كاملا و انا كانت متعتي كبيرة الى درجة لا تصدق و اان استقبل الزب داخل طيزي و اتناك لاول مرة من زب علاء و كان الزب حار و ساخن و صلب جد حيث ملا كل احشائي و حين حركه في طيزي دخولا و خروجا لم اعد احس بالالم بل صرت اشعر باملتعة فقط و النشوة الجنسية الجميلة

و اما علاء فقد سخن بقوة لما وجد من لذة و حلاوة في طيزي و انا كنت اتناك لاول مرة و فتحتي صغيرة و ضيقة جدا و زبه كان اكبر من فتحتي في القطر و كان ينيكني و يحاول تقبيلي من الرقبة و هو يدخل زبه و انا اول مرة اتناك بتلك الحرارة و اللذة الجنسية الجميلة . و نسينا انفسنا و نحن في القسم نمارس الجنس و نسينا الخطورة التي كانت تواجههنا لو دخل علينا احد ما وسط تلك اللذة الجنسية الجميلة الساخنة جدا و علاء ادخل زبه و قد ذاب من اللذة و المتعة و تركني اذوب معه و انا اسمع اهات حارة في اذني اه اه اح اح اح و هو يدخل و يخرج زبه في طيزي و يشعل شهوتي اكثر

و كنت اسمع كلمات حارة اه احبك اه اه اه طيزك نار طيزك لذيذ اه اه اح اح و انا اول مرة اتناك و اجرب ذلك الشعور الجنسي الجميل الساخن و الزب يتحرك في مؤخرتي بحرارة كبيرة و يمنحني اجمل و احلى متعة و لذة .و امسك علاء فردتي طيزي و لعب بهما و ذاق احلى متعة جنسية في حياته الى ان جاءت شهوته و رغب بالقذف و لحظتها قام بسحب زبه مسرعا بحركة خفيفة جدا حيث حرف زبه بعيدا عني و انا التفتت الى الزب و رايته يقذف و المني يخرج منه و كان منظرا جميلا و انا اول مرة اتناك و ارى الزب يقذف حليبه

و كانت سعادتي اكبر حين علمت ان ذلك الحليب الذي خرج من الزب كان بسبب حلاوتي و حلاوة طيزي و المتعة التي منحتها لعلاء الذي كان ينيكني و قد رايت زبه يخرج كمية كبيرة جدا من الحليب حيث كان يقذف بغزارة على شكل قطرات متقطعة و ساخنة جدا . ثم مسح علاء زبه على الحائط و طلب مني ان انصرف دون ان اثير الانتباه و قد اخفى زبه و انالبست كلوتي بسرعة و ارتديت بنطلوني و خرجت و كان شيئا لم يكن و كانت تجربة جميلة و ساخنة جدا و اان اول مرة اتناك و اذوق الزب و امارس الجنس بتلك الحرارة مع زميلي علاء و زبه اللذيذ


اقوى تصوير سري لرجل مصري يتحرش بسيدة في الباص ..الرجل لابس قميص بلدي و عمره في الستينات و جسمه قوي و كان حاشر زبره بالقوة على طيز السيدة المحجبة التي كانت جد مبسوطة و يبدو ان صلابة الزبر و قوته جعلاها تستسلم و تركته يحك زبه بكل قوة

فيديو ساخن نار و مجاني و حصري

ادخل هنا