زوجة رجل

هي جارتنا وكانت قد تزوجت حديثا في عمر متأخر ذاد هذا التاخير من شبقها وشهيتها الكبيرة للجنس لها جسد من النوع الذي يجعل قضيب الرجل ينتصب حتي لو كانت تسير في الشارع ذلك النوع من الجسد الذي لايطاوع الملابس ولا يسمح لها بستره مهما كان نوعها..ولها مؤخرة يمكن للمرء الجلوس عليها من الخلف كأي كرسي وثير..مع خصر رائع لايتفق ابدا مع تلك المؤخرة الكبيرة الربرابة..ولها شفاه غليظة وبخاصة السفلي من ذلك النوع الذي يملأ فم من يقبلها..في عيونها الواسعة دعوة ونداء..وإغراء لايقاوم ..

جاءت لزيارتنا بعد زواجها بشهر تقريباوكانت تتعطر بالعطور السودانية المثيرة للرغبة المحفزة للجنس..فغازلتها بنظراتي الشهوانية وجردتها من ثيابها بخيالي وسرحت مع جسدها الممتع الشهي وموخرتها اللذيذة المغرية..لدرجة ان بللت ثيابي ..فلاحظت بعينيهاالخبيرتين ما اشعر به من شهوة واحسه من رغبة فيهافإبتسمت بغنج وغيرت مشيتها بطريقة اكثر اغراءا ودلالا..وغمزت لي بعينيها واستطاعت ان تمرر لي رغم هاتفها دون ان يلحظ الحضور..وكذلك فعلت انا..

وغادرتنا وقد تركت في نفسي رغبة لاتحدها حدود. وفي المساء اتصلت بي واكدت لي ان زوجها سائق الشاحنة قد سافر في رحلة تجارية ولن يعود قبل اسبوع على الاقل وجاءتني في منزلي بكل تلك العطور اللذيذة وتجردت من ثيابها امامي وهالني مارايت لدرجة ان قضيبي انتصب دفعة واحدة من اول وهله ولم استطع الصبر احتضنتها وانا اقبل شفتيها واعتصر نهديها وتمنيت لحظتها لو ان لي اكثر من عشرة ايادي لالمس جسدها الربراب كله في وقت واحد وكانت هي اكثر شهوانية

وشبقا مني وسعارا لامثيل له فاخذت تنزع عني ثيابي بايد راجفة وانقضت على قضيبي تمصه حتى تكاد تاكله ثم رايتها تذوب وترتخي عضلاتها وتكاد تقع على الارض من بين يدي فارقدها على الفراش ورحت امص لها كسها واعتصر نهديها وحلمتيها الواقفتين فلم يسعفها الشبق والسعار على الانتظار فدفعتني اليها وادخلت قضيبي في كسها الذي فاضت مياهه عذبة حلوة شهية ..فصرت احكه لها بقضيبي المنتصب بصورة تؤلمني..وكنت متعجلا لأني كنت راغب في مؤخرتها الجميلة وفخذيها المدملجين

وفعلا قلبتها على بطنها واعتليت مؤخرتها العالية لدرجة اشعرتني بالتحليق وادخلت قضيبي بين مفرقي مؤخرتها فاحسست بسخونة لذيذة تلهب قضيبي ومن شدة لهفتي وعطشي لمؤخرتها دفعت بقضيبي داخل طيزها بسرعة وقبل ان اشعر به يعبث داخل طيزها الحريري الملمس وجدت قضيبي يعصيني لاول مرة ويقذف قبل ان امره بذلك حتي سالت مياهيخارج مؤخرتها الرائعة وكررت النيك للمرة الثانية والثالثة وارغب فيها الان لتكون تحت قضيبي بقية العمر.