زوجته ناكوها في عرض القذف الجماعي وهو يشاهدهم ومستمتع

وقف هناك يتأكد من أن كل شيء على ما يرام ومجهز لليلة الكبيرة ويأمل أنها ستكون أمسية ممتعة جداً لزوجته الشرموطة كارمن. فتح أرضية غرفة المعيشة ووضع اللوح البلاستيك وفوقه الملاءة وأخيراً حمام السباحة النفخ في المنتصف. ورص عشرة من أقنعة الوجه الكاملة على الأرفف بجوار الباب مباشرة من الداخل وأعد إحدى كاميرات الفيديو على حامل ثلاثي موجهة مباشرة ناحية حمام السباحة. ووضع أيضاً زجاجات الخمرة والمشروبات الغازية والماء من أجل الشباب ويأمل أن هذا كله سميلأ مثانات الشباب. استغرق الأمر من عادل أسبوعين لكي يعد كل شيء من أجل هذه الأمسية بما في ذلك وضع إعلان على أحد المواقع الإباحية المشهورة في أمريكا من أجل إهانة زوجته أو لنقل عاهرته. كان نص الإعلان كما يلي: “مطلوب رجال لإهانة عاهرة والقذف في فمها وعلى جسمها وفعل كل ما يريدونه بها ومن ثم يرتدون ملابسهم ويغادروا المكان. سيتم إلتقاط الفيديوهات والصور ومتاح أقنعة وجه كاملة لمن يخجلون من الكاميرا. نرحب بالجميع يوم السبت من الساعة التاسعة إلى الساعة العاشرة مساءاً. تلقى عادل 35 رد على الإعلان وحتى مع الوضع في الإعتبار إن نصفهم قد لا يحضر فإن هذا يعني إن كارمن الشرموطة زوجته سيغطيه أكثر من 15 رجل بمنيهم ويتبولون عليها في هذا القذف الجماعي ساخن جداً. نظر إلى الساعة المعلقة على الحائط ليتحقق من الوقت. كانت الساعة الثامنة والنصف والآن حان الوقت لكي يحضر عاهرته و يتأكد من أنها مستعدة لدور البطولة. كانت ترتدي طوق حول رقبتها وحزام العفة على وسطها وبلوزة بيضاء مربوطة من الأسفل فقط.
التقط عدة صور لها قبل هذا القذف الجماعي الساخن ومن ثم عند الساعة الثامنة وخمسة وخمسون دقيقة جعلها تأخذ مكانها في منتصف حمام السباحة. رن جرس الهاتف على الساعة التاسعة والنصف وعندما فتحه ليدع الضيف يدخل كان متفاجيء قليلاً من إنه كان هناك خمس رجال مجتمعين على الباب، أتنين من أصحاب البشرة البيضاء وأتنين من أصول أسبانية وواحد زنجي. عندما دخلوا ثلاثة أرتدوا الأقنعة وجميعهم تعروا من ملابسهم ونظروا إلى الشرموطة الجميلة في حمام السباحة. وبمجرد أن أصبحوا عرايا ساروا إلى حمام السباحة وكارمن بدأت في عملها وعلى وجهها أجمل ابتسامة سعادة رأيتها في حياتي. كان فمها يملؤه زب نجي جميل من شاب لا يتعدى سنه الخامسة والعشرين وأخذت زب أخر في كل يد وبدأت تجلخم حتى جاء دورهم لاهانتها. لم يتح الوقت لعادل للمشاهدة لإن جرس الباب رن مرة أخرى ودخل رجل أخر وجلس و بدأ يشاهد ما يحدث. بعد ذلك بوقت قصير الشاب الزنجي أخرج قضيبه من فمها وقذف منيه على وجه الشرموطة كله ومن ثم جاء ليجلس إلى جوارنا على الأريكة ويشاهد البقية. ولم يمر وقت طويل من عودته لمقاعد المشاهدين حتى امتلأ فمها بزب أخر. ومرة أخرى رن جرس الباب وثلاث شباب أخرين دخول في الوقت المناسب ليشاهدوا الزب الثاني يغطي وجه كارمن بالمني. زوجها الديوث بدأ يلتقطط الصور والفيديوهات القريبة من وجهها والذي كان مغطى الآن بكميتين من المني كما أن التقط الكمية الثالثة وهي تسقط على وجهها. أزبار وراء أزبار كانت تتبدل وعندما ينتهون من عملهم لا يغادرون بل ينتظرون لمشاهدة العرض.
مرة أخرى رن جرس الهاتف ودخل رجلين أخرين بينما ثلاثة آخرين كانوا يتجهون إلى الباب من أتجاهات مختلفة للمشاركة في عرض القذف الجماعي. أربعة عشر رجل أصبحوا الآن في المنزل، بعضهم واقف حوال الشرموطة زوجته يدلكون أزبارهم بينما أخارون يشاهدون. كانت الساعة الآن الحادية عشر ومرة أخرى رن جرس الهاتف ودخل رجلين أخرين. أصبح هناك ستة عشر زب منتصب يتبادلون الأماكن في فمها ويديها أو يجلخون أزبارهم بينما يقفون حول حمام السباحة أو يجلسون على كراسيهم. بدت عاهرته كارمن كأنها أصبحت متعة لكنها ما تزال تحب الأمر واللآن أصبح وجهها وحتى ظهرها مغطى بالمني. كما أنها ابتلعت كمية لا أحد يعرفها من المني. كان المني يتساقط على صدرها ويتجمع حول حزام العفة، ويمكنني أن أرى كما هي تتمنى لو أن هذه الأزبار كانت في كسها. أصبحت الساعة الثانية عشر إلا عشرة عندما قذف آخر قضيب على صدر الشرموطة. ومن ثم تجمع الستة عشر رجل حول حمام السباحة وبدأت شلالات من المني تنزل على كل جمسها. وهي فتحت فمها على أمل أن تلتقط بعضاً من هذا الذهب. ورويداً رويداً بدأ الرجال يغادرون المكان بعد أن يشكروا عادل على هذا العرض الممتع و يرتدون ملابسهم. وبمجرد أن غادر كل الرجال ذهب عادل إلى زوجته وفتح سوستة البنطلون و أضاف منيه الذهبي إلى مني الأخرين وقفل السوستة وأعطاها المفتاح لتحرر نفسها من حزام العفة. و أنضم لها في حمام السباحة ليكملا سوياً هذه الليلة الساخنة في النيك الحار.